انا أحب صديق أخي، وعلاقتنا عمرها سنة، في
آخر تحديث GMT21:55:35
 لبنان اليوم -

مراهق عاقل

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي انا أحب صديق أخي، وعلاقتنا عمرها سنة، في البداية لم أقدر أن اعترف له بأني أحبه، ولكني بعد فترة اعترفت. كان عمري وقتها تقريباً 15 سنة وهو كان عمره 17. وبعدها، بدأنا تقريباً نتحدث الى بعضنا كل يومين أو ثلاثة وأحياناً كل أسبوع. العام الماضي ترك المدرسة حتى يعمل، لكن أهله أصروا عليه أن يكمل دراسته، لكنه لم يطعهم. ذات مرة قلت له: «خلاص أنا لن أكلمك لأني أخاف أن يكشفنا أحد تكون بينك وبين أهل مشاكل. خاصة أنك صديق أخي». فكان أن زعل مني، وبقيت شهرين من دون أن اتصل به. وذات يوم فوجئت به يتصل بي من موبايل أمه، حيث قال لي: "أما ما نسيتك لا تخافين". المهم، مرت الأيام وكنت اتصل به مرة في الشهر مع أني، والله يا سيدتي، لا أتحمل غيابه دقيقة واحدة. وبعد ان بدأ يشتغل وكانت عنده دورات، تغير جداً عليّ. كان يقول لي: "أنا افكر كيف اكلمك من وراء أهلنا وانت بنت ناس؟ وقال لي: "أخوك طلب مني: دخيلك لا تخوني في يومٍ أو تغدر بي". وصار يقول: "لازم ما نكلم بعض لمصلحتنا، وإذا في نصيب انت تكونين لي". سيدتي، أحياناً انا لا اتصل به، لكن أحياناً اضطر الى ذلك، ولكنه يتضايق، ويقول: "أنا لا أريدك بالحرام أنا أريدك بالحلال، ولا أريد أن أكلمك بالتليفون". وفي هذه الفترة أرسل إليه مسجات، لكنه أيضاً لا يرد. وعندما اعود واتصل يقول: «لا تتصلي مجدداً، فأنا أخاف على مصلحتك». سيدتي، أنا أحبه ولا أقدر أن اصبر على بعده، أقول له (أوكي) نتكلم كل 3 أسابيع مع بعض، فيقول: لا. سيدتي، أنا لا أقدر أن أكلمه. وأريد الحل منك؟

المغرب اليوم

* صراحة، أنت محظوظة أن رزقك الله بشاب، على الرغم من صغر عمره، إلا انه ناضج وقادر على مقاومة رغباته ويريدك بالحلال. لكنك محظوظو أكثر بأنه رجل شهم لا يخون اخاك ولا تعجبه لعبة الطعن في الظهر. أنت طفلة مراهقة صغيرة، لا تعرفين كيف تقدرين هذه النعمة، نعمة الشرف ونعمة الرجولة. وأظن انه قد آن الأوان لتنضجي وتعرفي أن الله اعطاك رجلاً، وعليك أن تتركي له مساحة حرية في قراره حتى يشعر بأنك المرأة الكفء التي تصون بيته. أنت صغيرة في العمر ولا ادري مصير العلاقة، لكنه عاقل، فابتعدي وانتظري قرار عقله وعقلانيته.

lebanontoday

ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ لبنان اليوم
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 14:40 2025 الأحد ,08 حزيران / يونيو

بلبلة في مطار بيروت بعد إلغاء رحلة للخطوط
 لبنان اليوم - بلبلة في مطار بيروت بعد إلغاء رحلة للخطوط التركية إلى إسطنبول لأسباب تقنية

GMT 20:04 2025 الإثنين ,16 حزيران / يونيو

إسرائيل تعلن اغتيال محمد كاظمي " الصندوق السري
 لبنان اليوم - إسرائيل تعلن اغتيال محمد كاظمي " الصندوق السري للحرس الثوري" وتضع طهران تحت الضغط

GMT 21:04 2025 الإثنين ,16 حزيران / يونيو

الغارديان تقول إن إسرائيل فقدت شرعيتها في غزة
 لبنان اليوم - الغارديان تقول إن إسرائيل فقدت شرعيتها في غزة وهجومها على إيران محاولة لاستعادة الدعم الدولي

GMT 20:37 2025 الأحد ,04 أيار / مايو

حقائق لا يُدركها الإنسان و دروس خفية في

GMT 19:35 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

كيف تعبر عن حبك لشريك حياتك بطرق غير

GMT 20:42 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

كيف مواجه الغيرة في العلاقة الزوجية بأساليب ذكية
 لبنان اليوم -

GMT 21:40 2025 الأربعاء ,18 حزيران / يونيو

حاكم برج الحمل وتأثير المريخ على الحياة والعلاقات

GMT 09:19 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon