لاجئو قبائل الأمورومو الإثيوبية في مصر يتعرضون للمضايقات
آخر تحديث GMT19:55:07
الجمعة 20 حزيران / يونيو 2025
 لبنان اليوم -
شركات الطيران الأميركية تعلق رحلاتها إلى الشرق الأوسط غارة إسرائيلية تستهدف سيارة على طريق بلدة العباسية في جنوب لبنان الحرس الثوري الإيراني يعلن انطلاق الموجة السابعة عشرة من عملية "الوعد الصادق 3"، من خلال عملية مركبة صاروخية - مسيرة باستخدام صواريخ بعيدة المدى وثقيلة جدًا. استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات الإسعاف الإسرائيلي يعلن إصابة 37 شخصا جراء سقوط صاروخ إيراني على بئر السبع إسرائيل تعلن استهداف قائد عسكري فى إيران وتدمير 3 منصات صواريخ باليستية صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية ثوران بركان في إندونيسيا يتسبب بإلغاء عشرات الرحلات إلى بالي حريق ضخم يلتهم مساحات في كاليفورنيا
شركات الطيران الأميركية تعلق رحلاتها إلى الشرق الأوسط غارة إسرائيلية تستهدف سيارة على طريق بلدة العباسية في جنوب لبنان الحرس الثوري الإيراني يعلن انطلاق الموجة السابعة عشرة من عملية "الوعد الصادق 3"، من خلال عملية مركبة صاروخية - مسيرة باستخدام صواريخ بعيدة المدى وثقيلة جدًا. استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات الإسعاف الإسرائيلي يعلن إصابة 37 شخصا جراء سقوط صاروخ إيراني على بئر السبع إسرائيل تعلن استهداف قائد عسكري فى إيران وتدمير 3 منصات صواريخ باليستية صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية ثوران بركان في إندونيسيا يتسبب بإلغاء عشرات الرحلات إلى بالي حريق ضخم يلتهم مساحات في كاليفورنيا
أخر الأخبار

لاجئو قبائل الأمورومو الإثيوبية في مصر يتعرضون للمضايقات

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - لاجئو قبائل الأمورومو الإثيوبية في مصر يتعرضون للمضايقات

القاهرة – أكرم علي

بعد 10 أعوام في القاهرة واعتبارها بلدهم الثاني، قلب نبأ "تحويل مجرى نهر النيل لبناء سد النهضة الأثيوبي"، الطاولة على قبائل الأورومو الإثيوبية اللاجئة في القاهرة والتي تتخذ منها موطنا لهم. وروى عدد من قبائل الأورومو في القاهرة لـ "العرب اليوم" قصة انقلاب المصريين عليهم والإساءة لهم بعد 10 أعوام من المحبة والود، يقول محمد محمد زين، إنهم تعرضوا لمضايقات بدنية ونفسية خلال الفترة الأخيرة بسبب بناء سد النهضة في أديس أبابا، مؤكداً أن قرارات الحكومة لا تمثلهم وليسوا لهم علاقة بها. وأضاف زين أن أديس أبابا ليست في حاجة للمياه، وإنما الهدف من إقامة السد الحصول على مكاسب سياسية، موضحا أن الهدف من سد النهضة توليد الكهرباء، فلم يكن ضروريا إقامته على نهر النيل، فهناك العديد من الأنهار الأخرى، مؤكداً "الرسالة التي نريد إيصالها للشعب المصري أن قبائل الأوروموا تعارض هذا المشروع، وتؤيد حقوق مصر في عدم الإضرار بها، وأبناء هذه القبائل داخل إثيوبيا وخارجها تتضامن مع مصر". فيما قال محمد قادر شيخ، أحد أبناء قبيلة الأورومو، إنه تعلم اللغة العربية في القاهرة واجتمع بكثير من المصريين ولم ير منهم أي سوء إلا بعد تداول أنباء بناء سد النهضة الأثيوبي والذي يؤثر على مصر من وجهة نظرهم. وأضاف شيخ أن المصريين الآن يتهمون الأورومو بأنهم يتبعون الحكومة الأثيوبية، وهذا عكس الواقع تماما. وقال شيخ "إنهم يعانون من الاضطهاد في بلادهم من الحكومة وهو ما اضطرهم للجوء السياسي لبعض الدول مثل مصر وكينيا والصومال للهروب من الاضطهاد العرقى، و"إن الحكومة الإثيوبية تتجاهلهم فى كل القرارات التى يتخذونها بما فيها سد النهضة رغم أنهم يمثلون أغلبية الشعب الإثيوبي ويأتون بنسبة 45 % من الشعب". ودعت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، الرأي العام المصري، للتفرقة بين أي نزاع سياسي مع الحكومة الإثيوبية، وتعامل الشعب المصري مع اللاجئين الذين فروا من دولتهم لطلب اللجوء في مصر بحثاً عن الأمان. وقال الممثل الإقليمي للمفوضية في القاهرة محمد الدايري، في بيان له الاثنين، "إن المكتب الإقليمي للمفوضية تلقى شكاوى عدة من اللاجئين الإثيوبيين عن تعديات لفظية وجسدية من بعض المواطنين المصريين ضدهم، بعد تصاعد أزمة سد النهضة بين مصر وإثيوبيا، وصعوبة تلقي الدعم الأمني المناسب ضد هذه الاعتداءات"، مشيرا إلى أن بعض اللاجئين الإثيوبيين أكدوا للمفوضية أن هناك مشاكل أخرى تعرضوا لها تشمل عدم الحصول على بعض الخدمات بسبب جنسيتهم، مثل الرعاية الصحية لدى بعض المستشفيات، وتعرضهم لمضايقات تشمل الطرد من وظائفهم أو بيوتهم التي يستأجرونها". وأعرب الدايري عن قلقه إزاء تلك الشكاوى، ودعا الرأي العام المصري إلى حماية السلامة الجسدية والحقوق الأخرى للاجئين الإثيوبيين التي تحميها الالتزامات الدولية لمصر، وحسن الضيافة المعتاد من الشعب المصري الذي يظهر بجلاء في دعمه الرائع هذه الأيام للاجئين السوريين. ويوجد في مصر بحسب المفوضية 2608 إثيوبيين مسجلين لدى مفوضية كلاجئين وطالبي اللجوء في مصر.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لاجئو قبائل الأمورومو الإثيوبية في مصر يتعرضون للمضايقات لاجئو قبائل الأمورومو الإثيوبية في مصر يتعرضون للمضايقات



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ لبنان اليوم
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 17:21 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 12:50 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الثور الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:16 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 22:00 2021 الأربعاء ,31 آذار/ مارس

فوائد خل التفاح لخسارة الوزن خلال شهر

GMT 14:00 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

نصائح "فونغ شوي" لسكينة غرفة النوم

GMT 07:04 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

يقولون : في الليل تنمو بذرة النسيان..

GMT 13:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 11:07 2022 الإثنين ,21 آذار/ مارس

خطوات تلوين الشعر بالحناء

GMT 20:49 2025 الأحد ,04 أيار / مايو

زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب غرب تكساس
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon