الرئيسية
أخبارعاجلة
رياضة
- الأخبار الرياضية
- أخبار الرياضة
- فيديو أخبار الرياضة
- نجوم الملاعب
- أخبار الرياضة
- ملاعب عربية وعالمية
- بطولات
- أخبار الأندية العربية
- مقابلات
- رياضة عربية
- رياضة عالمية
- موجب
- سالب
- مباريات ونتائج
- كرة الطائرة
- كرة اليد
- كرة السلة
- رمي
- قفز
- الجري
- تنس
- سيارات
- غولف
- سباق الخيل
- مصارعة
- جمباز
- أخبار المنتخبات
- تحقيقات
- مدونات
- أخبار المحترفين
- غاليري
ثقافة
إقتصاد
فن وموسيقى
أزياء
صحة وتغذية
سياحة وسفر
ديكور
آخر تحديث GMT18:05:22
آخر تحديث GMT18:05:22
هل استخدام المدرس للعنف البدني يدل على عدم تمكنه المادة؟
العنف ضد الاطفال
القاهرة - العرب اليوم
يلجأ بعض المدرسين والمربيين إلى استخدام العقاب البدني كنوع من تربية التلاميذ وتعنيفهم على ما اقترفوه من أخطاء وعدم الالتزام، ويوضح الدكتور محمد أمين المفتى أستاذ المناهج واستراتيجيات التدريس بكلية التربية بجامعة عين شمس والعميد الأسبق للكلية، أن من الأسباب الرئيسية لاستخدام المدرس العقاب البدنى هو عدم تمكن المدرس من المادة التى يدرسها، وبالتالى لا يشعر التلاميذ بالفائدة أو بجدوى ما يتعلمونه، ويبدأ عدم الانضباط بين التلاميذ، فيلجأ المدرس إلى أساليب العقاب غير المقبولة تربويا، علاوة على ذلك فمعظم المدرسين فى الوقت الحاضر غير مؤهلين تربويا؛ وذلك لأنهم غير متخرجين من كليات التربية، وهى الكليات المسؤولة عن تكوين المدرسين وتأهيلهم تربويا. إن هؤلاء المدرسين غير المؤهلين تربويا يفتقدون إلى الأساليب التربوية فى التعامل مع النوعيات المختلفة من التلاميذ، وليس لديهم دراية بالأساليب التربوية للثواب والعقاب، ولا يعلمون أن مجرد حرمان التلميذ من الثواب هو عقاب فى حد ذاته.
إن التربية فن وعلم ومهارة، والتعليم مهنة مثلها مثل أى مهنة أخرى لا يستطيع أحد مزاولتها إلا إذا درس علوم التربية، وأتقن فنها وتدرب على أساليب التعليم فى كليات التربية وإعداد المعلمين وتخرج منها. خاصة وأن أخطاء المعلم سوف يقع ضررها على أجيال وأجيال، ويمتد هذا الضرر فى المستقبل ليشمل المجتمع بأكمله.
GMT 22:57 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو
هل استخدام المدرس للعنف البدني يدل على عدم تمكنه المادة؟GMT 13:28 2017 الإثنين ,11 أيلول / سبتمبر
هل استخدام المدرس للعنف البدني يدل على عدم تمكنه المادة؟هجوم من حزب الله على إجراءات مصرف لبنان يفتح مواجهة سياسية تتجاوز البعد المالي
بيروت ـ لبنان اليوم
توقفت الأوساط السياسية والاقتصادية في لبنان أمام الهجوم الذي شنه الأمين العام لـ«حزب الله» نعيم قاسم، الاثنين، على إجراءات حاكميّة مصرف لبنان (المركزي)، ليفتح الباب أمام مواجهة سياسية جديدة تتجاوز الطابع ال�...المزيدفضل شاكر أمام القضاء اللبناني وتأجيل المحاكمة 70 يوماً مع رفض السرية
بيروت ـ لبنان اليوم
أرجأت المحكمة العسكرية في بيروت، محاكمة الفنان اللبناني فضل شاكر 70 يوماً أي إلى 3 فبراير المقبل، بناء على طلب وكيلته القانونية أماتا مبارك التي طلبت مهلة للاطلاع على الملفات المرتبطة بالدعاوى المقامة ضد المطرب الش...المزيدالسعودية تحقق المركز الثالث عالميا في نماذج الذكاء الاصطناعي
الرياض ـ لبنان اليوم
سجَّلت السعودية إنجازاً جديداً، بعد أن حلّت في المرتبة الثالثة عالمياً في نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة، وفي نسبة نمو الوظائف في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك بعد أميركا والصين في النماذج اللغوية، وبعد الهند والب�...المزيدلوحة فريدا كاهلو الذاتية تحقق أغلى بيع لفنانة في المزاد بـ54.7 مليون دولار
نيويورك ـ لبنان اليوم
حققت الفنانة المكسيكية فريدا كاهلو رقماً قياسياً جديداً في عالم المزادات بعد بيع لوحتها الذاتية "الحلم - السرير" (El sueño / La cama) مقابل 54.7 مليون دولار في مزاد سوذبيز بمدينة نيويورك، لتصبح بذلك أغلى عمل لفنانة ي�...المزيد
GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير
يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة
GMT 13:56 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر
تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات
GMT 09:17 2022 الأحد ,10 إبريل / نيسان
توقعات مولود برج " السرطان " من السبت 9 نيسان إلى السبت 16 نيسان أحداث جيدة
GMT 13:06 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو
أبرز الأحداث اليوميّة
GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو
فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر
GMT 09:19 2022 الأحد ,10 إبريل / نيسان
توقعات مولود برج "الأسد" من السبت 9 نيسان إلى السبت 16 نيسان أحداث جيدة
GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو
شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن
GMT 12:37 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو
ابرز الأحداث اليوميّة
GMT 15:17 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان
يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار
GMT 08:11 2021 الإثنين ,03 أيار / مايو
تنتظر مولود برج "الجوزاء" من السبت 1 آيار إلى السبت 8 آيار أحداث مميزة
GMT 16:49 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير
تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
GMT 12:43 2020 السبت ,29 شباط / فبراير
لا تستسلم وداوم على المحاولة حتى لو شعرت أن بعض الحواجز تنصب في طريقك
GMT 11:57 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو
لا تكن لجوجاً في بعض الأمور
GMT 14:59 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان
عليك أن تتجنب الأنانية في التعامل مع الآخرين
GMT 19:57 2025 السبت ,22 تشرين الثاني / نوفمبر
فيروز أيقونة تجمع الأناقة بالتراث وتحوّل الأزياء إلى لغة مسرحية خالدة
GMT 09:15 2022 الأحد ,10 إبريل / نيسان
توقعات مولود برج "الجوزاء" من السبت 9 نيسان إلى السبت 16 نيسان أحداث جيدة
GMT 01:18 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير
ديوكوفيتش يحافظ على هيمنة الثلاثة الكبار عبر التتويج بأستراليا المفتوحة
GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,16 أيلول / سبتمبر
ريهام عبد الغفور تخرج عن صمتها عقب تعرضها للتنمر وتؤكد تأثرها بالانتقادات
GMT 18:36 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير
حاكم ولاية كاليفورنيا يتهم الملياردير إيلون ماسك بنشر أكاذيب حول استجابة الولاية لحرائق الغابات
GMT 07:01 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر
انطلاق الدورة الخامسة من مبادرة "صناع الأمل" لعام 2024 للاحتفاء بأصحاب العطاء
GMT 15:32 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر
وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء
GMT 16:53 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر
سعد الحريري يتوقع تشكيل حكومته الجديدة مساء الجمعة
GMT 10:29 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر
الشمبانزي قادرة على تقييم المخاطر وتحذير أقرانها
GMT 05:19 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو
أوّل تعليق لأبطال مسلسل "جن" الأردني المثيرُ للجدل على اتهامات الجمهور
GMT 17:35 2021 الخميس ,25 شباط / فبراير
يوفنتوس يحقق خسائر بقيمة 113 مليون يورو في النصف الأول من الموسم الجاري
GMT 20:51 2019 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر
طائرة الجزائر يواجه الكاميرون في الالعاب الأوليمبية 2020
GMT 12:19 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر
درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
GMT 09:47 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر
بوريل يأمل في أن يتفق أعضاء الاتحاد الأوروبي على السماح لأوكرانيا باستخدام الأسلحة لضرب روسيا
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
أرسل تعليقك