التعليم المصرية تدرس تصدير الشباب للدول الهَرِمة
آخر تحديث GMT18:59:04
 لبنان اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس" إصابة ثلاثة فلسطينيين بالرصاص الحي خلال مواجهات مع قوات الجيش الإسرائيلي وسط مدينة نابلس
أخر الأخبار

شدد عبد الغفار على مواكبة الثورة الصناعية الرابعة

"التعليم المصرية" تدرس تصدير الشباب للدول "الهَرِمة"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "التعليم المصرية" تدرس تصدير الشباب للدول "الهَرِمة"

الدكتور خالد عبد الغفار
القاهرة - العرب اليوم

قال الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي المصري، إن الوزارة أجرت دراسة خاصة بفئة الشباب أكدت أن العديد من الدول ستحتاج إلى فئة الشباب خلال الفترة المقبلة، خاصة في مجال التكنولوجيا البازغة، وما يشهده العالم من ثورة صناعية رابعة. 

وأضاف خلال تصريحات صحافية، على هامش المنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي، تحت عنوان "بين الحاضر والمستقبل" في العاصمة الإدارية الجديدة، أن مصر تعمل على الاستفادة من أعداد الشباب، أو الزيادة السكانية لاستثمارها، بدلا من أن تصبح عبئا، حيث يتم العمل على تدريبهم وتجهيزهم لسوق العمل العالمي، وتنشئة أجيال قادرة على مواكبة التطورات، بحيث تشغل بعض الوظائف التي ستتاح في دول عدة، نتيجة انخفاض شرائح الشباب فيها.

وأكد عبد الغفار أن المنتدى يتضمن محاور وقضايا هامة، كما أنه أقيم على نفقة الجهات المعنية، ولم تتحمل مصر أي مبالغ من ميزانية الدولة للإعداد للمؤتمر. وشدد على أن شعار "ادرس في مصر"، يهدف إلى حث الطلبة على الدراسة في بلدهم، بدلا من التفكير في الالتحاق بالجامعات في الخارج.

 أقرأ أيضا :

دعوة المؤسسات التعليمية الأماراتية إلى تبني مبادرة "ستيم"

 

واستطرد وزير التعليم العالي المصري أن المنتدى حرص على استضافة الطلبة في إطار ريادة الأعمال والشركات الخاصة من مختلف الدول، لتبادل الخبرات وكسبها. وتابع أنه سيعلن عن موعد المنتدى الثاني بعد عامين، على أن يشكل مجلس خاص بالمنتدى لمتابعة انعقاده، والعمل على تنفيذ التوصيات بشكل عام في مختلف دول العالم، لا في مصر فقط.

ويناقش المنتدى، التعاون بين مؤسسات التعليم على مستوى العالم في كافة المجالات التكنولوجية، وعلى رأسها الدول الأفريقية، وتعظيم عائد الاستثمار في التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار. كما يناقش التحديات التي يواجهها التعليم العالي والبحث العلمي إلى مستوى العالم، في ظل التغيرات والمستجدات المتسارعة في عالم تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، وما أحدثته الثورة الرابعة.

كما ناقش المنتدى في جلسته الأولى تأثير الثورة الصناعية الرابعة البازغة، على مجال سوق العمل، وفرص العمل وإعداد الخريجين لأسواق العمل، وتحقيق الجودة داخل المؤسسات التعليمية والبحثية، والتوسع في التخصصات الدراسية الحديثة، وأهمية التصنيفات العالمية، والمعايير المختلفة المستخدمة في تلك التصنيفات، وتطوير المناهج وفقًا لمتطلبات التنمية، وتعزيز قدرات ومهارات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس في مجال البحث العلمي والابتكار.

يشارك فعاليات المنتدى نحو 2000 شخصية من بينهم كبار المسؤولين والعلماء والخبراء والمهتمين بالتعليم الجامعي والبحث العلمي والابتكار وطلبة الجامعات، وأكثر من 300 شخصية من كبار العلماء ورؤساء الجامعات الدولية، ونواب وزراء التعليم وخبراء التعليم من 55 دولة، بالإضافة إلى ممثلي المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالتعليم العالي والبحث العلمي.

وقد يهمك أيضاً :

خريجو "أوكسبريدج" يكسبون أضعاف قسط مجموعة "راسل"

ختام برنامج إدارة المؤسسات التعليمية في الدوحة

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليم المصرية تدرس تصدير الشباب للدول الهَرِمة التعليم المصرية تدرس تصدير الشباب للدول الهَرِمة



كارمن بصيبص بإطلالات أنيقة تناسب السهرات الرمضانية

بيروت - لبنان اليوم

GMT 21:13 2023 الخميس ,13 إبريل / نيسان

موضة الأحذية في فصل ربيع 2023

GMT 02:42 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على طريقة تحضير حلى "الشوكولاتة الداكنة" بالقهوة

GMT 21:41 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

تسريحات شعر قصير للعروس في 2022

GMT 08:14 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

ساعة أكسكاليبور بلاكلايت ساعة روجيه دوبوي الجديدة

GMT 21:38 2022 الأحد ,03 تموز / يوليو

أفضل عطور لافندر للنساء في 2022

GMT 20:52 2023 الخميس ,13 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 13 أبريل / نيسان 2023

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon