بسمة تؤكد أن قضايا المرأة تفرض نفسها على الأفلام والسينما
آخر تحديث GMT18:59:04
 لبنان اليوم -
براءة فرانشيسكو أتشيربي من الاتهامات التى وجهت إليه بارتكابه إساءات عنصرية إلى خوان جيسوس مدافع نابولي إحباط محاولة لاغتيال الرئيس الفنزويلي خلال تجمع حاشد في وسط كراكاس وزارة الدفاع الروسية تُعلن إحباط محاولة أوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في بيلجورود قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات وتقتحم مدينة نابلس ومخيم عسكر في الضفة الغربية وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا و333 قتيلاً منذ بدء الحرب زلزال يضرب الأراضي الفلسطينية شعر به سكان الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط مستشفى الشفاء بغزة وسط إطلاق نار كثيف من آلياته مقتل ثلاثة أشخاص وتعرض أكثر من 1000 منزل للتدمير جراء زلزال عنيف ضرب بابوا غينيا الجديدة أمس الأحد المدرب الروسي ياروسلاف سودريتسوف عائلته في عداد المفقودين في هجوم "كروكوس" إصابة ثلاثة فلسطينيين بالرصاص الحي خلال مواجهات مع قوات الجيش الإسرائيلي وسط مدينة نابلس
أخر الأخبار

تحدثت عن تفاصيل وأسرار غيابها وعودتها ونشاطها المقبل

بسمة تؤكد أن قضايا المرأة تفرض نفسها على الأفلام والسينما

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - بسمة تؤكد أن قضايا المرأة تفرض نفسها على الأفلام والسينما

الفنانة بسمة
القاهرة - العرب اليوم


تعود الفنانة بسمة إلى السينما بقوة هذا العام، إذ تشارك فى ٣ أفلام دفعة واحدة، فافتتح فيلمها «بعلم الوصول» فعاليات مهرجان أسوان لأفلام المرأة، ويعرض لهاحاليا فيلم «رأس السنة» فى السينمات، كما يعرض لها خلال الفترة المقبلة فيلم «ماكو»،عن تفاصيل نشاطها السينمائي، وأسرار غيابها وعودتها، ونشاطها المقبل .

تقول بسمة: ٢٠٢٠ عام سعيد بالنسبة لي، إذ أجنى ثمار ونتائج عملى خلال سنتين ونصف مجمع، ويتصادف طرح الأعمال التى أشارك بها فى مواعيد متقاربة، إذ طُرح مؤخرا فيلم «رأس السنة» فى السينمات، كما يشارك فيلم «بعلم الوصول» فى مهرجان أسوان لسينما المرأة، ومن المقرر أن يطرح هذا العام فيلم «ماكو»، وطرح هذه الأفلام بشكل متتابع صدفة سعيدة لأنهاستتح الحكم عليّ فى أدوار مختلفة فى أعمال متنوعة فى فترة زمنية قصيرة.
وأعربت بسمة عن سعادتها بافتتاح فيلم «بعلم الوصول» لمهرجان أسوان، وأكدت أن السينما التى تناقش قضايا نسائية أصبحت أكثر حاليا من السنوات الماضية،واستطردت: «بعلم الوصول» يعيش مع الحالة النفسية للبطلة المصابة باكتئاب ما بعدالولادة والتطور الذى يحدث لها ولشخصيتها على مدار الفيلم، ولا أرى المرأة مظلومة فى صناعة السينما أو فى عدم وجود أفلام تمثلها، بالعكس أصبح هناك تحيزا كبيرا المشكلات النساء فى السينما مؤخرا.

وعن دورها فى فيلم «رأس السنة» قالت: أجسد فيه دور رانيا، وهى شخصية تثيرالتساؤلات حولها، ولهاتركيبة مختلفة عن الأدوار التى قدمتها من قبل، وأكثر ما جذبنى للعمل إنه من أفلام اليوم الواحد، وبه شبكة علاقات متداخلة بين شخصياته، فمستوى الكتابة والإخراج يحقق له عناصر النجاح الفني، كما أن فريق العمل من ممثلين أحبهم وأقدرهم وسعيدة بالعمل معهم.

أما فيلم «ماكو» فتقول عنه: أخذ هذا الفيلم منى مجهودا كبيرا خاصة أن لدى فوبيا من المياه وأجسد دورا أغلبه تحت الماء، وتعلمت الغطس وتخطيت مخاوفى، كما أننى من عشاق سينما الخيال، وهذا الفيلم عندما ينتهى بالجرافيكس الخاصة به وموضوعه سيفتح مجالا لسينما الخيال فى مصر لأن لدينا الإمكانيات لصناعتها.

وفيما يتعلق بعلاقتها بسينما المهرجانات حيث عرضت أغلب الأفلام التى شاركت فيهامؤخرا فى مهرجانات قبل طرحها جماهيريا تقول:من المفترض أن يكون أى عمل سينمائى منفذ بطريقة جيدة فنيا فى جميع الأحوال، وكون بعض الأفلام تنطلق من مهرجانات هذا لا يصنفها، ولا يعنى إنها لا تصلح للعرض الجماهيري، فتصنيف السينما لأفلام تجارية وغير تجارية صنعته وسائل الإعلام وليس صناع السينما.

وعلقت بسمة على غيابها الفنى خلال الفترة الماضية: ابتعدت لأسباب شخصية وليس عملية، وقد أثر هذا الابتعاد على نشاطى وأدائى الفنى، لكن بمجرد العودة حاولت تملك زمام الأمور، فأنا مدركة أنني ابتعدت لفترة طويلة، وأدرك تأثير هذا عليّ، وأهمية الرجوع من خلال أفلام شكلها مختلف ونوعيتها مختلفة، وأتمنى أن تكون الفترة المقبلة فترة لإعادة تقييمي، سواء من الجماهير أو القائمين على الصناعة، فأنا مقدمة على مرحلة جديدة من حياتى على المستوى الإنسانى والفنى والنضج والتفكير، وخطوات مهمة جدا بالنسبة لي.

وأكدت إنها غير نادمة على فترة غيابها قائلة: هناك فترات من حياة كل شخص تفرض عليه ظروفه فيها أن يبتعد، المهم ما يقوم به من تطوير فى شخصيته خلال تلك الفترةوعدم الوقوف فى مكانه، فى النهاية الخبرات التى نمر بها هى التى تشكل شخصيتنا،وأتمنى أن يكون ما حدث لى من تغيير للأفضل فى شخصيتى وأن يكون له مردود إيجابى على عملي.

وأضافت بسمة أن معايير اختيار أدوارها لم تتغير موضحة: اختار الدور الذى أشعرإننى أقدم شيئا مختلفا من خلاله، والذى يشبعنى فنيا وأشعر بالارتياح والسعادة خلال العمل فيه ومع صناعه وفريق عمله، فيهمنى أن اقدم أعمالا ترضيني وتضيف لي وتعلمني، وتفتح لى الآفاق نحو شخصيات جديدة وتفاصيل مختلفة.

قد يهمك ايضا:

نانسي عجرم تحتفل بميلاد ابنتها "ليا" على طريقتها الخاصة رغم محنتها

يسرا تؤكد أن فستانها في الأوسكار تم تصميمه في 48 ساعة

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بسمة تؤكد أن قضايا المرأة تفرض نفسها على الأفلام والسينما بسمة تؤكد أن قضايا المرأة تفرض نفسها على الأفلام والسينما



كارمن بصيبص بإطلالات أنيقة تناسب السهرات الرمضانية

بيروت - لبنان اليوم

GMT 04:29 2024 الإثنين ,18 آذار/ مارس

أفضل ألوان الطلاء لغرف النوم وفقاً لبرجك
 لبنان اليوم - أفضل ألوان الطلاء لغرف النوم وفقاً لبرجك

GMT 21:13 2023 الخميس ,13 إبريل / نيسان

موضة الأحذية في فصل ربيع 2023

GMT 02:42 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على طريقة تحضير حلى "الشوكولاتة الداكنة" بالقهوة

GMT 21:41 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

تسريحات شعر قصير للعروس في 2022

GMT 08:14 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

ساعة أكسكاليبور بلاكلايت ساعة روجيه دوبوي الجديدة

GMT 21:38 2022 الأحد ,03 تموز / يوليو

أفضل عطور لافندر للنساء في 2022

GMT 20:52 2023 الخميس ,13 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 13 أبريل / نيسان 2023

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon