الكشف عن حجارة بنقشات مسيحية في موقع مقدس في اليمن
آخر تحديث GMT21:40:23
الأربعاء 9 تموز / يوليو 2025
 لبنان اليوم -
‏نتنياهو: هناك حظوظ جيدة للتوصل إلى اتفاق في غزة مراسل القناة 13 العبرية:أكد مسؤولون في فريق التفاوض أن "إسرائيل" ستوافق على تغيير انتشار القوات على محور موراغ في قطاع غزة. وأضافوا أن هناك تقدمًا ملحوظًا في الطريق إلى اتفاق.*. حركة حماس توافق على إطلاق سراح 10 أسرى من الإسرائيليين الموجودين في غزة لضمان تدفق الإغاثة ووقف العدوان منظمات دولية تدين خطط كاتس لتهجير الفلسطينيين وتصفها بالمخطط الوحشي ضد التهدئة ارتقاء 39 شهيدا جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم كتائب القسام تعلن تنفيذ عملية شرق خان يونس واستهداف آليات الاحتلال واغتنام سلاح جندي إسرائيل تعلن استلام شحنة جرافات D9 الأميركية بعد الإفراج عنها من إدارة ترامب بعد أن كانت مجمدة خلال الفترة الماضية ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في تكساس مع استمرار عمليات البحث إغلاق مطار بيرغاجو الإيطالي مؤقتاً حرائق الغابات تتسبب في تعليق حركة الملاحة بمطار فرنسي
‏نتنياهو: هناك حظوظ جيدة للتوصل إلى اتفاق في غزة مراسل القناة 13 العبرية:أكد مسؤولون في فريق التفاوض أن "إسرائيل" ستوافق على تغيير انتشار القوات على محور موراغ في قطاع غزة. وأضافوا أن هناك تقدمًا ملحوظًا في الطريق إلى اتفاق.*. حركة حماس توافق على إطلاق سراح 10 أسرى من الإسرائيليين الموجودين في غزة لضمان تدفق الإغاثة ووقف العدوان منظمات دولية تدين خطط كاتس لتهجير الفلسطينيين وتصفها بالمخطط الوحشي ضد التهدئة ارتقاء 39 شهيدا جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم كتائب القسام تعلن تنفيذ عملية شرق خان يونس واستهداف آليات الاحتلال واغتنام سلاح جندي إسرائيل تعلن استلام شحنة جرافات D9 الأميركية بعد الإفراج عنها من إدارة ترامب بعد أن كانت مجمدة خلال الفترة الماضية ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في تكساس مع استمرار عمليات البحث إغلاق مطار بيرغاجو الإيطالي مؤقتاً حرائق الغابات تتسبب في تعليق حركة الملاحة بمطار فرنسي
أخر الأخبار

أثار من جديد الاعتقاد بوجود كنيسة في مكة المكرمة

الكشف عن حجارة بنقشات مسيحية في موقع مقدس في اليمن

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - الكشف عن حجارة بنقشات مسيحية في موقع مقدس في اليمن

الحجر المنحوت الذي تم اكتشافه أخيرًا في منطقة ظفر

صنعاء ـ فيصل مكرم اكتشف عالم آثار ألماني من هايدلبرغ، ما يُرجح أن يكون أنقاض لإمبراطورية مسيحية دفنت تحت مرتفعات اليمن، مما أثار اعتقادات بصحة النظريات التي تقول إن هناك كنيسة مسيحية في مكة المكرمة، حيث تم العثور على حجر منحوت عليه شكل شخصية مسيحية في منطقة ظفر (581 ميل جنوب المدينة المقدسة)، ويُعتقد أنها وضعت في عهد النبي محمد - صلى الله عليه وسلم.
وقال عالم الآثار بول يالي، إن تاريخ هذا الاكتشاف، الذي يبلغ طوله 5 أقدام و7 بوصات إلى العام  530م، وكانت الصخرة منحوت عليها هيئة رجل شعره مجعد، ويرتدي المجوهرات وكانت عيونه كروية وهي تشبه النقوشات المسيحية إلى حد كبير.
وخلص عالم الآثار الألماني، بعد حفر مواقع عدة في اليمن، إلى أن ظفر كان مركزًا للقبائل العربية، وهي المنطقة التي تغطي 772 ألف كيلومتر مربع، والتي يمتد نفوذها على طول الطريق إلى مكة، حيث وجد الباحث أن الحجر الذي يحتوي على نحت لرجل يقف حافي القدمين، يعتبر شكل نموذجي لوقفة القديسين الأقباط، فقد كان الرجل يمسك حزمة من الأغصان، رمزًا للسلام، في يده اليسرى، وكان هناك نقشات تبدو وكأنها الصليب.
وأفادت وكالة "إيه بي سي نيوز"، بأن التاج الذي وجد على رأس الرجل، مماثل لذلك الذي يرتديه الحكام المسيحيين من إثيوبيا القديمة، وكل هذه المؤشرات قادت السيد يولي إلى الاعتقاد بأن التمثال يصور سليل الفاتحين المسيحيين الذين جاءوا من أفريقيا إلى المنطقة في العام  525 لنشر المسيحية، حيث سافر هؤلاء المحاربين بقيادة ملك أكسوم، عبر البحر الأحمر، لالتقاط أجزاء كبيرة من السعودية.
وأوضح الباحث الألماني، أن "الاتحاد العربي أصبح قوة عظمى بين القرنين الثالث والخامس، وكانت هذه القوة تسيطر على ميناء عدن، حيث تم تداول السلع الثمينة بما في ذلك التوابل الهندية، ووجدت أنواعًا من النبيذ وما تبقى من التوابل الثمينة الأسماك والقصور المزينة بأشكال مثل أبي الهول والأسود مما يوحي بأنها كان مكان لأصحاب الرفاهية، كان يوجد في ظافر جالية كبيرة من اليهود وكذلك المسيحيين والعرب، ولكن المجتمع السلمي المتعدد الثقافات الذي عاش فيه السكان هناك شهد صراع مع تفاقم التوتر في القرن الخامس، ولوقف التمدد المسيحي قام الملوك العرب باعتناق الديانة اليهودية والطبقة الحاكمة حزت حذوهم، ثم في حوالي العام 520 قاموا بمهاجمة المستعمرة المسيحية في نجران، ويعتقد أن هذه الصخرة تم العمل عليها خلال هذه الفترة من الاضطرابات"، مشيرًا إلى أن "هناك أيضًا أدلة تاريخية في شكل نقشات صخرية التي توضح حدوث غارات على القبائل العربية في مكة المكرمة بالقرب من مكة عام 552، ويعتقد المؤرخون أن هذا العام هو عام ميلاد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم"، مضيفًا "ويمكن تفسير النقوش الصخرية على أنه يعني أن قبيلة قريش، التي ينتمي إليها النبي محمد، قاتلت المسيحيين في بعض الأحيان، وكل هذه المؤشرات يمكن أن تكون صحيحة، لكن العديد من الجوانب لا تزال غير واضحة".
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن حجارة بنقشات مسيحية في موقع مقدس في اليمن الكشف عن حجارة بنقشات مسيحية في موقع مقدس في اليمن



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ لبنان اليوم

GMT 21:21 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
 لبنان اليوم - أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 23:28 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب شمال إيران

GMT 23:44 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

مارادونا وكوبي براينت أبرز نجوم الرياضة المفارقين في 2020

GMT 20:11 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

مكياج عرايس خليجي ثقيل بملامح وإطلالة فاخرة ومميزة

GMT 22:37 2021 الثلاثاء ,02 شباط / فبراير

تعافي زيدان مدرب ريال مدريد من فيروس كورونا

GMT 22:26 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تتفاوض لاستضافة السوبر الإسباني 6 مواسم

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

باهبري يحقق رقم مميز في تاريخ المنتخب السعودي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon