يُشكّل مفهوم النقطة المركزيّة جوهر التصميم الداخلي، فهو يُمثّل عنصرًا لافتًا يجذب الانتباه إليه، ليصبح محور الاهتمام البصري. النقطة المركزية عبارة عن منطقة مُختارة بعناية داخل المساحة "تلتقط" العين، وتُحدّد الأجواء، وتترك انطباعًا دائمًا. في هذا الإطار، يستخدم المُصمّمون مبادئ لتوجيه الانتباه إلى الديكورات، بالاعتماد على ترتيب الأثاث، أو العناصر المعمارية، أو التوزيع الاستراتيجي للقطع الزخرفية. إشارة إلى الغرفة المنزليةتتمة

وجود مطبخ منظم وخالٍ من الفوضى يجعل كل المهام، من طهي الطعام إلى صنع القهوة أسهل. ولكن، ماذا لو لم يكن مطبخك يحتوي على خزائن؟ أين من المفترض أن تضعي أطباقك وأكوابك ووجباتك الخفيفة؟ في الدليل الآتي، توضيح لأهم الحيل والنصائح المتعلقة بترتيب المطبخ، في حالة إذا لم يكن محتوياً على خزائن، دون أن تشعري بحالة من الفوضى، والتي تزيدتتمة

تشمل العناصر الأساسية لغرفة المعيشة التي تحتاجها كل شقة، أريكة مريحة أو مقعداً مقسماً، وطاولة قهوة، وجهاز تلفزيون، وسجادة، وتركيبات إضاءة، وخيارات تخزين مثل الأرفف أو الخزائن. وتخلق هذه العناصر مساحة عملية وجذابة للاسترخاء وتسلية الجالسين. في الدليل الآتي، توضيح لأهم الأشياء التي يجب توفيرها داخل غرفة المعيشة، حتى تكون المساحة بأكملها بها جميع الاحتياجات التي تريد إيجادها طوال فترةتتمة

عند اختيار الوسائد للأرائك، تتعدّد النقاط الواجب مراعتها، من بينها العدد المناسب للوسائد على كل صوفا، إضافة إلى الأحجام، والأشكال، ونوع الأقمشة التي تغلفها، والنقوش... علمًا أن الوسائد أكثر من مجرد إكسسوار، هي عناصر ذات تأثير كبير على الديكور الداخلي، فهي أداة قوية يمكنها تعزيز لوحة الألوان في غرفة المعيشة، والصالون، وإضافة الملمس، والنمط، والتعبير عن أسلوبك الشخصي، وتوفير الراحة.تتمة

من المتوقّع أن تدور الديكورات، التي ستكون رائجة في 2025، حول الراحة، إذ يبحث الناس أكثر فأكثر عن تصميم المساحات الداخليّة في منازلهم، بصورة تسمح لهم بالاسترخاء، وإعادة شحن طاقاتهم. إضافة إلى الراحة، لن تخلو الديكورات في 2025 من الحنين إلى الماضي، مع ترجمة ذلك من خلال مواد، ونقوش، وألوان وطرز كانت رائجة في حقب سابقة، بخاصّة مع توق أصحابتتمة

سيؤدي ترتيب أريكة وردية، في غرفة المعيشة، إلى تحسين مظهر الديكور الداخلي، على الفور، وإضفاء مظهر شبابي على المنطقة المنزلية المذكورة. وعلى الرغم من جاذبية الأريكة ذات اللون الوردي (أو الزهري)، ودورها في تجميل غرفة المعيشة، إلا أنه قد يصعب تزيين الغرفة التي تتقدمها الأريكة المذكورة، والتي تُمثّل خيارًا غير تقليدي. إشارة إلى أن اللون الوردي متعدد الاستخدامات، وقادر علىتتمة

يتصل اقتناء طاولة قهوة، مصنوعة من الرخام، برغبة صاحبة المنزل في إضافة الأناقة إلى غرفة المعيشة، أو صالة استقبال الضيوف، مع التعبير عن ذوق شخصي مترف. يعدّ هذا النوع من الطاولات المتينة، استثمارًا طويل الأمد،. لكن، قبل شراء طاولة قهوة مصنوعة من الرخام، على صاحبة المنزل النظر في عوامل، مثل: التكلفة، والصيانة، وأسلوب الحياة. إلى ذلك، يقضي الحفاظ على طاولةتتمة

قد تواجه صاحبة المنزل صعوبةً في تحديد أفضل طريقة لتوزيع قطع الأثاث، في غرفة المعيشة، المزودة بمدفأة؛ ولو أن هناك الكثير من الأساليب الذكية، والأنيقة التي يمكن اتباعها، في هذا الإطار. لكن، يجب الاهتمام بمعايير، مثل: حجم الغرفة، والجو التي ترغب صاحبة المنزل بإشاعته في هذه المساحة الداخلية، التي تجمع أفراد العائلة ببعضهم، وبضيوفهم المقربين. في السطور الآتية، 5 أفكارتتمة

غرفة المعيشة، مساحة منزليّة داخليّة "مُستهلكة" من أفراد العائلة، وتتطلّب التجديد بصورة مُستمرّة، بخاصّة على أعتاب العام الجديد (2025). في إطار الديكور الداخلي، من المعلوم أن كلّ التفاصيل مُهمّ، إذ لمُجرّد تغيير سجادة جديدة بتلك القديمة، أو حتّى طلاء الجدران بطلاء ذي لون مُغاير عمّ سبقه، أو حتّى تنجيد الأريكة... ستُغيّر التعديلات المذكورة المظهر العام، وستُساعد على جعل ساكني المنزلتتمة

هل تبحثين عن طرق كفيلة بتحويل زوايا منزلك إلى آسرة، وأنيقة؟ إليكِ، مجموعة من أفكار الديكور المُلهمة لتزيين كل ركن من أركان منزلك، أكان الأخير عبارة عن شقة صغيرة أو فيلا. اكتشفي كيفية دمج النباتات الداخلية، والأعمال الفنية، والإضاءة، والعناصر الزخرفية الأخرى بزوايا منزلك، لتعظيم جمالياتها، مهما كان ذوقك، وذلك بصورة ذكية، وبدون تكلّف. إضافات إلى الزوايا في غرفة المعيشةتتمة