العرب اليوم
آخر تحديث GMT05:45:22
الاثنين 2 حزيران / يونيو 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 لبنان اليوم - الخلط الإسرائيلي بين موازين القوى والحقائق2024772/2728
بقلم - آمال موسى
صحيح أنَّ إسرائيل في الوقت الرّاهن تُعد الطرف الرابح في الأحداث التي عرفتها منطقة الشرق الأوسط؛ حيث تم إحداث تعديلات جوهرية على خريطة الدول الإقليمية في الشرق الأوسط. ومن أهم هذه التعديلات أن سوريا لم تعد مصدر تهديد، بل إن الأمر تجاوز ذلك إلى ما هو أبعد، وإلى ما كان قبل أشهر يعد حلماً بعيد المنال، ونقصد بذلك التوغل الذيتتمة
 لبنان اليوم - عصافير عدّة بحجر واحد2022436/2728
بقلم - آمال موسى
نلاحظ تفاقم الظواهر الاجتماعية وتشعبها على نحو ينتج مشاعر العجز والإحباط من كثرة تعقيد الظواهر الاجتماعية وصعوبة معالجتها، في لحظة عالمية تنتصر للماديّ والفرديّ، وتهمل الأسر والمجتمعات. طبعاً الظواهر ذات الصلة بالعنف والانحراف والتفكك وانهيار القيم والفقر والتسول والاتجار بالبشر والجهل تتضاعف تداعياتها وتنتشر في المجتمعات التي يتعثر انتقالها من طور المجتمع التقليدي إلى الحداثي. لذلك فإن المشكل يبدأ منتتمة
 لبنان اليوم - دولة واحدة لا تكفي للتّصدي لشبكات التواصل2020578/2728
بقلم - آمال موسى
ما نلاحظه ويحز في النفس هو حالة الاستسلام الكبيرة التي تمارَس تجاه شبكات التواصل الاجتماعي إلى درجة أن الشعور بالزمن تغير ونمط العلاقات الاجتماعية تغير والعلاقات داخل الأسرة تغيرت. حتى الأطفال الذين من المفروض أنهم يؤسسون لتجاربهم ولخبراتهم في الطبيعة والبيت والحي ومؤسسات التربية والثقافة كي يكتسبوا المهارات اللازمة ويستخدموا حواسهم ويطوروا ملكاتهم وذكاءهم الفردي والاجتماعي أصبحوا هم أيضاً ضحاياتتمة
 لبنان اليوم - مهن للطيبين فقط2019846/2728
بقلم - آمال موسى
عندما نتحدث عن عالم المهن واستحقاقات العمل الجيد فإننا نركز، ولنا الحق في ذلك، على الكفاءة والصنعة والجدية. وكما نرى فهي خصال أساسية تمكن صاحبها من النجاح في مهنته، والمجتمع يستفيد من عمله وكفاياته. ولكن هل هذا كل ما يستلزمه العمل بالنسبة إلى كل المهن؟ هل هذه الشروط هي نفسها المطلوبة ولا شيء غيرها؟ نظرياً وعملياً وموضوعياً فإن شروط الكفاءةتتمة
 لبنان اليوم - عن النضال... في فتوره وقوّته2019633/2728
بقلم - آمال موسى
يتخذ معنى النضال في حديثنا وتمثلنا له، طابعاً يغلب عليه الحنين وكأنَّه معنى ارتبط بزمن ولَّى، واليوم هو زمن مضاد لهذه الفكرة من منطلق أنَّ سياقاته انتهت تقريباً، وبانتفاء ذلك انحسر ودبَّ الموت في جسد هذا المعنى. المشكل أنَّ الذاكرة اليوم تستحضره بوصفه مفهوماً معاصراً ارتبط بثورات التحرر الوطني، ومعارك الاستقلال الوطنية التي خاضتها الشعوب والنخب ضد الكيانات الاستعمارية. لذلكتتمة
 لبنان اليوم - التنشئة على الجمال2019388/2728
بقلم - آمال موسى
تجعلُ المهرجاناتُ للصيف مذاقاً عذباً وتفتح أفقاً واسعاً مضموناً لتحقيق الاستمتاع بالعطلة، وبفصل الصيف الذي رغم ارتفاع الحرارة فيه، فإنَّه يظلُّ فصلاً مميَّزاً لما يسمح به من شيءٍ من الحرية في تنظيم الوقت وفي قضاء الليل، إضافة إلى أنَّه فصلُ الارتماء في أحضان الطبيعة وبحارها. والصيف ليس سباحةً، والاستيقاظ على غير العادة وإقامة الأفراح والمسرات الخاصة... بل أيضاً هو فصلتتمة
 لبنان اليوم - الأطفال والإدمان التكنولوجي المسكوت عنه2018898/2728
بقلم - آمال موسى
الحديث عن الإدمان هو حديث قصوي بطبيعته. وتتضاعف هذه القصويّة عندما تكون الفئة المعنية هي الأطفال. وطبعاً لا تفوتنا الإشارة إلى أن أهمية هذه الفئة العمرية التي لا تكمن فقط في كونهم أطفالاً والمفروض على الجميع حمايتهم من منطلق أنهم لا يملكون ما يؤهلهم لتحقيق المصير الذاتي وتحديد الاختيارات ومن ثم تحمل مسؤولية الأفعال، بل أيضاً لأن مستقبل الشعوب والأوطانتتمة
 لبنان اليوم - متى يصبح الفلسطيني في صميم السياسات الدولية؟2018603/2728
بقلم - آمال موسى
إنّ قرار مجلس الأمن الأول من نوعه والقاضي بالوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، والذي أسال الكثير من الحبر بوصفه مثّل حدثاً في تاريخ مجلس الأمن، وخصوصاً عدم استعمال الولايات المتحدة الأميركية حق الفيتو ضده، قد فرض على النخب المدافعة عن القانون الدولي الإنساني والرافضة للجريمة الشنيعة المستمرة منذ أكثر من ستة أشهر في حق الفلسطينيين في قطاع غزة،تتمة
 لبنان اليوم - الأسرة العربيّة في حالة ارتباك2017741/2728
بقلم - آمال موسى
  يمثل هذا اليوم مناسبة مهمة بعدّه اليوم العربي لحقوق الإنسان الذي يندرج هذه السنة تحت شعار «حماية الأسرة وتنمية أواصرها». وكما نعلم فإنَّ العالم يحتفل في منتصف شهر مايو (أيار) من كل عام باليوم العالمي للأسرة. ولا شك في أن تخصيص يوم من شأنه أن يملي على الجميع في الدول العربية طرح واقع الأسرة في الفضاء العربي والإسلامي اليومتتمة
 لبنان اليوم - تكافؤ الفرص... تكلفة باهظة ولكن مضمونة2016824/2728
بقلم - آمال موسى
نظرياً لا أحد يعترض على مبدأ تكافؤ الفرص: الجميع تقريباً يذكره ويلتزم به، ولكن تحققه على أرض الواقع ليس سهلاً تجسيده على النحو الذي يسجل به حضوره على مستوى الكلام والخطاب. إن هذا المبدأ الذي أصبح المبدأ الجوهري في الخطط الأممية من الأهمية إحاطته بمجموعة من التحديات المرتبطة به وجوباً. فالأمر يتعدى التعهد الجوهري إلى مشروع دولة ضخم يحتاج إلىتتمة
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق
 
lebanontoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday iraqtoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon