حسن نصرالله يؤكد  الكل يوافق على أن المخرج من الأزمة هو تشكيل الحكومة
آخر تحديث GMT04:13:47
الاثنين 9 حزيران / يونيو 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

حسن نصرالله يؤكد الكل يوافق على أن المخرج من الأزمة هو تشكيل الحكومة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - حسن نصرالله يؤكد  الكل يوافق على أن المخرج من الأزمة هو تشكيل الحكومة

أمين عام “حزب الله” حسن نصرالله
بيروت _ لبنان اليوم

أشار أمين عام “حزب الله” حسن نصرالله إلى أن “الكل يوافق على أن المخرج من الأزمة هو تشكيل الحكومة. وأقول للبنانيين: لسنا في مرحلة يأس فلا تيأسوا وهناك حركة جدّية وجماعية في الأيام المقبلة من أطراف عدة للتعاون وتذليل العقبات للوصول إلى تشكيل حكومة بأسرع وقت”، مضيفًا: “ما رح تقّل عالسعودية” كي لا يتهموننا بأننا نعرقل تشكيل الحكومة”.ولفت، في كلمة له خلال الاحتفال التأبيني للقاضي الشيخ أحمد الزين، إلى أن “ما لم تعطه إيران في ظل أقصى العقوبات والتهديد اليومي بالحرب لن تعطيه اليوم، وطهران على عتبة تجاوز مرحلة الحصار والعقوبات وهي أثبتت قوتها وقدرتها”، معتبرًا أن “هناك تطورات دولية مهمة جدًا في ضوء وضع إدارة الرئيس جو بايدن للصين أولوية في سياستها ثم روسيا”.

واضاف: “الإسرائيليون يعربون عن قلقهم من تطور محور المقاومة وهذا المحور عبَر أسوأ وأخطر مرحلة في تاريخه ويقابل التهديدات بالعمل الجاد وتراكم القدرات. فالصمود الفلسطيني هو السبب في عدم تمرير صفقة القرن واختفائها عن التداول وهي ماتت بسبب الصمود الفلسطيني وسقوط أحد أضلاعها وهو الرئيس السابق دونالد ترامب، والضلع الثاني لسقوط صفقة القرن وهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وضع صعب وأزمة داخلية وهو ما تعكسه الانتخابات”.وعن اليمن، وصف نصرالله مبادرة السعودية بـ”الخداع”. وقال: “وقف النار من دون رفع الحصار هو تضليل ويعكس الرغبة في تحقيق ما عجزوا عنه في الميدان العسكري. اليمنيون كبار في المقاومة وفي السياسة وعلى السعوديين والأميركيين ألا يضيعوا الوقت بعد أن اختبروا اليمنيين الذين لن يخدعوا”.

وأردف: “المعروض على اليمنيين هو خداع كبير لا ينطلي على عبد الملك الحوثي ولا على “أنصار الله” أو علماء اليمن ولا ينطلي حتى على أطفال اليمن. وهناك حرب إعلامية سياسية جديدة على الشعب اليمني من خلال تصوير المشهد بأن السعودية تريد وقف الحرب و”أنصار الله” ترفض ذلك”.ورأى، في الختام، أن “في كثير من الدول حاولوا أن يأخذوا ما يحصل إلى فتنة سنية-شيعية في سوريا واليمن والعراق ولبنان وغيرها”، متابعًا: “أهم الاستهدافات لسوريا كان من أجل فلسطين والمقاومة التي هي الأمل الوحيد للتحرير”.

قد يهمك أيضا

تحذيرات نصرالله من قطع الطرق حرّكت "الاتصالات الرباعية"

متعاقدة سابقة مع البنتاغون تقر بنقلها معلومات سرية لـ"حزب الله"

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسن نصرالله يؤكد  الكل يوافق على أن المخرج من الأزمة هو تشكيل الحكومة حسن نصرالله يؤكد  الكل يوافق على أن المخرج من الأزمة هو تشكيل الحكومة



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ لبنان اليوم

GMT 17:12 2020 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الهلال السعودي يربط رازفان لوشيسكو بلاعبيه في الديربي

GMT 21:10 2021 الثلاثاء ,14 أيلول / سبتمبر

طنجة عروس شمال المغرب افضل وجهات شهر العسل لصيف 2021

GMT 05:37 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

رسالة من وزير السياحة اللبناني إلى بلدية الغبيري

GMT 08:00 2022 الأحد ,08 أيار / مايو

طرق ارتداء الأحذية المسطحة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 12:35 2022 الأحد ,03 تموز / يوليو

"تي باو" تطلق اللاب توب Tbook X11 الجديد

GMT 12:31 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

أفضل أنواع الماسكارا المقاومة للماء

GMT 16:10 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

بنوك لبنانية تنسحب من قبرص

GMT 19:38 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح عند اختيار طاولات غرف طعام مستديرة

GMT 04:50 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

أفضل وجهات شهر العسل بحسب شهور العام

GMT 18:51 2023 الأحد ,09 إبريل / نيسان

ملابس ربيعية مناسبة للطقس المتقلب
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon