أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس" إصابة ثلاثة فلسطينيين بالرصاص الحي خلال مواجهات مع قوات الجيش الإسرائيلي وسط مدينة نابلس
أخر الأخبار

أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني

أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني

 لبنان اليوم -

أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني

بقلم : جهاد الخازن

  قرأت في الأيام الأخيرة مجموعة من المقالات لكتّاب من أنصار اسرائيل في الميديا الاميركية وأختار منها التالي:   - روبرت ساتلوف رئيس مؤسسة واشنطن لسياسة الشرق الأدنى وهو اسرائيلي أكثر من الارهابي بنيامين نتانياهو، وقد قرأت له أخيراً مقالاً عنوانه: اغتيال سليماني قد يمهد الطريق لصفقة جديدة مع ايران   هو بدأ مقاله بسؤال هو: هل اغتيال اللواء قاسم سليماني جريء أو انتهازي؟ هناك ٤١ سنة من الخلاف بين اميركا والدولة الاسلامية في ايران، إلا أن هذا لن ينتهي بكارثة تحدث عنها بعضهم بل قد يكون مقدمة لفصل جديد   الكاتب يقول إن سليماني كان وراء قتل مئات الجنود الاميركيين في العقدين الماضيين وقد يطلب المرشد من حزب الله مهاجمة اسرائيل بالصواريخ ليدمر مدناً إسرائيلية وقرى ما يؤدي الى حرب عامة في الشرق الأوسط   ساتلوف يقول إن القيادة الإيرانية لا تفضل حرباً لأن أحد جنرالاتها قتل، بل قد تختار مفاوضات مع الولايات المتحدة وتتبعها فترة تهدئة   - ماثيو ليفيت، وهو من نوع ساتلوف في تأييد اسرائيل كتب مقالاً عنوانه: ايران تحتفظ بقدرتها على شن هجمات ارهابية رغم الاغتيال ( اغتيال سليماني)   ليفيت يقول إن سليماني كان "أمير" الإرهاب الايراني، وكان قريباً جداً من المرشد وأشرف على كتيبة شيعية ضمت عراقيين وسوريين وليبيين ويمنيين وآخرين. السلطات الاميركية تقول إن قتل سليماني سببه معلومات للاستخبارات تقول إنه يتجول في المنطقة لبدء عمليات ضد الاميركيين في العراق   سليماني كان يقود "فيلق القدس" ومعه حزب الله وهذا يمثل خطراً على الولايات المتحدة. هو لم يكن الشخص الوحيد ويده على زر التفجير فالولايات المتحدة قد تواجه تهديداً من جماعات أخرى، خصوصاً تلك العاملة في العراق   - أنتقل الآن الى دنيس روس، وهو عميل اسرائيلي آخر، فقد قرأت له مقالاً عنوانه: الخوف مما سيجيء سيحكم رد فعل ايران والعالم   هو يقول إن قتل سليماني سيغير الوضع (في الشرق الأوسط). هو كان وراء السياسة الإيرانية في المنطقة وربما كان ثاني أهم شخصية في السياسة الإيرانية   هو أسس ميلشيات شيعية تعمل لإيران وتمارس العنف في الشرق الأوسط. هو درب وموّل وسلّح وأدار عمليات، وهم استطاعوا نشر نفوذ ايران بسعر قليل. نجاحاته جعلت المرشد آية الله علي خامنئي يقول إن سورية ولبنان جزء من الدفاع المتقدم للحرس الثوري الايراني. قادة الحرس تحدثوا عن نفوذ ايران في أربع عواصم عربية هي بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء   - أختتم اليوم بالسناتور لندسي غراهام، وهو جمهوري يمثل كارولينا الجنوبية في مجلس الشيوخ   هو قال إن ايران "سرطان الشرق الأوسط" وإنه سرّ بمقتل اللواء قاسم سليماني   هو دافع عن قرار الرئيس ترامب قتل سليماني وقال إن قائد "فيلق القدس" "رجل شرير" وأيضاً "زعيم إرهابي" وهناك "دم اميركيين على يديه."   أقول إن غراهام إرهابي يعمل لاسرائيل قبل غيرها وأتمنى له أن يلقى المصير الذي يستحقه قريباً جداً

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني أنصار اسرائيل يهاجمون سليماني



GMT 00:53 2021 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

فخامة الرئيس يكذّب فخامة الرئيس

GMT 21:01 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

بايدن والسياسة الخارجية

GMT 17:00 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

أخبار عن الكويت ولبنان وسورية وفلسطين

GMT 22:48 2020 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

عن أي استقلال وجّه رئيس الجمهورية رسالته؟!!

GMT 18:47 2020 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب عدو نفسه

كارمن بصيبص بإطلالات أنيقة تناسب السهرات الرمضانية

بيروت - لبنان اليوم

GMT 21:13 2023 الخميس ,13 إبريل / نيسان

موضة الأحذية في فصل ربيع 2023

GMT 02:42 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على طريقة تحضير حلى "الشوكولاتة الداكنة" بالقهوة

GMT 21:41 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

تسريحات شعر قصير للعروس في 2022

GMT 08:14 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

ساعة أكسكاليبور بلاكلايت ساعة روجيه دوبوي الجديدة

GMT 21:38 2022 الأحد ,03 تموز / يوليو

أفضل عطور لافندر للنساء في 2022

GMT 20:52 2023 الخميس ,13 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 13 أبريل / نيسان 2023

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon