خبير دولي يُؤكِّد على أنّه لا حلّ للخروج مِن أزمة لبنان إلا بدعمٍ مِن صندوق النقد
آخر تحديث GMT17:08:04
الجمعة 4 تموز / يوليو 2025
 لبنان اليوم -
مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة مواطن و جرح ٤ بعد قصف سيارتهم قرب مطار بيروت الدولي قالت مصادر أمنية لبنانية أن منطقة خلدة في ضواحي بيروت شهدت قبل قليل عملية اغتيال في خلدة عاجل صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن وزراء كبار في الحكومة الجيش الإسرائيلي: نفذنا عملية للقبض على خلية إيرانية في منطقة أم اللوقس جنوبي سوريا الليلة الماضية ترمب: القطريون والمصريون عملوا دون كلل للمساعدة في إحلال السلام في غزة. ترمب: القطريون والمصريون سيقدمون الاقتراح النهائي لإنهاء الحرب في غزة. ترمب: آمل أن تقبل حماس هذا الاتفاق لأن الوضع لن يتحسن بل سيزداد سوءا ترمب: سنعمل خلال وقف إطلاق النار في غزة مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب. ترمب: إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً. مسؤولون إسرائيليون يعلنون أن إسرائيل وافقت على الاتفاق المعدّل لوقف إطلاق النار في غزة، ولا يوجد فيه تغييرات جوهرية عن مقترح ويتكوف الأصلي
مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة مواطن و جرح ٤ بعد قصف سيارتهم قرب مطار بيروت الدولي قالت مصادر أمنية لبنانية أن منطقة خلدة في ضواحي بيروت شهدت قبل قليل عملية اغتيال في خلدة عاجل صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن وزراء كبار في الحكومة الجيش الإسرائيلي: نفذنا عملية للقبض على خلية إيرانية في منطقة أم اللوقس جنوبي سوريا الليلة الماضية ترمب: القطريون والمصريون عملوا دون كلل للمساعدة في إحلال السلام في غزة. ترمب: القطريون والمصريون سيقدمون الاقتراح النهائي لإنهاء الحرب في غزة. ترمب: آمل أن تقبل حماس هذا الاتفاق لأن الوضع لن يتحسن بل سيزداد سوءا ترمب: سنعمل خلال وقف إطلاق النار في غزة مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب. ترمب: إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً. مسؤولون إسرائيليون يعلنون أن إسرائيل وافقت على الاتفاق المعدّل لوقف إطلاق النار في غزة، ولا يوجد فيه تغييرات جوهرية عن مقترح ويتكوف الأصلي
أخر الأخبار

أوضح أنّ المؤشِّرات الاقتصادية ستكون أسوأ بكثير مِن التوقعات المطروحة

خبير دولي يُؤكِّد على أنّه لا حلّ للخروج مِن أزمة لبنان إلا بدعمٍ مِن صندوق النقد

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - خبير دولي يُؤكِّد على أنّه لا حلّ للخروج مِن أزمة لبنان إلا بدعمٍ مِن صندوق النقد

صندوق النقد الدولي
بيروت - لبنان اليوم

اعتبر محمد الحاج، وهو لبناني عمل لدى صندوق النقد الدولي لمدة 27 عاما في مساعدة البلدان على معالجة مشاكل الاقتصاد الكلي وتصميم برامج التكيّف الاقتصادي لاستعادة الاستقرار المالي، أنه لا يمكن لأيّ عاقل، إن كان سياسيا أو صانع قرار، أن يفترض أنّ لبنان يمكنه الخروج من أزمته منفردا من دون دعم صندوق النقد الدولي، مؤكداًخلال مقابلة مع "الجمهورية" أنّ المؤشرات الاقتصادية ستكون أسوأ بكثير من التوقعات الاقتصادية الواردة ضمن برنامج الحكومة الإصلاحي.

وأكد أنه يحقّ لأي دولة من الدول الأعضاء في صندوق النقد الدولي والبالغ عددها 189 دولة، والتي تواجه ظروفاً اقتصادية صعبة، ان تطلب دعماً مالياً ومشورة من صندوق النقد الدولي. وبالنظر إلى الأزمات الاقتصادية والمالية العميقة التي يواجهها لبنان في الوقت الحالي، فإنّ التعاون مع صندوق النقد الدولي هو السياسة الأمثل التي يجب اتّباعها، علماً انني اعتقد انّ الحكومة اللبنانية تأخرت في طلب المساعدة. من غير المنطقي لأيّ صانع قرار أو سياسي في لبنان أن يفترض أنّ لبنان سيكون قادراً على حل مشاكله الاقتصادية والمالية الحالية بمفرده.
حاول العديد من الدول التي واجهت أزمات اقتصادية ومالية أقلّ حدَّة من لبنان، معالجة مشاكلها الاقتصادية بمفردها، لكنها لم تنجح رغم انّ مؤسساتها الادارية أقوى بكثير من لبنان، وانتهى بها الأمر للجوء الى صندوق النقد الدولي بعدما زاد عوَز ومعاناة سكانها.

إنّ الدعم المالي من صندوق النقد الدولي سيساعد لبنان في حل مشاكل الاقتصاد الكلي، وسيساعد الحكومة على تصميم برنامج تعديل اقتصادي يهدف إلى استعادة الاستقرار المالي مع إرساء أسس الانتعاش في النمو الاقتصادي.

وتتمثل الخطوة الأولى بتقديم طلب رسمي من قبل الحكومة، ثم يجري فريق من موظفي صندوق النقد الدولي مناقشات مع الحكومة لتقييم الوضع الاقتصادي والمالي وحجم احتياجات التمويل الإجمالية للبلاد. يتوصّل فريق صندوق النقد الدولي والحكومة إلى اتفاق بشأن سياسة الانقاذ المناسبة، والتي ستشمل الاتفاق على برنامج تعديل للسياسات الاقتصادية وعلى التزام الحكومة بتنفيذ إجراءات البرنامج المتّفق عليه كجزء لا يتجزأ من قرض صندوق النقد الدولي. بمجرد التوصّل إلى تفاهم بشأن السياسات التي يجب اتّباعها وحزمة التمويل، يتم تقديم توصية إلى المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي لإقرار برنامج الانقاذ المتّفق عليه مع لبنان، وبالتالي الحصول على موارد صندوق النقد الدولي.

قد يهمك ايضا:"النقد الدولي" يؤكّد أنّ النظام المالي السعودي مهيّأ لتقليل صدمة "كورونا"

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبير دولي يُؤكِّد على أنّه لا حلّ للخروج مِن أزمة لبنان إلا بدعمٍ مِن صندوق النقد خبير دولي يُؤكِّد على أنّه لا حلّ للخروج مِن أزمة لبنان إلا بدعمٍ مِن صندوق النقد



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ لبنان اليوم

GMT 12:20 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

زيدان يؤكد أن الخروج من "كأس إسبانيا" مؤلم

GMT 07:21 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات ساعات متنوعة لإطلالة راقية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 22:26 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصارع يضرم النار بمنافسه على الحلبة

GMT 17:30 2023 الإثنين ,10 إبريل / نيسان

أخطاء مكياج شائعة تجعلك تتقدمين في السن

GMT 13:02 2022 الثلاثاء ,07 حزيران / يونيو

توقيف مذيع مصري بعد حادثة خطف ضمن "الكاميرا الخفية"

GMT 17:13 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

التونسي الشرميطي يعرض إصابته على طبيب المنتخب

GMT 05:18 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

خواتم ذهب ناعمة للفتاة العشرينية

GMT 00:49 2023 الخميس ,27 إبريل / نيسان

موديلات حقائب بأحجام كبيرة

GMT 15:59 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تأجيل أولمبياد طوكيو يكلف اليابان 2 مليار دولار

GMT 14:41 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

اكتساح إيطالي لحكام مباريات الديربي

GMT 20:47 2021 الأربعاء ,14 تموز / يوليو

مبابي يرفض تمديد تعاقده مع باريس سان جيرمان
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon