جنبلاط يؤكّد وجود صراع أممي كبير على جميع منطقة الشرق ولبنان
آخر تحديث GMT09:36:16
 لبنان اليوم -

أوضح أن سياسة الحزب التقدمي الاشتراكي الثابثة هي الحوار

جنبلاط يؤكّد وجود صراع أممي كبير على جميع منطقة الشرق ولبنان

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - جنبلاط يؤكّد وجود صراع أممي كبير على جميع منطقة الشرق ولبنان

رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط
بيروت - لبنان اليوم

رأى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط أن هناك صراع امم كبير جدا على كل منطقة الشرق وعلى لبنان.اما في الموضوع الداخلي الدرزي، قال جنبلاط: "لقد اقدمت وبرعاية من الرئيس نبيه بري على لقاء الامير طلال ارسلان في ما يتعلق بتذليل ما تبقى من مشاكل دامية حدثت في العامين الماضين والذي سبقه في الشويفات والبساتين، وهناك بعض العثرات في البلدتين، ونتمنى على الامير ارسلان ان يزيل تلك العثرات ونحن على استعداد لمساعدته عند الضرورة ونتمنى ايضا على الرفيق مروان ابي فرج الذي قام بجهد جبّار المسارعة بعمله من اجل اقفال هذا الملف كي نطمئن من المشكلات وكل يحتفظ برأيه وليس

وأكد جنبلاط خلال لقاء في قصر المختارة عصر اليوم مع حشد كبير من مشايخ طائفة الموحدين الدروز بحضور رئيس اللقاء الديموقراطي النائب تيمور جنبلاط وقيادات حزبية أن "سياسة الحزب الثابثة هي الحوار وبالنسبة للاحزاب الموجودة، فالعلاقة مع تيار المستقبل ربما بعض الرفاق في اقليم الخروب يتدخلون في شؤون لا علاقة لنا بها ولا للحزب التقدمي الاشتراكي التدخل." وقال: "في موضوع الافتاء هذا شأن خاص مرتبط بالطائفة السنية وليس لنا علاقة بمن سيترشح واتمنى ان يكون الامر واضحا ومن دون شعارات إلغائية".

وبالنسبة لموضوع الاستشفاء، قال إننا "منذ بداية جائحة كورونا ركّزنا على تمتين وتدعيم مستشفات عين وزين، سبلين الحكومي، الجبل، الشحار الحكومي، الايمان، راشيا الحكومي، الوطني، والمستشفى الام رفيق الحريري في بيروت على امل ايضا الوصول الى صيغة توافقية بعيدة من السياسة لاجل مستشفى حاصبيا. اما وباء كورونا فلن يقف، ولا يوجد في الامد المنظور اي لقاح وقد يأخذ اللقاح سنة او سنتين ونرى في المدة الاخيرة كيف يتفشى في كل مكان لان البعض في الوزارة اعلن انتصاره مسبقا على اللقاح ولم يعد من احترام للحجر وارتداء الكمامة".

وفي ما يخص السياسة الزراعية أكد انه "علينا اقامة تعاونيات زراعية وتنظيم استخدام المياه كي لا نقطعها عن الآخرين وترشيد الاستهلاك، فالحصص التموينية موجودة من خلال خلايا الازمة وهناك بعض القرى التي تعاني ضعفا ولا بد من دعمها والحزب جاهز والمغترب ايضا جاهز اذ ان الاقتصاد الاغترابي ضروري للدخول الى فصل الشتاء وهو على الابواب".

وتابع جنبلاط: "التضامن بيننا مسؤولية كبيرة، وهناك مشكلة بين المؤجّر والمستأجر وقد وصل المستأجر الى حالة من الفقر لا يستطيع دفع الايجار فماذا يفعل؟! هل ندعه في الشارع؟ ابدا، واذا كانت خلايا الازمة تستطيع تقديم شيئا ومساعدة يكون افضل والبطالة شملت عشرات الآلاف ووحدها الجامعة الاميركية انهت عمل 800 موظفا و"الخير لقدّام" مع الاسف.

قد يهمك ايضا:  

رئيس حزب التوحيد العربي الوزير الأسبق وئام وهاب يغرد إتقِ الله يا رجل  

رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر حسابه علي تويتر "كلام السيد واضح"

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جنبلاط يؤكّد وجود صراع أممي كبير على جميع منطقة الشرق ولبنان جنبلاط يؤكّد وجود صراع أممي كبير على جميع منطقة الشرق ولبنان



نانسي عجرم تتألق بالأسود في احتفالية "Tiffany & Co"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 19:20 2022 السبت ,07 أيار / مايو

أفضل أنواع الهايلايتر لجميع أنواع البشرة

GMT 20:55 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

المغربي أمرابط الأكثر صناعة للاهداف في الدوري

GMT 14:41 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

اكتساح إيطالي لحكام مباريات الديربي

GMT 17:13 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

التونسي الشرميطي يعرض إصابته على طبيب المنتخب

GMT 21:50 2020 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الصربي ألكسندر كولاروف الحالة التاسعة لـ كورونا في إنتر ميلان

GMT 14:29 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي علي تجهيزات العروس بالتفصيل

GMT 23:54 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

المغربي حمد الله يفوز بجائزة الأفضل في شهر آذار

GMT 23:52 2020 الإثنين ,14 كانون الأول / ديسمبر

أحذية KATRINE HANNA بإلهام من الطبيعة والخيال
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon