العبودية في العصر الحديث أكثر إصدارات كلمة مبيعًا
آخر تحديث GMT07:06:58
 لبنان اليوم -

"العبودية في العصر الحديث" أكثر إصدارات "كلمة" مبيعًا

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "العبودية في العصر الحديث" أكثر إصدارات "كلمة" مبيعًا

أبوظبي ـ جمال المجايدة

قال مشروع "كلمة" للترجمة التابع لهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة إنَّ كتب "العبودية في العصر الحديث" و "سبع سنوات" و "قصة حصار  لشبونة"، هي الكتب الأكثر مبيعًا في مشروع كلمة للترجمة. وفي كتاب "العبودية في العصر الحديث"، تأليف: تأليف الباحثة الإيطالية باتريسيا دلبيانو،  تفكيك وإعادة كتابة تاريخ العبودية عبر الأطلسي، منذ البدايات حتى انتشارها بين السواحل الأفريقية والأميركية، ذلك أنَّ بحث باتريسيا دلبيانو لا يتجاوز دراسة التاريخ التقليدى للعبودية، من حيث منهجية التناول، ويتناول الفترة الزمنية التى اعتاد المؤرخون للعبودية التركيز عليها أيضاً. ففضلاً عن القرون الأربعة الأولى من تاريخ العبودية، يُوَسِّع الكتاب من دائرة البحث لتشمل مظاهر العبودية في العصر الحديث. وتنطلق رواية "سبع سنوات " للكاتب السويسري بيتر شتام من موتيف قديم في الأدب العالمي يعرف بموتيف "رجل بين امرأتين"، وهو موتيف يقوم على توزع الرجل بين  إمرأتين  توزعًا يدخله في صراع عنيف ويجعله يشعر بالتمزق والانشطار جرّاء ما يعيشه من مأزق حياتي. و تتوزع حركة السرد في "سبع سنوات" بين الاسترجاع الذي يتمثل في تذكّر  الكسندر  بطل الرواية  لعلاقته بالمرأة البولندية إيفونا وبين سرد اللحظة الحاضرة الذي يرسم حياته بجوانبها المتعددة وإن كان يتوقف على نحو رئيسي عند علاقة الكسندر  بزوجته سونيا وبين هاتين الحركتين تتحرك الأحداث وتتنامى وتتشكل أجواء الرواية . وتعتبر قصة  "حصار لشبونة " للمؤلف خوسيه ساراماجو، من أهم أعمال الكاتب البرتغالي خوسيه ساراماجو، الحائز على جائزة نوبل في الآداب عام 1998، وفيها يستعيد الكاتب بتهكم دقيق وحِرفية فنية مدهشة جانبًا من التاريخ، ألا وهو الحصار الذي فرضه البرتغاليون في عام 1147م على لشبونة العربية وانتهى بسقوطها في أيديهم وطرد المسلمين منها، وتكمن أهمية الرواية فيما تحفل به من تقنيات حديثة وخصائص أسلوبية متميزة، فهي مجال خصب للدراسات النقدية المتعددة، حتى وإن كانت متباينة الرؤى، لأن نصوصها قابلة للتأويلات المتنوعة والتفسيرات.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العبودية في العصر الحديث أكثر إصدارات كلمة مبيعًا العبودية في العصر الحديث أكثر إصدارات كلمة مبيعًا



نانسي عجرم تتألق بالأسود في احتفالية "Tiffany & Co"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 06:51 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أفضل أنواع الستائر الصيفية لإبعاد حرارة الشمس
 لبنان اليوم - أفضل أنواع الستائر الصيفية لإبعاد حرارة الشمس
 لبنان اليوم - موناكو وجهة سياحية مُميّزة لعشاق الطبيعة والتاريخ

GMT 08:59 2024 الأحد ,21 إبريل / نيسان

نصائح لتنظيف الستائر دون استخدام ماء كثير
 لبنان اليوم - نصائح لتنظيف الستائر دون استخدام ماء كثير

GMT 15:05 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تملك أفكاراً قوية وقدرة جيدة على الإقناع

GMT 15:08 2024 الخميس ,11 إبريل / نيسان

هزة أرضية تضرب ولاية تبسة شرقي الجزائر

GMT 16:31 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

الجزائري عسله الأكثر تصديًا للكرات في الدوري

GMT 23:10 2023 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 9 مايو/ أيار 2023

GMT 19:03 2022 السبت ,14 أيار / مايو

نصائح لاختيار ملابس العمل المناسبة

GMT 18:36 2023 الأربعاء ,05 إبريل / نيسان

حقائب فاخرة لأمسيات رمضان الأنيقة

GMT 15:28 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الكشف عن قائمة أفضل وجهات سفر عالمية في 2024
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon