أسانج يخسر الكثير من مؤيديه بعد تأسيس ويكيليكس لتعامله معهم بسؤ نية
آخر تحديث GMT21:55:35
الخميس 19 حزيران / يونيو 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

اتهمته صديقته جميمة خان بالتضليل لإعتراضه على "نحن نسرق الأسرار"

أسانج يخسر الكثير من مؤيديه بعد تأسيس "ويكيليكس" لتعامله معهم بسؤ نية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - أسانج يخسر الكثير من مؤيديه بعد تأسيس "ويكيليكس" لتعامله معهم بسؤ نية

عدد من أنصارجوليان أسانج و معاونيه

السويد بسبب اتهامات بالاعتداء الجنسي، أحدث شخصية تقوم بالحديث عنه وتصفه بأنه "أصبح ينفر من أستراليا بعد أن قامت بإنتاج فيلم قال عنه أسانج إنه "مضاد لويكيليكس".
وقد كتبت خان، وهي محررة في صحيفة "نيو ستيتسمان" ، مقالاً عن فقدان الثقة في أسانج ، قائلة "إنها تعتقد الآن أنه قام بتقويض نفسه وأجندته الخاصة بجعله رفض الإجابة على أسئلة السويد قضية حقوق إنسان وتخشى أن يصبح مثل مؤسس "السيانتولوجيا"الأسترالي لهوبارد رون" .
هذا و يقيم أسانج في السفارة الإكوادورية في لندن إقامة محدودة ، حيث طلب اللجوء في حزيران / يونيو الماضي بعد خسارته محاولاته القانونية لتجنب تسليمه إلى السويد، حيث أنه مطلوب للرد على مزاعم الاغتصاب والاعتداء الجنسي على امرأتين.
و من جانبه نفى أسانج هذه المزاعم ويقول "إنه يخشى إذا تم ترحيله إلى السويد سيواجه خطرًا أكبر وهو تسليمه إلى الولايات المتحدة لمواجهة محاكمة محتملة بتهمة التجسس المتعلقة بنشر وثائق سرية على و"يكيليكس".
وكان جوهر سخط خان عليه عن اعتقادها بأن "ويكيليكس" ومهمته كان إنتاج مجتمعًا على أساس الحقيقة، ولكنه بدأ في ارتكاب أفعال التشويش والتضليل ".
وقالت "إنها عندما قالت لأسانغ "إنها شاركت في الفيلم "نحن نسرق الأسرار" ، من إخراج صانع الأفلام الوثائقية الأمريكي أليكس غيبني، توقعت أنه لن يتعامل مع الموقف من زاوية التأييد أو التضاد معه لأن الفيلم يمثل قضية عادلة وسيمثل الحقيقة"
 ولكنه أجاب : "إذا كان فيلم عادلاً، فسوف يكون مواليًا لغوليان أسانج ".
بينما اعترض موقع "ويكيليكس" على عنوان الفيلم، وقال إنه "لقب غير أخلاقي ومتحيز ويعتمد على اتهامات المحاكمات الجنائية  وهي ادعاءات غير صحيحة ."
و على جانب آخر لم ترد المنظمة على الفور على طلب للتعليق على مقالة خان، ولكن أسانج قد شكك مرارًا على حساباته الالكترونية واختلف معها في الرأي .
 وقالت  خان معبرة عن قلقها "إنه ما زالت هناك جوانب مقلقة  لقضية الاعتداء الجنسي السويدية ".
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسانج يخسر الكثير من مؤيديه بعد تأسيس ويكيليكس لتعامله معهم بسؤ نية أسانج يخسر الكثير من مؤيديه بعد تأسيس ويكيليكس لتعامله معهم بسؤ نية



GMT 18:57 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

تحوّل جذري في السعودية منذ عهد زيارة ترامب"

ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ لبنان اليوم
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 17:21 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:52 2020 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الإثنين 26 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 15:01 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

احذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 13:47 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 14:14 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:20 2022 الثلاثاء ,15 آذار/ مارس

أفضل العطور النسائية المناسبة لموسم الربيع

GMT 20:56 2021 الأربعاء ,01 أيلول / سبتمبر

وقفات تضامنية أمام قصور العدل في زحلة

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 11:27 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

تركز انشغالك هذا اليوم على الشؤون المالية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon