دراسة كندية اضطرابات الموئل كانت وراء اختفاء السلاحف
آخر تحديث GMT22:51:17
 لبنان اليوم -
التلفزيون الإيراني يعلن أنه تم إخلاء المنشآت النووية الثلاث في نطنز وفوردو وأصفهان قبل تعرّضها للقصف الأميركي .و أكد أنه لا يتوقع أي إشعاعات نووية، و كشف التلفزيون الإيراني أنه تم نقل كل اليورانيوم المخصب من المنشآت النووية مسبقًا ترامب يعلن تنفيذ هجوم على ثلاثة مواقع نووية إيرانية الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيلقي كلمة للشعب الأميركي من البيت الأبيض في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت واشنطن الخامسة صباحا بتوقيت مكّة المكرّمة *5 فجرًا بتوقيت مكة المكرمة* ترامب يعلن ان أسراب طائرات الجيش الأمبركي هاجمت المنشآت النووية الإيرانية وغادرت الأجواء الإيرانية الآن واشنطن ستدخل الحرب علانية*في الساعات القادمة الحرس الثوري الإيراني يعلن صواريخنا أصابة 14 موقعاّ عسكريا استراتيجيا في إسرائيل الليلة ، بالإضافة إاستهداف برج "Sail Tower" في حيفا الذي يضم مكتب شركة "AI12 Labs" للذكاء الاصطناعي وغيرها من الشركات الصانعة للبرمجيات العسكرية إعلان من الحرس الثوري الإيراني مجلس الأمن الروسي *إيران ستواصل العمل على حيازة السلاح النووي " بأي ثمن* إعلام إيراني يتحدّث عن عزم طهران إطلاق 400 صاروخ باليستي بإتجاه إسرائيل الليلة أردوغان يعلن عن مؤامرة جديدة تتزامن مع مئوية سايكس بيكو ويؤكد أن إسرائيل لن تحقق أهدافها
أخر الأخبار

دراسة كندية: اضطرابات الموئل كانت وراء اختفاء السلاحف

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - دراسة كندية: اضطرابات الموئل كانت وراء اختفاء السلاحف

سيدني ـ وكالات

كشفت دراسة كندية حديثة أن اضطرابات الموئل كانت وراء اختفاء بعض الحيوانات، وفي مقدمتها السلاحف، قبل ملايين السنين في منطقة "درامهيلر" بمقاطعة ألبرتا الكندية، وهو الاختفاء الذي ظل يشكل لغزا بالنسبة للعلماء على امتداد سنوات طويلة. فقد كانت البراري الجافة الجرداء التي تحيط بمنطقة "درامهيلر"، في مرحلة من المراحل، عبارة عن غابات خصبة وشبه استوائية تقع على شاطئ بحر داخلي كبير، وتضم العديد من الأراضي الرطبة المسكونة من قبل الديناصورات والسلاحف والتماسيح والثدييات الصغيرة. ولكن ذلك تغير منذ حوالي 71 مليون سنة. وقالت مجلة "ساينس ديلي"، في تقرير نشرته أخيرا، إن الدراسة، التي أجريت بقيادة الباحثة آني كويني من جامعة كالجاري، أظهرت أن تغيرا مناخيا جذريا حدث خلال خمسة ملايين سنة في منطقة "درامهيلير". وفي غضون ذلك، جفت المستنقعات، واعترضت المناخ الدافئ الرطب موجة مفاجئة من البرد والجفاف. وتعد دراسة تغير المناخ القديم ذات أهمية لأنها تساعد الباحثين على فهم تأثير التسخين والتبريد المفاجئين على النباتات والحيوانات. وأشير سابقا إلى أن تغير المناخ الدراماتيكي تسبب، قبل 71 مليون سنة، في اختفاء السلاحف، التي اعتبرت حيوانات "الحساسة للمناخ". غير أن نتائج الدراسة الجديدة تبين أن اختفاء السلاحف جاء قبل تبريد المناخ، وأنه يرتبط، بدلا من ذلك، بالاضطرابات الموئلية، التي تمثلت في اختفاء الأراضي الرطبة. تقول كويني: "المفاجأة الكبرى هي أن بعض الحيوانات، ومنها السلاحف على سبيل المثال، بدت أكثر حساسية للاضطرابات الموئلية منها للتغيرات المناخية. وبالتالي، فإن السلاحف، حتى لو كانت الظروف المناخية مثالية، قد تختفي أو لا تتعافى إلا إذا كانت موائلها على ما يرام.". ودرس فريق كويني التربة القديمة المحفوظة في صخور وادي نهر "ريد دير" القريب من "درامهيلر"، والمترسبة قبل ما يتراوح بين 72 و67 مليون سنة، والمعلومات المسجلة حول المناخات والبيئات السابقة. تقول الباحثة آني كويني من جامعة كالجاري: "من خلال دراسة بنية التربة القديمة وتركيبها الكيميائي، تمكنا من تقدير درجات الحرارة ومعدلات هطول الأمطار التي كانت سائدة أثناء تشكل تلك التربة قبل ملايين السنين.".

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة كندية اضطرابات الموئل كانت وراء اختفاء السلاحف دراسة كندية اضطرابات الموئل كانت وراء اختفاء السلاحف



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ لبنان اليوم
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 15:36 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 22:38 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 00:13 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 11:57 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon