ديما صادق تروي القصة الكاملة بعد 7 أشهر على استقالتها المفاجئةاكتب رسالة
آخر تحديث GMT14:04:47
 لبنان اليوم -

ديما صادق تروي القصة الكاملة بعد 7 أشهر على استقالتها المفاجئةاكتب رسالة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - ديما صادق تروي القصة الكاملة بعد 7 أشهر على استقالتها المفاجئةاكتب رسالة

الإعلامية ديما صادق
بيروت - لبنان اليوم

أوضحت الإعلامية ديما صادق أنّ التعليقات السلبية التي تتعرض لها على مواقع التواصل لم تؤثر بها منذ البداية "لكنها مزعجة بحق عائلتي". ولدى سؤالها عما إذا تخشى زيارة قريتها الخيام، أجابت صادق: "ولا أخاف من زيارة قريتي لكنني لن أكون مرتاحة بوضع نفسي والآخر يعيش في جوّ من التوتر". 

وفي حديث مع "صوت كل لبنان"، تطرّقت صادق إلى مغادرتها لقناة "LBCI"، قائلةً: "لم أتقدم الى الأمام يوماً في الـLBCI خلال 8 سنوات ونصف وهذا الأمر منهك نفسياً وهذا ليس انتقاداً للمحطة". وكشفت صادق: "هناك خلاف بيني وبين رندى الضاهر وكانت سبباً أساسياً لمغادرتي الـLBCI"، مشيرةً إلى أنّ تواصلها كان منذ البداية "مع بيار الضاهر". 

وتابعت صادق: " قبل رحيلي من الـLBCI كان هناك برنامج يتحضر لي وكان لدي طموح أن يكون لدي برنامجاً سياسياً وبرنامج "عشرين ثلاثين" مع ألبير كوستانيان كان أفضل ما حصل على الشاشة اللبنانية مؤخراً خصوصاً مع اعداد ريما عساف بمهنيتها وحرفيتها". 

وفي تشرين الثاني الفائت، أعلنت صادق استقالتها من LBCI بشكل مفاجئ. وكتبت في بيان الاستقالة الذي نشرته في صفحتها الرسمية، عبر "فيسبوك": "هو بالنسبة لي زمن ثورة. وفي الثورة لا سقف للحريات. هي فرصة لنسمي الأشياء بأسمائها، لنسمي المرتكبين بأسمائهم، وأن نقول لا بأعلى صوت". وكشفت صادق "منذ 3 أسابيع، أبعدت عن هواء المؤسسة التي أعمل فيها، بسبب خطأ إداري. تم الاعتذار علنا عن الخطأ، وتلقيت عقوبتي بمسؤولية تامة. إلا أن الإدارة لم تحدد مدى وشكل هذه العقوبة. فبقيت مبعدة عن الهواء من دون أسباب مقنعة".

أضافت: "بعدها التقيت السيد بيار الضاهر الذي شرح لي أن المشكلة ليست فقط الخطأ الإداري، وإنما أيضا طبيعة تغريداتي، وتحديدا التي تطول بعبدا، والمعلومات التي سربتها عن قصر بعبدا (والتي لم يتمكن أحد من نفيها)، طالبا إيقافها مع الوعد بعودتي. الا أن هذه العودة اقتصرت على قراءة الأخبار مع إبعادي التام عن البرامج السياسية ووضع تغريداتي تحت الرقابة. وهو ما اعترضت عليه".

وتابعت "ثم جاءت حادثة سرقة هاتفي على الرينغ، حيث كانت ردة فعل المؤسسة ايقافي مجددا عن الهواء من دون أدنى الاطمئنان علي.. وعليه، أجد نفسي على يقين بأن سبب الاستبعاد هو سياسي، وهو ما لن أقبل به لا في زمن الثورة ولا غير زمن، مع التأكيد، أن الإدارة أبلغتني التمسك بي مع توقيفي مؤقتا عن الهواء. عليه أعلن استقالتي من المؤسسة اللبنانية للإرسال. وللحديث تتمة.. شكرا".

قد يهمك ايضا:تفاصيل مهمة بشأن انفصال الإعلامية ديما صادق عن محطة "إل بي سي أي"

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديما صادق تروي القصة الكاملة بعد 7 أشهر على استقالتها المفاجئةاكتب رسالة ديما صادق تروي القصة الكاملة بعد 7 أشهر على استقالتها المفاجئةاكتب رسالة



إطلالات الملكة رانيا في المناسبات الوطنية تجمع بين الأناقة والتراث

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 08:00 2022 الأحد ,08 أيار / مايو

طرق ارتداء الأحذية المسطحة

GMT 07:11 2019 الأربعاء ,08 أيار / مايو

المسحل ينسحب من الترشح لرئاسة اتحاد القدم

GMT 07:22 2022 الإثنين ,11 تموز / يوليو

مرسيدس تكشف النقاب عن نسختها الجديدة GLC

GMT 11:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب بحر إيجة جنوب غربي تركيا

GMT 10:32 2021 الأربعاء ,11 آب / أغسطس

جرعة أمل من مهرجانات بعلبك “SHINE ON LEBANON”

GMT 12:25 2022 الإثنين ,04 تموز / يوليو

أفضل العطور للنساء في صيف 2022

GMT 12:53 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

67 كتاباً جديداً ضمن "المشروع الوطني للترجمة" في سورية

GMT 12:13 2024 السبت ,25 أيار / مايو

نانسي عجرم بإطلالات شبابية مرحة وحيوية

GMT 18:13 2021 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

أسرة "آل هارون" تضم الفنانة مريم البحراوى للفيلم

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon