عمري 26 عام درست هندسة ديكور وعملت في مجالات عدة في
آخر تحديث GMT20:25:33
 لبنان اليوم -

فتاه تحب رئيسها في العمل على الرغم من زواجه

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 26 عام درست هندسة ديكور وعملت في مجالات عدة في الهندسة من عمارة و ديكور و آخرها في مجال الاتصالات والهندسة المدنية ، في بداية العشرين عشت تجربة حب لم تتكلل بالنجاح ، وظللت طويلًا نحو عامان بعد أن تجاوزت الذكريات وطويت صفحة ، ومنذ ذلك الحين لم أصادف شخصًا يُعجب بي أو أُعجب به لا أدري ما السبب ، أنا فتاة من النوع اللواتي لا أُحبذ فكرة الحب بدون ارتباط ، أُفضّل العلاقات الجديّة ، أفضل الوحدة على أن اختار مالا يناسبني، البعض يعتقد أن جديتي هي السبب في تأني الشبان بطرح فكرة الحب علي ، الأن مشكلتي متكررة وعادية إلا أنها تعني لي الكثير وباتت تسيطر على رأسي ، وبتُّ أفقد السيطرة على نفسي وعلى تصرفاتي و الأهم من ذلك ‘نجازي بالعمل ، فأنا أحب رجلًا متزوجًا لديه ثلاثة أطفال صغار ، يكبُرني بتسعة أعوام ، بدأ حبي له بارتياحي المُطلق له ولحديثه ثم اكتشافي لمطابقة أفكارنا وإهتماماتنا وردات فعلنا في بعض الأمور ، فهو مدير القسم الذي أعمل به ، عُمر هذه الحال عام ونصف ولكن فب الآونة الأخيرة تضاعف حبي له بت أفكر به طيلة الوقت أحب أن نتمشى سوية ونتكلم ومعه لا أحس بالوقت ، أما بالنسبة لمشاعره تجاهي واعتراف إحدانا للآخر بأي شعور فلا يوجد شيء إذ أني شديدة الحرص على عائلته وشعور زوجته وغب البداية خوفي من الله يمنعني من اقتحام سلام عائلته وتدميرها ، لكن الحب لا يخفب على أحد أحبه لدرجة الموت واعتقد أنه على دراية بالموضوع إذ أن العيون لا تكذب ، وفي غالبية الأحيان يتضح لي أنه يبادلني نفس الشعور فعندما نتحدث سويًا يتكلم معي بنوع من الخصوصية لا أجدها عندما يتكلم مع غيري وهو دائمًا يقول لي بأنه يرتاح ويحب التحدث معي و لكني أستقرأت الحب في عيونه ، ما سمحت لنفسي أن اتمادى في علاقتي معه لكي لا تتزعزع علاقته بزوجته إلا أنني في بعض الأحيان أتمنى أن آخذه من يده وأعبر له عن مكنونات صدري وما تحمله من مشاعر ملتهبة ، أريد أن اتخطى هذه العقبة تعبت جدًا ، الحب أخذ وعطاء وأحس أني لوحدي و مللت هذا الدور ، كلما يناديني أو اسمع صوته يتزعزع كياني و أفقد التركيز ، وفي الآونة الأخيرة بت أموت من الغيرة عليه ، فعندما أسمعه يتكلم على الهاتف مع زوجته أو يذكر إسمها أحس أن شياطين الدنيا تتلبسني وتغمرني حاجة مُلحّة للبكاء ، هو ليس لي وأنا لست له أنا على يقين بهذه الحقيقة ولكن لا جدوى أنا غير قادرة على الحؤول دون التفكير به ، أحبه جدً ، ما العمل أتمنى أن تساعدوني .

المغرب اليوم

الحل : أختي أنت قلت أن الرجل متزوج وعنده أولاد وهذا كافِ لأن تقطعي علاقتك به نهائيًا وتتقي الله في نفسك وفي زوجته وأولاده ، حرام عليك تهدمي بيت زوجته وأولاده صدقيني أن الرجل الخائن لا أمان له وأنه لن يقدر أن يسعدك أو يحافظ عليك ولا تبني سعادتك على تعاسة وشقاء الأخرين ، اتركيه فورًا ولو تطلب الأمر أن تتركي العمل معه وتقدري تبحثي عن مكان أخر بنفس التخصص وسبل العمل متوفرة والشركات كثيرة أهم شيء أنك تصوني شرفك وأخلاقك وما تهدمي بيت الرجل مع زوجته وأولاده .

lebanontoday

الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ لبنان اليوم

GMT 14:07 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
 لبنان اليوم - فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 14:33 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي
 لبنان اليوم - رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 17:48 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق فعّالة لتنظيف خزائن المطبخ الخشبية والمحافظة على
 لبنان اليوم - طرق فعّالة لتنظيف خزائن المطبخ الخشبية والمحافظة على جمالها

GMT 20:17 2025 السبت ,13 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يطالب باستعادة قاعدة باغرام وصور تكشف ألاعيب
 لبنان اليوم - ترامب يطالب باستعادة قاعدة باغرام وصور تكشف ألاعيب طالبان

GMT 13:39 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

صحفي غزّي يكشف تفاصيل تعذيبه داخل سجن "سديه
 لبنان اليوم - صحفي غزّي يكشف تفاصيل تعذيبه داخل سجن "سديه تيمان" الإسرائيلي

GMT 17:02 2025 الأربعاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الاهتمامات المشتركة والهوايات بين الزوجين

GMT 16:31 2025 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

عادات مشتركة بين الأزواج تضمن دوام الحب بين

GMT 15:06 2025 الإثنين ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

هل فعلًا العاطفة للنساء والعقل للرجال؟ خرافة صنعتها

GMT 12:23 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ما الذي تخبرنا به لغة الجسد عن العواطف

GMT 14:37 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

عاداتٍ وطرق تساعد الأزواج على الشعور بمزيد من
 لبنان اليوم -

GMT 11:02 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

الأغلبية في جامعة هارفرد الأميركي يقفون إلىًجانب الشعب
 لبنان اليوم - الأغلبية في جامعة هارفرد الأميركي يقفون إلىًجانب الشعب الفلسطيني

GMT 14:19 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع
 لبنان اليوم - كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع

GMT 21:17 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

أمطار غزيرة تغرق خيام النازحين في خان يونس
 لبنان اليوم - أمطار غزيرة تغرق خيام النازحين في خان يونس بقطاع غزة

GMT 20:13 2025 السبت ,13 كانون الأول / ديسمبر

رجال بعض الأبراج الفلكية الذين لا يجيدون التعبير
 لبنان اليوم - رجال بعض الأبراج الفلكية الذين لا يجيدون التعبير عن عواطفهم

GMT 18:23 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة
 لبنان اليوم - كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة بلاس" لعام 2025

GMT 17:52 2025 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تخرج عن صمتها وترد على اتهامات
 لبنان اليوم - سلاف فواخرجي تخرج عن صمتها وترد على اتهامات تأجيج الفتنة في سوريا

GMT 14:19 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع

GMT 18:36 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات النجمات تخطف الأضواء في حفل Fashion Trust Arabia 2025

GMT 21:17 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

أمطار غزيرة تغرق خيام النازحين في خان يونس بقطاع غزة

GMT 14:33 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 09:19 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh, Beirut- Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon