قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت
آخر تحديث GMT09:36:16
 لبنان اليوم -

قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت

أميرة ويلز كيت ميدلتون
لندن - لبنان اليوم

أين كيت مدلتون، زوجة ولي عهد بريطانيا؟ لغز كبير يزداد غموضا مع مرور الوقت، ومع انتشار الأدلة المثيرة للجدل، التي تزيد الشكوك بدلا من إطفائها، وآخرها فيديو "متجر وندسور".
وظهرت أميرة ويلز كيت ميدلتون، في مقطع فيديو جديد، وهي تبتسم وتسير جوار الأمير ويليام، خلال زيارة لمتجر زراعي في وندسور، وفقا للقطات المنشورة على موقع صحيفة "صن" الإلكتروني.

الفيديو أظهر كيت وزوجها الأمير وليام، وهما يخرجان من متجر لمنتجات زراعية، قبل أيام، ولكن جودة الفيديو كانت منخفضة جدا.
لم تتمكن صحيفة واشنطن بوست من تأكيد التاريخ الدقيق للفيديو، لكن الصورة الملتقطة في 18 مارس لمتجر "ويندسور فارم" تظهر نفس التصميم للسقيفة الحالية للمتجر.
ولم ينكر قصر كنسينغتون في لندن صحة الفيديو، مما يزيد نسبة أن يكون ظهورها للعلن حقيقيا.

وقال نيلسون سيلفا، 40 عاما، الذي قال إنه التقط مقطع الفيديو خلال عطلة نهاية الأسبوع، لصحيفة "صن" البريطانية إن "كيت بدت سعيدة ومرتاحة" عندما رأى الزوجين في ممر الخبز في متجر وندسور.
قال كريغ بريسكوت، الخبير الملكي في جامعة لندن: "الفيديو المنتشر مفيد بالتأكيد.. كما اعتادت الملكة الراحلة أن تقول، أفراد العائلة المالكة بحاجة إلى أن يُنظر إليهم حتى يتم تصديقهم".

وفي يناير، قال قصر كنسينغتون في لندن إن الأميرة خضعت لعملية جراحية في البطن ولن تستأنف مهامها الرسمية قبل عيد الفصح.
تزايدت التكهنات عبر الإنترنت حول صحة كيت ومكان وجودها بعد انسحاب ويليام من حفل تأبين في 27 فبراير في اللحظة الأخيرة.
وزاد الأمر تعقيدا بعد أن ظهرت صورة لها مع أطفالها بعيد الأم، قبل أن تعترف بأنها استخدمت برامج تعديل الصور لوضع صورتها مع الأطفال، وأن الصورة غير حقيقية، مما زاد الشكوك.

كان قصر كنسينغتون أقل صراحة بشأن مرض كيت، مقارنة بقصر باكنغهام بشأن مرض الملك تشارلز. وهذا ليس مفاجئا للغاية. يتمتع ويليام بعلاقة طويلة ومعقدة مع وسائل الإعلام. مثل شقيقه الأمير هاري، يلوم ويليام وسائل الإعلام البريطانية على مطاردة والدته الأميرة ديانا، التي توفيت في حادث سيارة في باريس.

وقال بريسكوت إن قصر كنسينغتون، المسكن الرسمي لعائلة الأمير وليام في لندن، والمسؤول عن البيانات الرسمية للعائلة، كان "يحاول بقلق الموازنة بين عدة عوامل، أولا لإبلاغ المواطنين عن سبب اختفاء كيت، بالإضافة إلى احترام خصوصيتها هي وعائلتها، وهو أمر يهتم به ويليام بشدة".
وقال خبراء ملكيون إن القصر بدأ يفقد السيطرة على القصة عندما انسحب ويليام من حفل تأبين ملك اليونان السابق الراحل قسطنطين في فبراير.
واكتفى القصر ببساطة إلى بيان مفاده إن ذلك يرجع إلى "أمر شخصي".

ومن جهته، قال فالنتين لو لصحيفة واشنطن بوست، وهو كاتب السيرة الملكية والمراسل الملكي السابق لصحيفة تايمز أوف لندن، إن القصر أخطأ في تقدير كمية المعلومات التي يجب أن تمنح للعامة، من أجل إبعاد نظريات المؤامرة الشرسة.

وقال لوف: "أتفهم تماما الرغبة في عدم الكشف عن المعلومات الطبية الشخصية الخاصة، ولكن غياب وليام المفاجئ عن التأبين، دون سابق إنذار، سيؤدي بلا شك إلى انتشار الإشاعات".
وقال إن الملكة الراحلة إليزابيث الثانية لم تكن لتنسحب أبدا من حدث كهذا في اللحظة الأخيرة دون تفسير واضح.

وقال مارك بوركوفسكي، مستشار العلاقات العامة والأزمات، لصحيفة واشنطن بوست، إن فريق العلاقات العامة في القصر "يعاني مع عصر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمتلئ أي فراغ إخباري بأكثر النظريات سخافة.. مثل "موت كيت" أو "إخفاء الحقيقة المروعة"، أو أنها "اختطفت من قبل كائنات فضائية ".
ويبقى السؤال الأهم، لماذا لم ينشر القصر أي فيديو يفند النظريات المنتشرة؟ وهل فعلا ستبدو النظريات "سخيفة" بعد كشف الحقيقة؟ الفترة المقبلة ستكون كفيلة برسم الصورة كاملة.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

كيت ميدلتون توجه رسالة خفية إلى الأمير هاري وميغان ماركل

 

أبرز إطلالات كيت ميدلتون الرسمية

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت قصر كنسينغتون يفقد السيطرة بسبب الجدل بشأن الأميرة كيت



نانسي عجرم تتألق بالأسود في احتفالية "Tiffany & Co"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 11:09 2020 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 10:12 2020 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 16:49 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 13:32 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 17:30 2023 الإثنين ,10 إبريل / نيسان

أخطاء مكياج شائعة تجعلك تتقدمين في السن

GMT 19:00 2022 السبت ,14 أيار / مايو

موضة خواتم الخطوبة لهذا الموسم

GMT 04:58 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

أفكار متنوعة لترتيب وسائد السرير

GMT 12:27 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

"فولكس واغن" أبوظبي تُمدّد عروضها الرمضانية

GMT 15:46 2022 الأحد ,01 أيار / مايو

مكياج ربيعي لعيد الفطر 2022

GMT 09:02 2022 الخميس ,05 أيار / مايو

لمسات ديكورية مميزة للحمام الصغير

GMT 05:47 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الإثنين 22 أبريل / نيسان 2024

GMT 20:37 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

مجموعة من افضل العطور الشرقية النسائية لشتاء 2021

GMT 07:00 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أفضل 5 مطاعم عربية يمكنك زيارتها في برلين
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon