محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني
آخر تحديث GMT19:01:38
الخميس 19 حزيران / يونيو 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ "نتكلم ونقاتل ونغني"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ "نتكلم ونقاتل ونغني"

لندن ـ كاتيا حداد

استطاع الفنان محمد عساف توحيد الفلسطينيين في جميع الأراضي الفلسطينية، ولديه فرص كبيرة لحصد لقب "آراب أيدول" في البرنامج الغنائي الدولي الذي يبث على قناة تلفاز الشرق الأوسط "إم بي سي". وقالت صحيفة "غارديان" البريطانية الصادرة في لندن، الثلاثاء، إن  "الصوت الذهبي القادم من مخيم للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة محمد عساف لديه فرص كبيرة لحصد لقب "آراب أيدول"، وأن "عساف البالغ من العمر 22 عامًا، استطاع توحيد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، وهو واحد من الـ 12 مشاركًا في هذه المسابقة الغنائية، التي تصور في العاصمة اللبنانية بيروت". وأشارت إلى أن "الرئيس الفلسطنيني محمود عباس ورئيس الوزراء المكلف سلام فياض اتصلا به وشجعاه على المضي قدمًا في هذه المسابقة الغنائية". وأعربت الصحيفة عن الاعتقاد أن "عساف لم يتلق تدريبًا غنائيًا قبل مشاركته في هذه المسابقة، بل كان يغني في المناسبات الاجتماعية والأعراس في غزة". واُشتهر عساف محليًا بأغنـياته الوطنية، وكان أولها حين كان في الحادية عشـرة مـــن عمره بأغنية "شدي حيلك يا بلد"، وتوّجها برائعـته التي باتت رمزًا وطنيًا "علّى الكوفية". وذكرت الصحيفة أن عساف "أُلقي القبض عليه حوالى 20 مرة في غزة من قبل "حماس" لسبب غنائه، وطُلب منه التوقيع على تعهد بأنه لن يغني مرة ثانية، إلا أنه قال "رسالتي كفلسطيني أننا لا نتكلم أو نقاتل فحسب، بل نحن نغني أيضًا".

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ لبنان اليوم
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 17:21 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 13:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 09:33 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 12:50 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 13:42 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 13:01 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 20:40 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 00:05 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 13:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon