الراعي نعى المطران يوسف بشارة ومراسم الجنازة غدا
آخر تحديث GMT12:01:54
 لبنان اليوم -

الراعي نعى المطران يوسف بشارة ومراسم الجنازة غدا

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - الراعي نعى المطران يوسف بشارة ومراسم الجنازة غدا

البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره
بيروت - لبنان اليوم

نعى البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي والمطارنة أعضاء سينودس الكنيسة المارونية والمدبر البطريركي المطران أنطوان عوكر وكهنة أبرشية أنطلياس المارونية والعائلة، المثلث الرحمة المطران يوسف بشارة الذي يحتفل بالصلاة لراحة نفسه الحادية عشرة من قبل ظهر يوم غد الخميس في كنيسة مار يوسف، الكرسي الأسقفي - قرنة شهوان.

وفي ما يلي السيرة الذاتية لمثلث الرحمة المطران بشارة:

- ولد في عربة قزحيا - قضاء زغرتا، في 19/3/1935.

- تلقى دروسه الابتدائية والتكميلية والثانوية، في إكليريكية مار مارون - غزير (1948-1956). وأتم دروسه الفلفسية واللاهوتية، في الإكليريكية الشرقية للآباء اليسوعيين - بيروت (1956-1963).

- سيم كاهنا في 19/4/1963.

- أرسل إلى باريس لمتابعة دروسه في معهد سان سولبيس، والتخصص في إدارة الإكليريكيات (1963-1964) وفي المعهد الكاثوليكي (1964-1965).

- عين مديرا لإكليريكية كرمسده (1965-1970) ثم مديرا لمدرسة مار مارون، في طرابلس (1970-1975)، ليعود من بعدها، رئيسا لإكليريكية كرمسده (1975-1977).

- سمي رئيسا للإكليريكية البطريركية المارونية في غزير (1977-1986).

- تم انتخابه رئيسا للرابطة الكهنوتية (1983-1986) التي كان قد انتسب إليها منذ 6/12/1967.

- إنتمى إلى حركة "كنيسة من أجل عالمنا" ورأس تحرير مجلة "نور وحياة" وكتب في "المجلة الكهنوتية".

- ساهم مع المطران عبده خليفة والخوري فرنسيس البيسري (المطران لاحقا) في تعريب "الوثائق المجمعية". وشارك الخوري بولس الفغالي في تأليف كتاب "العذراء مريم".

- ألقى العديد من المحاضرات، ووعظ الرياضات في الرعايا والجماعات الرسولية، وخرج نحو مئة كاهن، كانوا ثمرة عمله، بين كرمسده وغزير.

- سيم خوراسقفا على يد البطريرك أنطويوس خريش عام 1985.

- اختاره البابا يوحنا بولس الثاني مطرانا على أبرشية قبرس، في 19/4/1986، خلفا للمطران الياس فرح المستقيل.

- كانت سيامته الأسقفية في بكركي صباح أحد العنصرة في 18/5/1986 بوضع يد البطريرك نصرالله صفير، وتسلم مهام أبرشيته بعد ظهر اليوم نفسه، خلال احتفال التسليم والتسلم في مطرانية قرنة شهوان، برئاسة المطران رولان أبو جودة النائب البطريركي، وحضور جمع غفير من المقامات الدينية والدنيوية والإكليروس والرهبان والراهبات والعلمانيين.

- اتخذ له شعارا، في بداية أسقفيته "أنا بينكم كالخادم" ثم، لاحقا، "معا في الخدمة لبنيان الكنيسة".

- أسس معهد التثقيف الديني العالي في أنطلياس (1988) إلى جانب مركز الثقافة الدينية، في حارة صادر، الذي كان قد أنشأه سلفه المطران الياس فرح.

- زار جزيرة قبرص ثلاث مرات (1986، 1987، 1988) وتم في أيامه فصل الجزيرة عن الأبرشية في لبنان التي حملت اسم أبرشية أنطلياس المارونية منذ 8/8/1988.

- بادر إلى تأسيس المجلس الأبرشي بهيئتيه العامة والتنفيذية، وجميع لجانه، إفساحا في المجال أمام أبناء الأبرشية العلمانيين للقيام بدورهم في بنيان الكنيسة. كما أنشأ المجلس الإداري والمجلس الاستشاري الاقتصادي في المطرانية.

- عين مدبرا للأبرشية البطريركية المارونية - نيابة صربا، من 3/3/1989 حتى 12/8/1990.

- عين عضوا في لجنة إعداد السينودس من أجل لبنان، ولجنة متابعة تطبيق الإرشاد الرسولي "رجاء جديد للبنان".

- رمم دير مار جرجس - بحردق ودعا إلى افتتاحه في حزيران 2000، خلال احتفالات اليوبيل، برئاسة البطريرك نصرالله صفير، ومشاركة عدد من الأساقفة وجمهور الإكليروس الأبرشي والرهبان والراهبات والعلمانيين.

- أنشأ المركز الراعوي الأبرشي، في أنطلياس، تذكارا للسنة اليوبيلية، وافتتحه خلال حزيران 2003، ووضعه في تصرف مختلف النشاطات الأبرشية (معهد التثقيف الديني، الدورات الإعدادية للزواج، إجتماعات لجان المجلس الأبرشي إلخ...).

- رعى اجتماعات "لقاء قرنة شهوان" السياسي الهادف إلى تجسيد مضمون خطاب البطريرك الماروني وقرارات مجمع الأساقفة الموارنة، حول سيادة لبنان وحريته واستقلاله، في ظل الظروف المحلية الراهنة.

- عين أمينا عاما للمجمع البطريركي الماروني ورئيسا لهيئته المركزية الموسعة (2002-2006).

- رمم الكرسي الأسقفي، في أنطلياس، وافتتحه في كانون الأول 2004.

- أطلق التوأمة بين أبرشيتي أنطلياس المارونية وليون الفرنسية، وتم توقيع شرعة التوأمة في 7 أيار 2004.

- بعد اختتام المجمع البطريركي الماروني، دعا إلى انعقاد المجمع الأبرشي (2006 و2009).

- عام 2010 قدم استقالته وفقا للقانون الكنسي، بعد بلوغه سن الخامسة والسبعين. جدد له لمدة سنتين، وفي 1 تموز 2012 خلفه المطران كميل زيدان.
 

قد يهمك ايضا:الراعي يدعو اللبنانيين إلى تجنّب الخروج من المنازل إلا لأسباب قاهرة

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الراعي نعى المطران يوسف بشارة ومراسم الجنازة غدا الراعي نعى المطران يوسف بشارة ومراسم الجنازة غدا



نجوى كرم تتألق في إطلالات باللون الأحمر القوي

القاهرة - لبنان اليوم
 لبنان اليوم - جراحون يزرعون للمرة الثانية كلية خنزير لمريض حي

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:43 2022 الإثنين ,09 أيار / مايو

أفضل النظارات الشمسية المناسبة لشكل وجهك

GMT 16:11 2023 الإثنين ,10 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 10 أبريل / نيسان 2023

GMT 17:41 2020 الجمعة ,11 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أنواع الشنط وأسمائها

GMT 00:08 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

وزارة الصحة التونسية توقف نشاط الرابطة الأولى

GMT 09:34 2024 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

بريطانيا تُحقق في اغتصاب جماعي لفتاة بعالم ميتافيرس

GMT 12:31 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

أفضل أنواع الماسكارا المقاومة للماء

GMT 08:54 2022 الخميس ,02 حزيران / يونيو

جينيسيس تكشف عن G70" Shooting Brake" رسمياً

GMT 20:21 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 3 مايو/ أيار 2023

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 10:23 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

توبة يتصدر ترند تويتر بعد عرض الحلقة 26

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon