اشياء لا تعرفها عن لعبة الممالك اللعبة الاستراتيجية
آخر تحديث GMT21:39:09
الجمعة 27 حزيران / يونيو 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

اشياء لا تعرفها عن لعبة الممالك اللعبة الاستراتيجية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - اشياء لا تعرفها عن لعبة الممالك اللعبة الاستراتيجية

لعبة الممالك
القاهرة - العرب اليوم

إن كنت من عشاق ألعاب الاستراتيجية والتخطيط وتشكيل التحالفات، فقد أصبح بإمكانك اليوم أن تستمتع باللعبة الجديدة والمميزة “الممالك اون لاين”، وهي من إصدار شركة “بلاي عربي” وتتميز بكونها عربية 100% من حيث التطوير، البيئة، الشخصيات والأحداث. وهي متوفرة للتنزيل مجانًا على كل من أندرويد و iOS.

تتيح لك اللعبة بناء مملكتك العربية القوية وتشكيل التحالفات وشن الهجمات على الأعداء وذلك بالتنافس أو التحالف واللعب في الوقت الحقيقي مع آلاف اللاعبين العرب.

عندما تبدأ اللعب يتم تأسيس مملكة خاصة بك ضمن خريطة عالم اللعبة. ويتكون كل عالم في “الممالك اون لاين” من حقباتٍ متتابعة مدة الواحدة منها خمسة أشهر. هدف اللعبة هو أن تستحوذ على أعلى نسبة نفوذ على خريطة العالم قبل انتهاء الحقبة، ويتم هذا على ثلاث مراحل: مرحلة البداية وهي مرحلة بناء المملكة والتوسع والازدهار الاقتصادي. المرحلة الوسطى وهي مرحلة بناء الجيش وتطويره. المرحلة الأخيرة وهي الاستيلاء مع تحالفك على القصور وحمايتها لبسط سيطرتك على العالم

يُصنَّفُ كل تحالفٍ حسب عدد القصور المُسيطر عليها وبالتالي نسبة النفوذ وذلك عند نهاية الحقبة. وتوزَّع الميداليات والمجوهرات على أعضاء التحالفات الثلاثة المتصدرة. ثم تبدأ الحقبة التالية في مملكةٍ جديدة وموقعٍ جديدٍ ومختلف.
رابط التنزيل على أندرويد
رابط التنزيل على iOS

قمنا بتجربة اللعبة ووجدنا أنها تتمتع بدقة مذهلة من التفاصيل حيث تتيح لك تحكمًا كاملًا بالنظامين الاقتصادي والعكسري. حيث يمكنك تحسين الاقتصاد من خلال بناء ما يصل إلى 16 نوعًا مختلفًا من المنشآت الاقتصادية. تتميز اللعبة بنظام اقتصادي عميق يتضمن تنمية عدد السكان وإنتاج الموارد والذهب والتجارة والأنظمة المصرفية والاستثمار. كما يمكنك التحكم بالضرائب وتحديد نسبتها، ويمكن مثلًا تخفيض الضرائب وإقامة المهرجانات لإبقاء رعيتك سعداء وكي تتجنب قيامهم بالهجرة أو حتى الثورة على مملكتك.
Screenshot_20170204-105257
Screenshot_20170204-105633
عسكريًا تتمتع اللعبة بدرجة عالية أيضًا من التفاصيل حيث يمكنك القيام بالتجسس لكشف قوة عدوك وتجهيز دفاعاتك وشن عدة انواع من الهجمات مثل المعارك الميدانية والحصار والإحراق ولكل نوع معركة يجب أن تختار الوحدات المناسبة فمثلاً الرماة أفضل وحدة للدفاع والفرسان هم الأفضل في الميدان ولا يمكن اتمام الحصار بدون معدات حصار كالمدقات والمنجنيق. واخيراً يمكنك تطوير قدرات عسكرية مختلفة مثل تشكيلات الجيش في المعركة وسرعة تنقل الجيش وغيرها.

ما يميز اللعبة حقًا مقارنةً بالألعاب الاستراتيجية الأخرى هو إمكانية توسيع مملكتك عبر الاستحواذ على المزيد من الأراضي المجاورة سواء بالقوة أو سلميًا عبر عقد الاتفاقات ما يتيح لك بناء المدن الجديدة والمستوطنات العسكرية والتجارية، كما يمكنك إخضاع المدن التي تسيطر عليها إلى قانون الجزية للحصول على الأموال.

بإمكانك أيضًا تحديد نوع حكومتك، إذ توجد عدة أنواع من الحكومات مثل الحكومة المحايدة، الحكومة العدائية وتركيزها على القيام بالمعارك، الحكومة الإقطاعية والتي تركز على تطوير المقاطعات والدفاع، الحكومة الملكية التي تركز على تطوير الناس العظماء والبلاط الملكي، والحكومة الاستعمارية التي تركز على تطوير الممتلكات البعيدة.

ولمساعدتك في إحلال السلام بين الممالك يمكنك إرسال أفراد من العائلة المالكة للزواج ضمن الممالك الخاصة بلاعبين آخرين. يسمح هذا للأعضاء المتحالفين بتبادل قواد الجيش أو الحكام للحصول على مهارات ليست متوفرة لديهم.

بالنسبة للتحالفات يمكنك إما الانضمام إلى أحد التحالفات التي أسسها لاعبون آخرون، أو تأليف تحالف جديد ودعوة الآخرين للانضمام إليه، ويمكنك الدردشة مع اللاعبين وأعضاء التحالفات. كما يتضمن نظام التحالف أقسام متعددة مثل الإدارة والأبحثات والضرائب والخزانة والدبلوماسية واستطلاعات الرأي.

الفيديو التالي يعرض نبذة عن طريقة اللعب. ويمكنكم الاشتراك بقناة يوتيوب الخاصة باللعبة للحصول على المزيد من الفيديوهات التي تشرح اللعبة مع العلم أنه يتم إضافة فيديوهات جديدة باستمرار:

قد تكون “الممالك اون لاين” هي أقوى وأعمق لعبة استراتيجية عربية، كما أنها إضافةً لما تم ذكره تمتلك ميزات تعطيها طابعًا واقعيًا مثل البلاط الملكي إذ أن أعضاء العائلة المالكة بإمكانهم الزواج والإنجاب ويمكن أن يتعرضوا للموت بسبب العمر أو في المعارك. كما يمتلك كل عضو مواهب وإمكانيات خاصة به بإمكانها رفع القوة العسكرية أو الاقتصادية للملكة. ويمكن تعيين كل عضو كحاكم في المدينة أو قائد للجيش.

اللعبة مجانية للتنزيل لكن من أجل تطوير مملكتك بشكل أسرع تحتاج إلى شراء المجوهرات والتي تتوفر ضمن اللعبة بأسعار تبدأ من 4.99 دولار للحصول على 12500 جوهرة مع توفر عروض خاصة تتضمن جوائز إضافية وفقًا لكمية المجوهرات المشتراة.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اشياء لا تعرفها عن لعبة الممالك اللعبة الاستراتيجية اشياء لا تعرفها عن لعبة الممالك اللعبة الاستراتيجية



GMT 11:28 2019 الخميس ,07 شباط / فبراير

لعبة "PUBG" تكشف عن أعداد مستخدميها حول العالم

GMT 06:17 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشف ألعاب بلاى ستيشن المجانية

GMT 06:16 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

شركة مايكروسوفت تطرح 10 ألعاب لخدمة Xbox Game Pass

GMT 19:34 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشف قائمة "تليغراف" لأفضل العاب فيديو لعام 2017

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ لبنان اليوم

GMT 21:58 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 15:12 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

مشاركة 14 مصارعا جزائريّا في دورة باريس الدولية

GMT 19:02 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

نزهة في حديقة دار "شوميه"

GMT 09:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

عبايات شتوية للسهرات تمنحك إطلالة ملكية فاخرة

GMT 19:17 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

التيشيرت الأبيض يساعدك على تجديد إطلالاتك

GMT 21:45 2023 الأربعاء ,14 حزيران / يونيو

ديكور أنيق يجمع بين البساطة والوظائفية

GMT 13:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جداً

GMT 17:35 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفكار متنوعة لتغليف الهدايا
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon