الإستحقاق الرئاسية في لبنان لم يسجل أي جديد قدّ يساعد على تحريكه وذلك رغم المناخات الايجابية عن الاتفاق السعودي – الإيراني
آخر تحديث GMT07:27:53
 لبنان اليوم -

الإستحقاق الرئاسية في لبنان لم يسجل أي جديد قدّ يساعد على تحريكه وذلك رغم المناخات الايجابية عن الاتفاق السعودي – الإيراني

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - الإستحقاق الرئاسية في لبنان لم يسجل أي جديد قدّ يساعد على تحريكه وذلك رغم المناخات الايجابية عن الاتفاق السعودي – الإيراني

الكتلة النيابية للحزب التقدمي الاشتراكي برئاسة وليد جنبلاط
بيروت - لبنان اليوم

رغم ثقل الأزمات، فإن الاستحقاق الرئاسي لم يسجل أي جديد قد يساعد على تحريكه، وذلك رغم المناخات الايجابية التي أرساها الاعلان عن الاتفاق السعودي – الإيراني، ورغم الحديث عن اجتماع ثانٍ في باريس لممثلي الدول الخمس للبحث في هذا الملف. وكان عاد إلى بيروت أمس رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط قادما من الكويت التي أجرى فيها سلسلة لقاءات مثمرة مع المسؤولين الكويتين، شارحاً فيها الواقع القائم ووجهة نظره بضرورة الحوار للوصول إلى رئيس جديد لا يشكل تحدّ لأحد.

في هذا السياق، أشار عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب نزيه متى إلى أن “الأمور ما زالت تراوح مكانها، مع اقتناعنا بضرورة انتخاب الرئيس اليوم قبل الغد”، متهما فريق “الممانعة بإقفال المجلس 5 أشهر واعتماد أسلوب الورقة البيضاء وتعطيل النصاب، ومن ثم تبني رئيس مجلس النواب نبيه بري لترشيح الوزير السابق سليمان فرنجية ودعمه رسميا من حزب الله بلسان أمينه العام حسن نصرالله”، ولفت متى إلى أنه في مقابل ذلك “يستمر التواصل الدائم بين أطراف المعارضة ليتبين أن هناك وعيا بشكل متفاوت لكيفية المواجهة للاتفاق على مرشح جديد”.

وكشف متى أن “بعض النواب التغييرين أصبحوا على قناعة بوجهة نظرنا، فيما البعض الآخر مازال يدرس خياراته”. وعما يتم تداوله في الإعلام عن وجود مرشح ثالث، رأى متى أنه “في ظل هذه المعمعة يسهل على البعض رمي الاسماء من هنا ومن هناك بطريقة معينة، ولكن حتى الساعة ليس هناك سوى مرشحين ميشال معوض من قبلنا وسليمان فرنجية من قبلهم”، مقترحا في موازاة ذلك أن “يتم الاتفاق على المشروع قبل الاسم، فلو انتخبنا رئيسا على شاكلة ميشال عون أو رئيسا يعمل على تدوير الزوايا وارضاء القوى الذي أيدته، فكيف يقدر هذا الرئيس أن يحكم؟ هل يتمكن من إنقاذ البلد؟ حتما لن يستطيع ان يفعل شيئا. اليوم البلد مفلس ومنهار ولذلك نريد رئيسا يحمل رؤية انقاذية وليس مجرد اسم فقط”، مؤكدا أن “لبنان لم يعد يحتمل ازمات اكثر مما هو فيه، وكان على الفريق الآخر قبل تبني ترشيح فرنجية ان يفكر بمصلحة البلد وكيفية انقاذه بدل العمل على تسجيل النقاط، لأننا لن نسمح برئيس ينتمي الى فريق الممانعة وتمديد الازمة ست سنوات جديدة”.

قد يهمك ايضاً

جنبلاط يلتقى بالنائب اللبناني معوّض وعرض معه آخر المستجدات السياسية

وليد جنبلاط عن الانتخابات النيابية في لبنان نخوض معركة سياسية في وجه "حزب الله"

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإستحقاق الرئاسية في لبنان لم يسجل أي جديد قدّ يساعد على تحريكه وذلك رغم المناخات الايجابية عن الاتفاق السعودي – الإيراني الإستحقاق الرئاسية في لبنان لم يسجل أي جديد قدّ يساعد على تحريكه وذلك رغم المناخات الايجابية عن الاتفاق السعودي – الإيراني



نانسي عجرم تتألق بالأسود في احتفالية "Tiffany & Co"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 20:45 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 11 أبريل / نيسان 2023

GMT 17:08 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

ربيع سفياني يكشف أسباب تألقه مع التعاون

GMT 19:29 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

نائب رئيس الشباب أحمد العقيل يستقيل من منصبه

GMT 18:07 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

ساعات أنيقة باللون الأزرق الداكن

GMT 22:12 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجدي الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:14 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 03:49 2024 الأحد ,17 آذار/ مارس

"Dior" تجمع عاشقات الموضة في حفل سحور بدبي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon