جنبلاط يهاجم رئيس الحكومة اللبناني ويؤكد أن خطابه الأخير بمثابة انتقام من طبقة سياسية
آخر تحديث GMT22:12:30
الخميس 24 تموز / يوليو 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

رأى أنه قرَّر تعميم الإفلاس من خلال أدوات الحقد والظلم الشمولي

جنبلاط يهاجم رئيس الحكومة اللبناني ويؤكد أن خطابه الأخير بمثابة انتقام من طبقة سياسية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - جنبلاط يهاجم رئيس الحكومة اللبناني ويؤكد أن خطابه الأخير بمثابة انتقام من طبقة سياسية

رئيس «الحزب التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط،
بيروت-لبنان اليوم


شنّ رئيس «الحزب التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط، الإثنين، هجومُا على الحكومة من خلال رئيسها حسان دياب، عادّاً أن خطابه الأخير بمثابة «تعميم الإفلاس والانتقام من طبقة سياسية من خلال أدوات الحقد والظلم الشمولي».

ويمثل هذا الانتقاد أول هجوم مباشر من جنبلاط على الحكومة، حيث سأل في تغريدة بحسابه على «تويتر»: «ماذا تخفي هذه الحكومة التي لم يذكر رئيسها كلمة عن الإصلاح، وقطاع الكهرباء، وحماية الصناعة، وضبط الحدود الشرعية وغير الشرعية، وتجاهل الـ(كورونا)، والتشكيلات القضائية... وغيرها؟». وأشار إلى أن هناك «كلاماً غامضاً حول الدين». وعدّ جنبلاط أن الحقيقة «هي تعميم الإفلاس والانتقام من طبقة سياسية من خلال أدوات الحقد والظلام الشمولي».

وكان جنبلاط دعا الأسبوع الماضي إلى دعم حكومة دياب؛ إذ قال عبر تغريدة: «في ظل هذه الأزمات الهائلة المتمثلة بـ(الكورونا) والكهرباء واليوروبوندز، لا بد من دعم الحكومة فوق الاعتبارات الضيقة، لأنه إذا حل الفراغ مجدداً؛ سقطنا جميعاً في المجهول».

قد يهمك أيضا:

جنبلاط يؤكد أن دياب لم يذكر كلمة عن الاصلاح فماذا تخفي هذه الحكومة

انتقادات لـ"محاولة تعويم" باسيل على خلفية استكشاف النفط

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جنبلاط يهاجم رئيس الحكومة اللبناني ويؤكد أن خطابه الأخير بمثابة انتقام من طبقة سياسية جنبلاط يهاجم رئيس الحكومة اللبناني ويؤكد أن خطابه الأخير بمثابة انتقام من طبقة سياسية



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت ـ لبنان اليوم

GMT 12:50 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 11:31 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 22:19 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 15:12 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

لا رغبة لك في مضايقة الآخرين

GMT 13:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 21:09 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 11:27 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

تركز انشغالك هذا اليوم على الشؤون المالية

GMT 14:59 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

عليك أن تتجنب الأنانية في التعامل مع الآخرين

GMT 11:57 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 14:09 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 13:42 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon