ميشال فرعون يؤكد أن هناك من يؤخر الحقيقة في انفجار مرفأ بيروت
آخر تحديث GMT09:36:16
 لبنان اليوم -

شدد على اعتذار المسؤولين للشعب ومن بينهم رئيس الجمهوريّة

ميشال فرعون يؤكد أن هناك من يؤخر الحقيقة في انفجار مرفأ بيروت

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - ميشال فرعون يؤكد أن هناك من يؤخر الحقيقة في انفجار مرفأ بيروت

النائب السابق ميشال فرعون
بيروت-لبنان اليوم

أكّد النائب السابق ميشال فرعون أنّه "لطالما كان حراً ومستقلاً". وأرى أن "مصلحة البلد أهمّ من أيّ مصلحة خاصّة وأحد أسباب عدم تمكّن الثورة من النجاح هو أنّها لم تتمكّن من الإجتماع على مبادئ وعناوين".فرعون، وفي حديث للـmtv عبر برنامج "بيروت اليوم"، قال: "لن ننسى 4 آب ويجب أن يبقى الغضب موجوداً حتّى تحقيق ئئالمحاسبة وإعادة إعمار المنطقة ونقوم بالكثير على جميع الأصعدة بالتواصل مع الجيش والفرق الأمنية والجمعيات والأساس هو أن تكون هناك أجوبة".وإذ لفت إلى أنّه "يجب معرفة من سرق كميات من نيترات الأمونيوم في المرفأ قبل الانفجار"، شدد على أنّ "على المسؤولين الذين كانوا على علم بوجود هذه المواد أن يعتذروا من الشعب ومن بينهم رئيس الجمهوريّة".

وأضاف: "يجب تشكيل لجنة تحقيق برلمانيّة في قضيّة المرفأ ونتابع مع فريق من المحامين موضوع التعويض عن الأهالي الذين يحقّ لهم الادّعاء على من سمح بتوضيب المواد المتفجرة".
واعتبر فرعون أنّ "المسؤولين أصبحوا "متمسحين" ويجب أن يكون هناك شفافيّة في ما خصّ انفجار المرفأ لأنّ المنطقة ضُربت واغتُصبت".وأشار إلى أنّ "هناك من يحاول تأخير الوصول الى الحقيقة في جريمة مرفأ بيروت ويجب أن نعرف من سمح بتجميع النترات ومن كان يسرق منها ومن تسبّب بالحريق، موضحاً أنّ "أحداً من الداخل يحاول تأخير معرفة حقيقة انفجار المرفأ والقاضي صوان يعمل وحيداً من دون مساعد أو فريق عمل".وعلى صعيد آخر، قال: "هناك إحباط على أكثر من صعيد والمسيحيون يهاجرون من لبنان وأصبح هناك مسّ بأمنهم وبالأمن الإجتماعي ولم يروا أن هناك مرجعية مسيحية من قبل رئيس الجمهورية ولا أرى سبباً يدفع رئيس الجمهورية لخلق خلاف مع الدول العربية".

وأردف: "بُعد رئاسة الجمهورية يُؤثر على العلاقات مع الدول العربية وعلى الرئيس عون العمل على تأليف حكومة ورفع الغطاء عن الفاسدين وتأمين قانون انتخابي وتأمين اتفاق على السلاح وثلاثية "الشعب والجيش والمقاومة" من دون ضوابط قد تُعيدنا الى كارثة كبرى"ولفت إلى انّ "الحريري لم يُقدم تشكيلته كي لا يتأثر مؤتمر دعم لبنان وبعد أن مرّ المؤتمر سيتوجه الحريري الى بعبدا ويقدّم تشكيلته من 18 أو 20 وزيراً وعلى الرئيس عون أن يقول إنه لا يريد "الطاقة" وكان من المفترض أن تحصل إنتخابات نيابية مبكرة بعد سقوط التسويات".وختم بالقول: "لا وقت لدينا للصراع على السلطة وهناك مطالبة بالثلث المعطل لأسباب عدة ويُحكى بحقائب سيادية للدروز ويتمّ التدوال مع الدروز والكاثوليك وأرى أن هناك طرح لحكومة".
قد يهمك ايضا

المطارنة الموارنة يطالبون بالإسراع في تشكيل حكومة اختصاصيين للانقاذ

 

الإعلان عن السماح باستخدام لقاح "فايزر-بيونتيك" لمواجهة كورونا في بريطانيا

 

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشال فرعون يؤكد أن هناك من يؤخر الحقيقة في انفجار مرفأ بيروت ميشال فرعون يؤكد أن هناك من يؤخر الحقيقة في انفجار مرفأ بيروت



نانسي عجرم تتألق بالأسود في احتفالية "Tiffany & Co"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:05 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 08:54 2022 الخميس ,02 حزيران / يونيو

جينيسيس تكشف عن G70" Shooting Brake" رسمياً

GMT 00:08 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

وزارة الصحة التونسية توقف نشاط الرابطة الأولى

GMT 21:09 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 23:44 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

مارادونا وكوبي براينت أبرز نجوم الرياضة المفارقين في 2020

GMT 21:09 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

القماش الجينز يهيمن على الموضة لصيف 2023

GMT 11:03 2022 الأحد ,01 أيار / مايو

إتيكيت طلب يد العروس
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon