امرأة برج الحوت رقيقة مسالمة تُشعر الآخرين بأنها شاطئ الأمان وواحة السكينة
آخر تحديث GMT19:01:38
الخميس 19 حزيران / يونيو 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

أنثى بكل معنى الكلمة مهما اختلفت الأوقات والظروف والمناسبات

امرأة برج "الحوت" رقيقة مسالمة تُشعر الآخرين بأنها شاطئ الأمان وواحة السكينة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - امرأة برج "الحوت" رقيقة مسالمة تُشعر الآخرين بأنها شاطئ الأمان وواحة السكينة

صورة تعبر عن مراة برج الحوت

بيروت ـ جاكلين عقيقي امرأة برج الحوت رقيقة مسالمة تُشعر الآخرين بأنها شاطئ الأمان وواحة السكينة . إنها أنثى بكل معنى الكلمة مهما اختـلفت الأوقات والظروف والمناسبات . عندما تـتحدث مع الرجل يشعر حالا ً بحذر لذيذ يسري في أوصاله ويرخي أعصابه المشدودة فيتخيّـل نفسه ـ بحسب الفصول والأوقات مستـلقياً إمّا في ظل شجرة بعيداً عن كل ضجيج وحركة أو قرب مدفأة تدفئه بنارها اللذيذة . لا تـلح على الرجل في شيء ولا تستعجله في أمر , بل كل ما تريده منه أن يعيش وإياها في وئام وسلام
من الجائز أن تبدر عنها بعد الزواج تصرفات غير لائقة لم تظهر من قبل . قد يفلت لسانها مثلا ً بالكلام اللاذع , أو تأخذ في التذمر والشكوى , ولكن عيوباً كهذه لا تعود تذكر إذا قيست بخصالها الأخرى كالرقة والعذوبة والأنوثة وحسن التكيّف وغيرها . علماً بأنها تـفقد أحياناً معظم هذه الصفات العظيمة نتيجة تـلقيها صدمات قوية متلاحقة , فتـتصرف عندئذ تصرفاً أعمى يُحطم تدريجياً سعادتها وحياتها . نذكر بالمناسبة أنّ إدمان الكحول والمخدرات نوع من السلاح تلجأ إليه هذه المرأة عند الاضطرار إلى مواجهة غدر الزمان . هذا بالنسبة إلى الحالات القصوى , أمّا في الحياة العادية فتـتمتع المرأة الحوت بالذكاء والمراوغة والتكتم والغموض وإن كانت جميع هذه الصفات – ما عدا الذكاء – مجرد أقنعة تخفي وراءها الخجل والارتباك وعدم الثـقة بالنفس وسرعة العطب .

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امرأة برج الحوت رقيقة مسالمة تُشعر الآخرين بأنها شاطئ الأمان وواحة السكينة امرأة برج الحوت رقيقة مسالمة تُشعر الآخرين بأنها شاطئ الأمان وواحة السكينة



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ لبنان اليوم
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 17:21 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 13:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 09:33 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 12:50 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 13:42 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 13:01 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 20:40 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 00:05 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 13:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon