ولّت الأيّام، التي كان فيها مُلّاك المنازل يغفلون عن الاهتمام بديكورات الحمّامات، ولا ينفقون سوى مال قليل عليها. في الوقت الراهن، يحظى كلّ من المساحات الداخليّة الوظيفيّة، التي تُقدّم الاسترخاء لشاغليها، في المنازل، بالعناية. لكن، إذا كانت الشقق صغيرة، وبالتالي الحمّامات ضيّقة، يمكن أن يقع بعض الملّاك في أخطاء، لناحيتي التصميم والديكور تجعل مساحات الحمامات تبدو أصغر. إلى القارئة، التيتتمة

من المتوقّع أن تدور الديكورات، التي ستكون رائجة في 2025، حول الراحة، إذ يبحث الناس أكثر فأكثر عن تصميم المساحات الداخليّة في منازلهم، بصورة تسمح لهم بالاسترخاء، وإعادة شحن طاقاتهم. إضافة إلى الراحة، لن تخلو الديكورات في 2025 من الحنين إلى الماضي، مع ترجمة ذلك من خلال مواد، ونقوش، وألوان وطرز كانت رائجة في حقب سابقة، بخاصّة مع توق أصحابتتمة

من المتوقّع أن تدور الديكورات، التي ستكون رائجة في 2025، حول الراحة، إذ يبحث الناس أكثر فأكثر عن تصميم المساحات الداخليّة في منازلهم، بصورة تسمح لهم بالاسترخاء، وإعادة شحن طاقاتهم. إضافة إلى الراحة، لن تخلو الديكورات في 2025 من الحنين إلى الماضي، مع ترجمة ذلك من خلال مواد، ونقوش، وألوان وطرز كانت رائجة في حقب سابقة، بخاصّة مع توق أصحابتتمة

من المعروف أن الستائر تقوم بدور أساس، في الديكور الداخلي، فهي تُجمّل الأخير، بالإضافة إلى أداء وظيفتين مُتمثّلتين في تحقيق خصوصيّة ساكني المنزل، كما إبعاد حرارة الصيف، التي لا تُطاق، خصوصًا عندما تتسرّب إلى المساحات الداخليّة. في هذا الإطار، يقود اختيار الستائر المُناسبة، في فصل الصيف، إلى إحداث فارق كبير، في الحفاظ على المنزل باردًا ومُريحًا. في السطور الآتية، تفاصيلتتمة