مقاطع فيديو لعائلة فلسطينية على منصة تيك توك تحصد ملايين المشاهدات
آخر تحديث GMT18:05:22
 لبنان اليوم -

مقاطع فيديو لعائلة فلسطينية على منصة "تيك توك" تحصد ملايين المشاهدات

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - مقاطع فيديو لعائلة فلسطينية على منصة "تيك توك" تحصد ملايين المشاهدات

برنامج التيك توك
واشنطن - لبنان اليوم

حاولت عائلة فلسطينية مقيمة في الولايات المتحدة الأميركية  إظهار الثقافة العربية وحياة العرب في أميركا بشكل إيجابي من خلال مجموعة من مقاطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي.قامت عائلة سالم فرحة الفلسطيني باللجوء إلى مواقع التواصل الاجتماعي لإظهار الثقافة العربية والجانب الإيجابي فيها حتى يراه العالم أجمع.

وسعت العائلة من خلال مقاطع الفيديو إلى تغيير النظرة السلبية الموجهة للعرب في البلدان الأجنبية، من نظرة الكراهية والعداء والعنف إلى النظرة الإيجابية.سالم فرحة فلسطيني من مواليد الكويت، عاش لأول مرة في ميشيغان قبل أن ينتقل إلى كاليفورنيا، حيث يقيم الآن مع زوجته الفلسطينية اللبنانية، سماح وأطفالهما الثمانية.

في العام الماضي، ومن أجل التغلب على الملل الناجم عن عمليات الإغلاق بسبب جائحة "كورونا" والقيود الأخرى التي فرضت في أميركا، أطلقت العائلة حسابا عائليا على تطبيق "تيك توك" الشهير، وهو موقع وسائط اجتماعية يتيح للمستخدمين مشاركة مقاطع فيديو قصيرة.وجذبت مقاطع الفيديو التي تقوم العائلة ببثها إعجاب ومتابعة الملايين من الناس حول العالم، حيث يتابعهم 3.3 مليون شخص على حسابهم الرسمي في تطبيق "تيك توك"، و130 ألف متابع على صفحتهم الرسمية "إنستغرام".

وقال سالم: "إنه أراد وعائلته أن يظهروا للناس أنهم عائلة متماسكة ونلتزم دائما ببعضنا بعضا... نحب أن نكون حول بعضنا بعضا، نحاول أن نجعل الناس يفهمون كيف يمكننا جميعا التعايش على الرغم من وجود الكثير من الأفراد في منزل واحد".وحول التعليقات السلبية التي من الممكن أن تعترضهم بعد بثهم لمقاطع الفيديو، قال سالم: "إننا نركز  على التعليقات الإيجابية". نحن نتجاهل التعليقات السلبية. نحن لا نهتم بهم. نحاول الرد على التعليقات على الدردشة والتفاعل وإشراك متابعينا".

أصبح تطبيق "تيك توك"  واحدا من أكثر منصات التواصل الاجتماعي تأثيرا، حيث يُنظر إليها على أنها أكثر شفافية وأقل تقييدا من موقع تويتر وفيسبوك، الذين غالبا ما يفرضان الرقابة أو تضيف تحذيرات إلى المنشورات حول الموضوعات المثيرة للجدل أو التي تتضمن معلومات متنازع عليها.

قد يهمك ايضا:

حماقي يُؤكّد أن "كورونا" أربك كل شيءٍ ويوضِّح تفاصيل ألبومه الجديد

دراسة صينية تكشف عن آثار جانبية لـ"كوفيد-19" طويلة الأمد

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقاطع فيديو لعائلة فلسطينية على منصة تيك توك تحصد ملايين المشاهدات مقاطع فيديو لعائلة فلسطينية على منصة تيك توك تحصد ملايين المشاهدات



الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ لبنان اليوم

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 00:05 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 20:45 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 08:41 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أحمد في ورطة؟

GMT 18:57 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

موديلات عبايات لصيف 2025 ستجعلك تبدين أصغر سناً

GMT 13:03 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

زاهى حواس يكشف طلب الرئيس السادات عندما زار المتحف المصرى

GMT 14:57 2021 الإثنين ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حريق داخل بسطة خضار بداخلها غالونات بنزين ومازوت في بعبدا

GMT 23:57 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

5 نصائح تمكنك من الانسجام والتفاهم مع شريك حياتك

GMT 22:53 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

انا والكورونا و المرأة في يومها العالمي

GMT 16:11 2022 الجمعة ,20 أيار / مايو

لبنان يوجه ضربة مزدوجة لطهران
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh, Beirut- Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon