الجدل حول رايات الأمازيغ يطغى على مطلب رحيل رموز النظام في الجزائر خلال الجمعة 18
آخر تحديث GMT01:36:28
الأحد 22 حزيران / يونيو 2025
 لبنان اليوم -
التلفزيون الإيراني يعلن أنه تم إخلاء المنشآت النووية الثلاث في نطنز وفوردو وأصفهان قبل تعرّضها للقصف الأميركي .و أكد أنه لا يتوقع أي إشعاعات نووية، و كشف التلفزيون الإيراني أنه تم نقل كل اليورانيوم المخصب من المنشآت النووية مسبقًا ترامب يعلن تنفيذ هجوم على ثلاثة مواقع نووية إيرانية الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيلقي كلمة للشعب الأميركي من البيت الأبيض في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت واشنطن الخامسة صباحا بتوقيت مكّة المكرّمة *5 فجرًا بتوقيت مكة المكرمة* ترامب يعلن ان أسراب طائرات الجيش الأمبركي هاجمت المنشآت النووية الإيرانية وغادرت الأجواء الإيرانية الآن واشنطن ستدخل الحرب علانية*في الساعات القادمة الحرس الثوري الإيراني يعلن صواريخنا أصابة 14 موقعاّ عسكريا استراتيجيا في إسرائيل الليلة ، بالإضافة إاستهداف برج "Sail Tower" في حيفا الذي يضم مكتب شركة "AI12 Labs" للذكاء الاصطناعي وغيرها من الشركات الصانعة للبرمجيات العسكرية إعلان من الحرس الثوري الإيراني مجلس الأمن الروسي *إيران ستواصل العمل على حيازة السلاح النووي " بأي ثمن* إعلام إيراني يتحدّث عن عزم طهران إطلاق 400 صاروخ باليستي بإتجاه إسرائيل الليلة أردوغان يعلن عن مؤامرة جديدة تتزامن مع مئوية سايكس بيكو ويؤكد أن إسرائيل لن تحقق أهدافها
التلفزيون الإيراني يعلن أنه تم إخلاء المنشآت النووية الثلاث في نطنز وفوردو وأصفهان قبل تعرّضها للقصف الأميركي .و أكد أنه لا يتوقع أي إشعاعات نووية، و كشف التلفزيون الإيراني أنه تم نقل كل اليورانيوم المخصب من المنشآت النووية مسبقًا ترامب يعلن تنفيذ هجوم على ثلاثة مواقع نووية إيرانية الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيلقي كلمة للشعب الأميركي من البيت الأبيض في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت واشنطن الخامسة صباحا بتوقيت مكّة المكرّمة *5 فجرًا بتوقيت مكة المكرمة* ترامب يعلن ان أسراب طائرات الجيش الأمبركي هاجمت المنشآت النووية الإيرانية وغادرت الأجواء الإيرانية الآن واشنطن ستدخل الحرب علانية*في الساعات القادمة الحرس الثوري الإيراني يعلن صواريخنا أصابة 14 موقعاّ عسكريا استراتيجيا في إسرائيل الليلة ، بالإضافة إاستهداف برج "Sail Tower" في حيفا الذي يضم مكتب شركة "AI12 Labs" للذكاء الاصطناعي وغيرها من الشركات الصانعة للبرمجيات العسكرية إعلان من الحرس الثوري الإيراني مجلس الأمن الروسي *إيران ستواصل العمل على حيازة السلاح النووي " بأي ثمن* إعلام إيراني يتحدّث عن عزم طهران إطلاق 400 صاروخ باليستي بإتجاه إسرائيل الليلة أردوغان يعلن عن مؤامرة جديدة تتزامن مع مئوية سايكس بيكو ويؤكد أن إسرائيل لن تحقق أهدافها
أخر الأخبار

تزامنُا مع توقيف ثالث شخصية نافذة في قطاع السيارات بـ"تهم فساد"

الجدل حول "رايات الأمازيغ" يطغى على مطلب رحيل رموز النظام في الجزائر خلال الجمعة 18

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - الجدل حول "رايات الأمازيغ" يطغى على مطلب رحيل رموز النظام في الجزائر خلال الجمعة 18

الجدل حول "رايات الأمازيغ" يطغى على مطلب رحيل رموز النظام في الجزائر
الجزائر - العرب اليوم

تعرض مقر حزب ذي توجه أمازيغي إلى حصار أمني في العاصمة الجزائرية، قصد منع أنصاره من الخروج بالرايات الأمازيغية، التي تثير حساسية بالغة لدى قائد الجيش الجنرال أحمد قايد صالح، وجاء ذلك بينما سار آلاف الجزائريين في غالبية مدن البلاد في إطار "الجمعة الـ18" للحراك الشعبي، بهدوء ومن دون احتكاك مع قوات الأمن.

وشهدت شوارع العاصمة صباح أمس عملية كر وفر، لم تدم طويلاً بين قوات مكافحة الشغب ومتظاهرين يحملون راية الأمازيغ، التي ترمز إلى خصوصية ثقافية، أحدثت انقساماً كبيراً بين الجزائريين.

وأخضع رجال أمن بزي مدني المئات من المتظاهرين بالساحات العامة لتفتيش دقيق، بحثاً عن الراية المثيرة للجدل، والتي غطت في الأيام الأخيرة على الموضوع الأساسي للحراك، وهو رحيل الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، ورئيس الوزراء نور الدين بدوي.

أقرا ايضا:

الجيش الجزائري يُحذّر من مؤامرات تستهدف إدخال البلاد في "فراغ دستوري"

وقالت الصحافية سهيلة حمادي، التي شاركت في مظاهرة أمس، "أحد أجمل الشعارات التي رفعت في الجمعة الـ18، "ماكاش فتنة... عربي... قبائلي... خاوة خاوة"، ومعناه "جزائري من أصل عربي أو أمازيغي، هما في النهاية إخوة"، وهي إشارة إلى أن الجدل حول الراية لا ينبغي أن يفرق بين الجزائريين".

وذكر مراقبون، أنه مرَّ حراك جمعة الأمس، بأصعب اختبار له منذ انطلاقه في 22 من فبراير / شباط الماضي؛ لكن اجتازه بسلام، إذ كانت كل التكهنات تفيد بأن المواجهة بين قوات الأمن والمتظاهرين "محتومة وغير ممكن تفاديها"، على أساس التعليمات الصارمة التي وجهها قائد الجيش للسلطات الأمنية، والتي تدعو لاعتقال أي شخص يحمل راية الأمازيغ، التي عدها "دخيلة" على المجتمع، وأن من يرفعونها «أقلية قليلة». لكن اتضح بعد صلاة الجمعة، وتدفق الحشود على "معاقل المظاهرات"، أن قوات الأمن تأكدت من أن استعمال القوة ضد حاملي الراية قد يخلف انزلاقاً غير محمود، ولهذا تراجعت إلى خطوطها الخلفية.

واحتدم أمس بعيداً عن ساحات الاحتجاج، في بلاتوهات الفضائيات وبالمنصات الرقمية الاجتماعية جدل كبير حول "الراية التي يقصدها الجنرال، هل هي تلك التي ترمز للخصوصية الثقافية لأمازيغ شمال أفريقيا، أم هي راية الانفصاليين؟".

وتساءل المتخصص في علم الاجتماع ناصر جابي، في هذا السياق، "هل اطلع قائد أركان الجيش على مواد الدستور التي تعترف بالأمازيغية كلغة وتراث مشترك لكل الجزائريين، وهو يطالب بنزع الراية الأمازيغية التي لم يدّع حاملوها يوماً أنها بديلاً للراية الوطنية؟"، محذرًا من "موقف ضد اتجاه التاريخ يهدد وحدتنا".

ولوحظ أمس انتشار واسع للرايات الأمازيغية بساحات "موريس أودان" و"أول مايو"، والبريد المركزي بالعاصمة، وبشكل أكثر قوة وإصراراً بولايات القبائل شرق البلاد، مناطق الأمازيغ التي تتحاشى فيها السلطات تنفيذ أي إجراء قد يثير حساسيتهم.

كما لوحظ أن خطاب المتظاهرين كان حاداً ضد قائد الجيش، فيما كانت الشعارات ضد بن صالح وبدوي أقل حدة، لاعتقاد المتظاهرين أن مصيرهما بات بين يدي الجنرال قايد صالح، الذي يرفض إبعادهما.

ويرى أستاذ العلوم السياسية محمد هناد، أن "الذين رفعوا الألوان الأمازيغية لم يحملوا علماً ضد العلم الوطني؛ بل مجرد راية للدلالة على حاجة جماعتنا الوطنية إلى قبول تنوعها"، مشددًا على أن تعرُّض متظاهرين لعنف قوات الأمن قد يؤدي إلى انتفاضة جهة، أو جهات بأكملها من الوطن، بكل ما يحمله ذلك من خطر التدخل الأجنبي... هناك حل واحد لا غير: تجنّب رفع الراية الأمازيغية كي لا يقع الحراك الشعبي في الفخ، ويستطيع أن يستمر في تمسكه بطابعه السلمي. إن الجمهورية الجديدة التي نظل نحلم بها ستكون حاضنة للجميع لا محالة.

وأعلن التلفزيون الجزائري أمس، من جهة ثانية، وفي إطار التحقيقات التي تقودها النيابة في ملفات تورط عدد من المسؤولين السامين في قضايا فساد، أنّ رجل الأعمال النافذ حسان عرباوي، مدير عام "غلوبال غروب"، وُضع أول من أمس رهن الحبس المؤقت على خلفية قضية فساد، ليصبح بذلك ثالث شخصية فاعلة في قطاع السيارات الجزائري، يتم توقيفها مند بدء حملة محاربة الفساد في البلاد.

وأصبح عرباوي بعد محي الدين طحكوت ومراد عولمي، ثالث شخصية نافذة في قطاع السيارات الجزائري توضع رهن الحبس المؤقت، منذ بدء الملاحقات القضائية بحقّ رجال أعمال ومسؤولين سياسيين رفيعين، مرتبطين بالرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة الذي اضطر إلى الاستقالة تحت ضغط الشارع والجيش.

وقال التلفزيون الجزائري العمومي، إنّ عرباوي أوقف "مع ستّة آخرين"، عقب الاستماع إليهم من قبل قاضي التحقيق في محكمة سيدي امحمد في الجزائر العاصمة، ووفق المصدر نفسه، فإنّ الستة الآخرين هم إطاران وموظفان في وزارة الصناعة، وأيضاً مدير المصرف الوطني الجزائري "مصرف عمومي"، بالإضافة إلى مدير سابق لمؤسسة عامة.

وأوضحت القناة أنّ الموقوفين السبعة يلاحقون في إطار "تبييض أموال واختلاس أموال عمومية، وإساءة استغلال الوظيفة ومنح امتيازات"، وجرى الاستماع لمسؤولين كبار في القضية نفسها، بالأخص رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى، الذي وضع رهن الحبس الموقت في 12 من يونيو /حزيران الجاري.

وقد يهمك ايضا:

الجيش الجزائري يُشدّد على ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية في أسرع وقت

الجيش الجزائري يحث الشعب على التحلي باليقظة ويحذّر من العصابات

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجدل حول رايات الأمازيغ يطغى على مطلب رحيل رموز النظام في الجزائر خلال الجمعة 18 الجدل حول رايات الأمازيغ يطغى على مطلب رحيل رموز النظام في الجزائر خلال الجمعة 18



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ لبنان اليوم

GMT 17:21 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 13:52 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 15:17 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 09:17 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

رواية جديدة و«سيرة ثقافية» لخالد اليوسف

GMT 13:20 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق مئة في المئة

GMT 16:49 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 20:15 2022 الخميس ,21 إبريل / نيسان

الرئيس اللبناني يستقبل سفير الكويت لدى بيروت

GMT 17:43 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

مقتل صحافي بالرصاص في إقليم تيغراي الإثيوبي

GMT 14:05 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 12:25 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 20:18 2022 الثلاثاء ,10 أيار / مايو

أفكار لتنسيق الجينز مع البلوزات لحفلات الصيف

GMT 11:59 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

يتحدث هذا اليوم عن مغازلة في محيط عملك

GMT 08:48 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon