إسرائيل تعلن أن العمليات العسكرية ستستمر 48 ساعة على الأقل وواشنطن تمنع صدور بيان مجلس الأمن
آخر تحديث GMT19:47:34
 لبنان اليوم -

إسرائيل تعلن أن العمليات العسكرية ستستمر 48 ساعة على الأقل وواشنطن تمنع صدور بيان مجلس الأمن

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - إسرائيل تعلن أن العمليات العسكرية ستستمر 48 ساعة على الأقل وواشنطن تمنع صدور بيان مجلس الأمن

الجيش الإسرائيلي
غزة - لبنان اليوم

استهدف الجيش الإسرائيلي مبنى في حي الرمال بغزة، بشكل مفاجئ دون سابق إنذار، بينما تم الإنذار لإخلاء برج آخر، الاثنين. وأقدم الجيش الإسرائيلي على استهداف برج في حي الرمال في غزة، بشكل مفاجئ، ومن دون سابق إنذار.ووفقا لمراسل سكاي نيوز عربية، أدى الهجوم لاستهداف شقة سكنية داخلها 5 أطفال و3 نساء و4 رجال، وراح ضحية القصف شخصان على الأقل.وكان الجيش الإسرائيلي قد أطلق صواريخ تحذيرية، مرتين، قرب برج المهند في غزة، ليتم إخلاؤه، من دون أن يتم استهدافه حتى الآن.كما استهدف الجيش الإسرائيلي، مركزا طبيا في مدينة بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة، مما أوقع قتيلا على الأقل وإصابات عدة.ومن جانبها، هددت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، باستئناف قصف تل أبيب بالصواريخ، إذا لم تتوقف إسرائيل عن استهداف المباني السكنية.

وقال الناطق باسم الكتائب ، أبو عبيدة، "نحذّر العدو بأنه إن لم يتوقف حالاً عن قصف البيوت الآمنة؛ فإننا سنعاود قصف تل أبيب وجعلها في مرمى نيران صواريخنا من جديد، وقد أعذر من أنذر".وفي وقت سابق، جرى إطلاق دفعة صواريخ من قطاع غزة باتجاه إسرائيل، استهدفت أسدود والنقب وبئر سبع.

ورفضت الولايات المتحدة الاثنين، للمرة الثالثة في اسبوع، أن يتبنى مجلس الأمن الدولي بيانا حول النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين يدعو إلى "وقف أعمال العنف" و"حماية المدنيين وخصوصا الأطفال"، وفق ما أفاد دبلوماسيون.ومسودة البيان التي أعدتها الصين وتونس والنروج سُلمت مساء الأحد لأعضاء المجلس الـ15 بهدف الموافقة عليها الاثنين. لكن الولايات المتحدة قالت إنها "لا يمكن ان تدعم في الوقت الراهن موقفا يعبر عنه" مجلس الأمن، وفق ما صرح دبلوماسي لفرانس برس.

وتم تقديم مسودة بيان يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، من قبل النرويج وتونس والصين، بعد جلسة طارئة في وقت سابق من الأحد بشأن القتال في غزة. وينتقد البيان بشكل عام كلا الجانبين للعنف المستمر لكنه لا يذكر إطلاق صواريخ حماس، وهو سبب معارضة الولايات المتحدة لهذا البيان.

ومن جانبه دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس لدى لقائه مبعوثا أميركيا اليوم (الاثنين) إلى وقف «التصعيد الإسرائيلي الإجرامي والوحشي» على قطاع غزة.وحمل عباس، في بيان عقب استقباله المبعوث الأميركي هادي عمرو في مكتبه في مدينة رام الله، الحكومة الإسرائيلية مسؤولية التصعيد في غزة «الذي خلف كارثة ودمارا تسبب باستشهاد المئات وجرح وتشريد الآلاف من الفلسطينيين».وأكد عباس ضرورة تدخل الإدارة الأميركية لـ«وضع حد للعدوان الإسرائيلي على أبناء شعبنا الفلسطيني في كل مكان، والبدء بجهود للتوصل لحل سياسي قائم على قرارات الشرعية الدولية».

وشدد على أن «الأمن والاستقرار سيتحققان عندما ينتهي الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية».وأبدى عباس استعداد الجانب الفلسطيني للعمل مع اللجنة الرباعية الدولية من أجل تحقيق السلام العادل والدائم «الذي يضمن حقوق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال وفق ما أقره القانون الدولي».

ونقل البيان عن المبعوث الأميركي تأكيده على ضرورة تحقيق التهدئة ووقف التصعيد، مشيرا إلى أن إدارة الرئيس جو بايدن تبذل جهودا مع الأطراف المعنية من أجل تحقيق هذا الهدف. وجدد المسؤول الأميركي التأكيد على مواقف الإدارة الأميركية الملتزمة بتحقيق السلام وتوفير الفرص المتساوية للفلسطينيين والإسرائيليين للعيش بكرامة وأمن وازدهار، مؤكدا أهمية العمل من أجل حل الدولتين.ودخل التصعيد الإسرائيلي ضد الفلسطينيين أسبوعه الثاني اليوم (الاثنين) وسط دعوات دولية متنامية لوقف إطلاق النار.

دعت حركة «فتح»، التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم (الاثنين)، إلى إضراب عام، الثلاثاء، في الضفة الغربية المحتلة، «ضد استمرار العدوان الإسرائيلي الغاشم في القدس وغزة والضفة الغربية».

ودعت اللجنة المركزية لحركة «فتح»، في بيان، الشعب الفلسطيني، إلى إعلان غداً (الثلاثاء)، «يوم غضب شعبي شامل، تتكثف به المواجهة الشعبية مع الاحتلال وقطعان مستوطنيه (...) على مختلف الساحات وفي كل نقاط الاحتكاك»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.وقال نائب رئيس الحركة محمود العالول لإذاعة «صوت فلسطين»، «نريد أن يكون غد يوماً مميزاً لحركة (فتح)».

ودعت مجموعات شبابية عبر الإنترنت، الفلسطينيين، إلى المشاركة في الإضراب والمسيرات التضامنية مع قطاع غزة وسكان حي الشيخ جراح في القدس الشرقية المحتلة.وسمحت الحكومة الفلسطينية لجميع موظفي القطاع العام بالمشاركة في «يوم الغضب» وعدم التوجه إلى عملهم الثلاثاء. وقال المتحدث باسم الحكومة إبراهيم ملحم، «دعونا الموظفين إلى المشاركة في الإضراب كونهم جزءاً من الشعب الفلسطيني الذي يجب أن يعبر عن ذاته».

وشهدت المدن الفلسطينية في الضفة الغربية خلال الأيام الثمانية الماضية مواجهات عنيفة مع الجيش الإسرائيلي أسفرت عن مقتل 17 فلسطينياً وجرح المئات. وتتقاطع دعوة «فتح» مع دعوة مماثلة وجهتها لجنة المتابعة العربية داخل إسرائيل للفلسطينيين إلى الإضراب الثلاثاء وعدم التوجه إلى أعمالهم ومدارسهم.ودعا «التجمع الوطني الديمقراطي العربي» في إسرائيل إلى «إنجاح الإضراب العام غداً الثلاثاء، الذي أعلنته لجنة المتابعة العليا وانضمت إليه القوى الوطنية الفاعلة للشعب الفلسطيني في كافة أماكن وجوده».

وشدد التجمع على «ضرورة مواصلة النضال ضد المجازر وجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، وضد مشاريع التهويد والتهجير في القدس والعدوان على المسجد الأقصى وضد سياسة القمع والبطش والاضطهاد، التي تنفذها إسرائيل بحق أبناء شعبنا في الداخل».

قال رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي أفيف كوخافي خلال لقائه مع رؤساء البلديات في محيط غزة، الاثنين، إن العمليات العسكرية على القطاع ستستمر على الأقل لمدة 48 ساعة. وأجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، مشاورات أمنية لبحث تطورات الأوضاع والخطوات القادمة بشأن التوتر القائم مع الفصائل الفلسطينية المسلحة. وقالت صفحة نتانياهو على تويتر إن الاجتماع حضره عدد من المسؤولين الكبار، من بينهم وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان ورئيس هيئة الأمن القومي ورئيس الشاباك ورئيس الموساد. ويأتي هذا الاجتماع بالتزامن مع دعوات دولية لوقف فوري للقتال بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، بعدما خلف خسائر بشرية ومادية جسيمة.

وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أن بلاده "تعمل بكثافة خلف الكواليس"، لإنهاء العنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين.في المقابل، يصر نتانياهو على رفض الوساطات الدولية، مشددا على أن الحملة الإسرائيلية في غزة مستمرة "بكامل قوتها" وأنه يجب أن تستعيد إسرائيل قوة الردع لمنع نشوب صراع في المستقبل مع حماس.

وقالت وزارة الصحة في غزة إن عدد القتلى في القطاع ارتفع إلى أكثر من 200، منهم 58 طفلا، و34 امرأة. بينما، قالت السلطات الإسرائيلية إن عشرة قتلوا في إسرائيل، بينهم طفلان.

واستهدف الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم، الإثنين، مبنى في حي الرمال بغزة، بشكل مفاجئ دون سابق إنذار، بينما تم الإنذار لإخلاء برج آخر..ووفقا لمراسل سكاي نيوز عربية، أدى الهجوم لاستهداف شقة سكنية داخلها 5 أطفال و3 نساء و4 رجال، وراح ضحية القصف شخصان على الأقل.وكان الجيش الإسرائيلي قد أطلق صواريخ تحذيرية، مرتين، قرب برج المهند في غزة، ليتم إخلاؤه، من دون أن يتم استهدافه حتى الآن.كما استهدف الجيش الإسرائيلي، مركزا طبيا في مدينة بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة، مما أوقع قتيلا على الأقل وإصابات عدة.ومن جانبها، هددت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، باستئناف قصف تل أبيب بالصواريخ، إذا لم تتوقف إسرائيل عن استهداف المباني السكنية.

وقال الناطق باسم الكتائب ، أبو عبيدة، "نحذّر العدو بأنه إن لم يتوقف حالاً عن قصف البيوت الآمنة؛ فإننا سنعاود قصف تل أبيب وجعلها في مرمى نيران صواريخنا من جديد، وقد أعذر من أنذر".وفي وقت سابق، جرى إطلاق دفعة صواريخ من قطاع غزة باتجاه إسرائيل، استهدفت أسدود والنقب وبئر سبع.

ورفضت الولايات المتحدة الاثنين، للمرة الثالثة في اسبوع، أن يتبنى مجلس الأمن الدولي بيانا حول النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين يدعو إلى "وقف أعمال العنف" و"حماية المدنيين وخصوصا الأطفال"، وفق ما أفاد دبلوماسيون.ومسودة البيان التي أعدتها الصين وتونس والنروج سُلمت مساء الأحد لأعضاء المجلس الـ15 بهدف الموافقة عليها الاثنين. لكن الولايات المتحدة قالت إنها "لا يمكن ان تدعم في الوقت الراهن موقفا يعبر عنه" مجلس الأمن، وفق ما صرح دبلوماسي لفرانس برس.

وتم تقديم مسودة بيان يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، من قبل النرويج وتونس والصين، بعد جلسة طارئة في وقت سابق من الأحد بشأن القتال في غزة. وينتقد البيان بشكل عام كلا الجانبين للعنف المستمر لكنه لا يذكر إطلاق صواريخ حماس، وهو سبب معارضة الولايات المتحدة لهذا البيان.

ومن جانبه دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس لدى لقائه مبعوثا أميركيا اليوم (الاثنين) إلى وقف «التصعيد الإسرائيلي الإجرامي والوحشي» على قطاع غزة.وحمل عباس، في بيان عقب استقباله المبعوث الأميركي هادي عمرو في مكتبه في مدينة رام الله، الحكومة الإسرائيلية مسؤولية التصعيد في غزة «الذي خلف كارثة ودمارا تسبب باستشهاد المئات وجرح وتشريد الآلاف من الفلسطينيين».وأكد عباس ضرورة تدخل الإدارة الأميركية لـ«وضع حد للعدوان الإسرائيلي على أبناء شعبنا الفلسطيني في كل مكان، والبدء بجهود للتوصل لحل سياسي قائم على قرارات الشرعية الدولية».

وشدد على أن «الأمن والاستقرار سيتحققان عندما ينتهي الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية».وأبدى عباس استعداد الجانب الفلسطيني للعمل مع اللجنة الرباعية الدولية من أجل تحقيق السلام العادل والدائم «الذي يضمن حقوق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال وفق ما أقره القانون الدولي».

ونقل البيان عن المبعوث الأميركي تأكيده على ضرورة تحقيق التهدئة ووقف التصعيد، مشيرا إلى أن إدارة الرئيس جو بايدن تبذل جهودا مع الأطراف المعنية من أجل تحقيق هذا الهدف. وجدد المسؤول الأميركي التأكيد على مواقف الإدارة الأميركية الملتزمة بتحقيق السلام وتوفير الفرص المتساوية للفلسطينيين والإسرائيليين للعيش بكرامة وأمن وازدهار، مؤكدا أهمية العمل من أجل حل الدولتين.ودخل التصعيد الإسرائيلي ضد الفلسطينيين أسبوعه الثاني اليوم (الاثنين) وسط دعوات دولية متنامية لوقف إطلاق النار.

دعت حركة «فتح»، التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم (الاثنين)، إلى إضراب عام، الثلاثاء، في الضفة الغربية المحتلة، «ضد استمرار العدوان الإسرائيلي الغاشم في القدس وغزة والضفة الغربية».

ودعت اللجنة المركزية لحركة «فتح»، في بيان، الشعب الفلسطيني، إلى إعلان غداً (الثلاثاء)، «يوم غضب شعبي شامل، تتكثف به المواجهة الشعبية مع الاحتلال وقطعان مستوطنيه (...) على مختلف الساحات وفي كل نقاط الاحتكاك»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.وقال نائب رئيس الحركة محمود العالول لإذاعة «صوت فلسطين»، «نريد أن يكون غد يوماً مميزاً لحركة (فتح)».

ودعت مجموعات شبابية عبر الإنترنت، الفلسطينيين، إلى المشاركة في الإضراب والمسيرات التضامنية مع قطاع غزة وسكان حي الشيخ جراح في القدس الشرقية المحتلة.وسمحت الحكومة الفلسطينية لجميع موظفي القطاع العام بالمشاركة في «يوم الغضب» وعدم التوجه إلى عملهم الثلاثاء. وقال المتحدث باسم الحكومة إبراهيم ملحم، «دعونا الموظفين إلى المشاركة في الإضراب كونهم جزءاً من الشعب الفلسطيني الذي يجب أن يعبر عن ذاته».

وشهدت المدن الفلسطينية في الضفة الغربية خلال الأيام الثمانية الماضية مواجهات عنيفة مع الجيش الإسرائيلي أسفرت عن مقتل 17 فلسطينياً وجرح المئات. وتتقاطع دعوة «فتح» مع دعوة مماثلة وجهتها لجنة المتابعة العربية داخل إسرائيل للفلسطينيين إلى الإضراب الثلاثاء وعدم التوجه إلى أعمالهم ومدارسهم.ودعا «التجمع الوطني الديمقراطي العربي» في إسرائيل إلى «إنجاح الإضراب العام غداً الثلاثاء، الذي أعلنته لجنة المتابعة العليا وانضمت إليه القوى الوطنية الفاعلة للشعب الفلسطيني في كافة أماكن وجوده».

وشدد التجمع على «ضرورة مواصلة النضال ضد المجازر وجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، وضد مشاريع التهويد والتهجير في القدس والعدوان على المسجد الأقصى وضد سياسة القمع والبطش والاضطهاد، التي تنفذها إسرائيل بحق أبناء شعبنا في الداخل».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو يصف اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات بـ"يوم تاريخي"

رئيس الوزراء الإسرائيلي يؤكد أن السلام سيتوسع ليضم دولا عربية أخرى

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسرائيل تعلن أن العمليات العسكرية ستستمر 48 ساعة على الأقل وواشنطن تمنع صدور بيان مجلس الأمن إسرائيل تعلن أن العمليات العسكرية ستستمر 48 ساعة على الأقل وواشنطن تمنع صدور بيان مجلس الأمن



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 23:51 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ
 لبنان اليوم - نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 21:45 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 20:40 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 14:05 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 13:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جداً

GMT 21:09 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:21 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 15:12 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

لا رغبة لك في مضايقة الآخرين

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 23:19 2023 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

موضة المجوهرات الصيفية هذا الموسم

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021

GMT 19:41 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

وزير الرياضة المصري يستقبل رئيس نادي الفروسية

GMT 15:12 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

مشاركة 14 مصارعا جزائريّا في دورة باريس الدولية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon