3 أنماط من الشخصيات تواجهك في عملك
آخر تحديث GMT20:08:23
 لبنان اليوم -

مشاكل مجتمع

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

3 أنماط من الشخصيات تواجهك في عملك

المغرب اليوم

العمل في شركة أو مؤسسة حكومية أو منظمة كبيرة يعبر عن بيئة كاملة متكاملة فيها عدد كبير من الناس، وكما تختلف طبائع البشر من بيئة إلى أخرى يختلف الحال في كل بيئة عمل، فطبائع الزملاء والمدراء والعاملين تؤثر وتتأثر بغيرها نفسياً وسلوكياً، وهذا التأثر له مسبباته وأيدولوجيته الفكرية، لكن القليل منا من يدركون كيفية التعامل مع مواقف الآخرين أو يحتارون في كيفية التصرف السليم معهم، لذلك يعيشون ضحية لأشخاص كانوا يتوقعون أنهم مصدر للخير ويكونون أعداء أو أصحاب مصالح أو ذوي قلوب سوداء. في الموضوع التالي باستشارة المستشار الأسري والاجتماعي عبدالرحمن القراش نطلعك على ثلاثة أصناف من الشخصيات التي سوف تواجهيها في عملك لتتعاملي معها بالطريقة الملائمة بما يحقق مصلحتك ويجنبك الصدام المؤذي:1. الصنف الأول: المظلوم المغلوب على أمرهيشعر أصحاب هذه الشخصية بأنهم أتوا للحياة ظلماً وأنهم يعيشون في مجتمع ظالم لا يعرف الرحمة، وكل أمر يقع في الحياة ولو كان من القدر البحت الذي ليس للبشر تصرف فيه يعتبر أحدهم أنه هو المقصود به أو أن هناك من يسعى لتدميره واستغلاله، لذلك هذه الشخصية محبطة جداً عند التعامل معها، وإن حصل واضطر المرء لمشاركة صاحبها في أمر ما فيجب عدم الاستماع لكل ما يقوله؛ لأن نظرته السوداوية للحياة والتشاؤمية تخلق في نفس المتلقي الكثير من مشاعر العداء الوهمي للآخرين دون ذنب اقترفوه، والأفضل عدم مجالسته إن أمكن إلا وقت الحاجة فقط . 2. الصنف الثاني: المزاجي المتحول أصحاب هذه الشخصية هم أُناس معتادون على الحيلة، ويعيشون على التقلّب السلوكي، وبين لحظة وأخرى تجد أحدهم يتغير للحصول على كل مصالحه الشخصية دون اكتراث لمشاعر الآخرين، وينطبق عليهم القول "أنا ومن بعدي الطوفان"، فالأنانية التي يعيشون بها تسبب الكثير من المشاعر السلبية لدى المتعاملين معهم، وهم يملكون ذكاء حاداً يمكنهم من خلاله تغيير مسار الأمور لصالحهم، ولكن الخسارة الكبرى في حياتهم أنه لا يوجد قلب يحبهم أو إنسان يحترمهم، لذلك هم دوماً يعيشون دون أصدقاء، وعند التعامل مع أحدهم يجب توخي الحذر قدر المستطاع لكي لا نقع ضحية لألاعيبه وحيله. 3. الصنف الثالث: الناجحون المميزون يعتبر الإنسان الناجح مصدر إلهام وقبلة نور تضيء وتجربة راقية يمكن الاحتذاء بها، ولكن أعداء النجاح كثر، لذلك عندما تقابل أحد هؤلاء الرموز في حياتك فإنك تشعر بالتفاؤل والشحن المعنوي لطاقتك والإقبال على الحياة بقوة من أجل أن تصبح مثله، وعليك البحث في سير العظماء والناجحين الذين يكسبونك الرقي في تعاملك وتألقك، ويجب عدم الاكتفاء بنهج أو طريقة معينة لكي لا تكون منغلقاً على واقعك، فالحياة متسارعة وتتطلب منا التغيير والبحث عن كل جديد لمواكبة النجاح الذي لا يعرف بلداً أو لوناً معيناً أو فكراً محدداً.

lebanontoday

الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ لبنان اليوم

GMT 14:07 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
 لبنان اليوم - فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 14:33 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي
 لبنان اليوم - رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 17:48 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق فعّالة لتنظيف خزائن المطبخ الخشبية والمحافظة على
 لبنان اليوم - طرق فعّالة لتنظيف خزائن المطبخ الخشبية والمحافظة على جمالها

GMT 13:58 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن أنه سيوجّه "خطابا هامًا" إلى الأمة
 لبنان اليوم - ترامب يعلن أنه سيوجّه "خطابا هامًا"  إلى الأمة معتبرًا أن العام كان “جيدا جدا” للولايات المتحدة

GMT 15:35 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

ترامب سيقاضي "بي بي سي" ويطالب بتعويض يتراوح
 لبنان اليوم - ترامب سيقاضي "بي بي سي" ويطالب بتعويض يتراوح بين مليار وخمسة مليارات دولار

GMT 17:47 2025 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

علامات عاطفية وسلوكية ولغوية تُظهر غيرة الزوج على

GMT 16:26 2025 الإثنين ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع بيت أهل الزوج للحفاظ على

GMT 07:41 2025 الأحد ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اقتباسات مُلهمة عن الزواج من أجل حياة زوجية

GMT 20:32 2025 السبت ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سبب شعوري بالذنب بعد خوض نقاش حاد مع

GMT 15:31 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التوازن بين العمل والحياة الزوجية له فوائد عديدة
 لبنان اليوم -

GMT 11:02 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

الأغلبية في جامعة هارفرد الأميركي يقفون إلىًجانب الشعب
 لبنان اليوم - الأغلبية في جامعة هارفرد الأميركي يقفون إلىًجانب الشعب الفلسطيني

GMT 14:19 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع
 لبنان اليوم - كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع

GMT 14:19 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

بريطانيا تسجل أعلى عدد ساعات سطوع شمس في
 لبنان اليوم - بريطانيا تسجل أعلى عدد ساعات سطوع شمس في تاريخها عام 2025

GMT 14:08 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأبراج الفلكية في العلاقات الرومانسية
 لبنان اليوم - أفضل الأبراج الفلكية في العلاقات الرومانسية

GMT 18:23 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة
 لبنان اليوم - كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة بلاس" لعام 2025

GMT 17:52 2025 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تخرج عن صمتها وترد على اتهامات
 لبنان اليوم - سلاف فواخرجي تخرج عن صمتها وترد على اتهامات تأجيج الفتنة في سوريا

GMT 14:19 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع

GMT 18:36 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات النجمات تخطف الأضواء في حفل Fashion Trust Arabia 2025

GMT 14:19 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

بريطانيا تسجل أعلى عدد ساعات سطوع شمس في تاريخها عام 2025

GMT 14:33 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 14:08 2025 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأبراج الفلكية في العلاقات الرومانسية

GMT 09:19 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh, Beirut- Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon