وفد من فتح يتوجه إلى القاهرة لمناقشة التهدئة والمصالحة
آخر تحديث GMT19:55:07
السبت 21 حزيران / يونيو 2025
 لبنان اليوم -
شركات الطيران الأميركية تعلق رحلاتها إلى الشرق الأوسط غارة إسرائيلية تستهدف سيارة على طريق بلدة العباسية في جنوب لبنان الحرس الثوري الإيراني يعلن انطلاق الموجة السابعة عشرة من عملية "الوعد الصادق 3"، من خلال عملية مركبة صاروخية - مسيرة باستخدام صواريخ بعيدة المدى وثقيلة جدًا. استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات الإسعاف الإسرائيلي يعلن إصابة 37 شخصا جراء سقوط صاروخ إيراني على بئر السبع إسرائيل تعلن استهداف قائد عسكري فى إيران وتدمير 3 منصات صواريخ باليستية صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية ثوران بركان في إندونيسيا يتسبب بإلغاء عشرات الرحلات إلى بالي حريق ضخم يلتهم مساحات في كاليفورنيا
شركات الطيران الأميركية تعلق رحلاتها إلى الشرق الأوسط غارة إسرائيلية تستهدف سيارة على طريق بلدة العباسية في جنوب لبنان الحرس الثوري الإيراني يعلن انطلاق الموجة السابعة عشرة من عملية "الوعد الصادق 3"، من خلال عملية مركبة صاروخية - مسيرة باستخدام صواريخ بعيدة المدى وثقيلة جدًا. استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات الإسعاف الإسرائيلي يعلن إصابة 37 شخصا جراء سقوط صاروخ إيراني على بئر السبع إسرائيل تعلن استهداف قائد عسكري فى إيران وتدمير 3 منصات صواريخ باليستية صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية ثوران بركان في إندونيسيا يتسبب بإلغاء عشرات الرحلات إلى بالي حريق ضخم يلتهم مساحات في كاليفورنيا
أخر الأخبار

وفد من" فتح" يتوجه إلى القاهرة لمناقشة التهدئة والمصالحة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - وفد من" فتح" يتوجه إلى القاهرة لمناقشة التهدئة والمصالحة

حركة حماس
رام الله - ناصر الاسعد

توجه وفد من حركة فتح، أمس، من رام الله إلى العاصمة المصرية القاهرة للقاء المسؤولين عن الملف الفلسطيني في جهاز المخابرات المصرية، للبحث في ملفي التهدئة مع إسرائيل والمصالحة مع حركة حماس، بعدما كانت "فتح" قاطعت اللقاءات التي جرت أخيرًا بين الفصائل في مصر لمناقشة الملفات ذاتها، في ظل رفضها للتهدئة بين "حماس" وإسرائيل , ومن المقرر أن تصل وفود الفصائل الفلسطينية تباعا بدءًا من الأحد، وخلال الأيام المقبلة، لاستكمال محادثاتها التي بدأتها قبل عيد الأضحى بشأن ملفي التهدئة والمصالحة.

وضم الوفد كلًا من عزام الأحمد وحسين الشيخ وروحي فتوح، وجميعهم أعضاء في اللجنة المركزية لـ"فتح"، التي قالت إنهم توجهوا لاستكمال الحوار مع "الأشقاء في مصر" ,  ورفضت "فتح"، خلال الأسابيع الماضية، إبان لقاءات الفصائل في القاهرة، إرسال وفدها إلى المشاركة في تلك اللقاءات، مشددة على رفضها أي تهدئة بعيدًا عن الشرعية الفلسطينية، وفي ظل المحاولات الأميركية - الإسرائيلية لتمرير ما يسمى "صفقة القرن" بفصل غزة عن الضفة الغربية.

توافق إيجابي بين الجانب الفلسطيني والمصري

ويأتي سفر الوفد بعد أن قالت مصادر فلسطينية مطلعة ، إن هناك توافقًا إيجابيًا بين المسؤولين المصريين والفلسطينيين لحضور وفد من حركة فتح  في الضفة الغربية يترأسه عزام الأحمد إلى القاهرة، لعقد لقاءات ثنائية، ومن ثم المشاركة  في اللقاءات الخاصة بالفصائل مع بعضها بعضًا، ولقاءات الفصائل مع مسؤولي جهاز المخابرات المصرية القائمين على تلك الملفات.

ورجحت المصادر حينها أن يعقد الوفد لقاءات ثنائية فقط مع المسؤولين المصريين، ثم يتخذ قرارًا بالمشاركة من عدمها في الاجتماعات مع الفصائل، بخاصة في ظل رفضها مشروع التهدئة بين "حماس" وإسرائيل قبل إنجاز ملف المصالحة الذي تتمسك فيه بشرط التسليم الكامل للحكومة الحالية , وقالت "فتح"، في بيان، إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بدلت بـ"صفقة القرن"، "صفقة غزة"، بعد موقف الرئيس محمود عباس الصلب الرافض لها، وبعد معرفتها بموقف "حماس" اللين التي أبدت رفضها للصفقة إعلاميًا فقط، في حين أنها في الحقيقة توافق عليها وتسعى إليها.

القواسمي يوجه رسالة إلى حركة حماس

وتساءل أسامة القواسمي، عضو المجلس الثوري لحركة فتح عن موقف "حماس"، قائلًا"وإلا كيف نفسر مفاوضاتها مع إسرائيل بمعزل عن منظمة التحرير الفلسطينية، وبمباركة ودعم من ترامب" , وخاطب القواسمي، في تصريح صحافي، قادة "حماس"، قائلًا "توقفوا عن هذه المفاوضات الهزلية مع إسرائيل، وعودوا إلى البيت الفلسطيني الداخلي، واعلموا أننا الأقرب إليكم إن أحسنتم النية والظن والفعل، وأننا بوحدتنا أقوى من فوهات المدافع الإسرائيلية، وأقرب لإنجاز التحرر والاستقلال، وأن ما تقومون به من مفاوضات لا يخدم إلا إسرائيل وأهدافها التصفوية وفصل القطاع" .

وأضاف القواسمي أن "أميركا وإسرائيل هما من وضعتا الخطة وتسعيان إلى فصل القطاع تمامًا، وتمرير (صفقة القرن) من خلال حماس، متخذين الوضع الإنساني غطاءً لمشروعهم، وإن الممر المائي في قبرص تحت رقابة الأمن الإسرائيلي الكامل، والأمر ذاته المطار في إيلات إلا نماذج لحجم المؤامرة التي تستهدف قضيتنا الوطنية، ومن المؤسف أن نجد طرفًا فلسطينيًا يتعاطى مع هذه الأفكار التصفوية لقضيتنا".

وأشار "لماذا لم يتم طرح الممر الآمن مع الضفة بدل قبرص وإيلات؟ ولماذا الهروب غربًا إلى أي مكان عدا الضفة الفلسطينية شرقًا؟ ولماذا كان المطار والميناء في غزة خيانة في عهد السلطة الوطنية؟ بينما وجودهما في قبرص وإيلات وتحت "بساطير " الأمن الإسرائيلي، وفقًا لتعبير حماس الذي طالما تغنت به، عملًا وطنيًا وثمرة للمقاومة؟ كيف لأهلنا وشعبنا تفسير ذلك بعد معاناة استمرت أحد عشر عامًا من حكم حماس؟".

وقال إن "أهلنا في القطاع الحبيب يرفضون سلخهم عن هويتهم الوطنية الفلسطينية، وسيتصدون إلى أي محاولة رخيصة مبتذلة لإخراجهم من عمقهم وتاريخهم وتراثهم وشعبهم، وهم كما كانوا سيبقون جزءًا أصيلًا من الشعب العربي الفلسطيني المناضل، وسيلعنون كل من يتاجر بمعاناتهم وبدمائهم ومن يسعى إلى فصلهم عن وطنهم وعاصمتهم القدس".

القواسمي يشيد بالدور المصري في القضية الفلسطنية

وشدد على أن الوحدة الوطنية هي الأساس، وأن العبث بمقدرات الشعب الفلسطيني مقامرة يجب أن تتوقف , وثمن الدور المصري في رأب الصدع على الساحة الفلسطينية، والجهود التي تبذلها مصر في هذا الاتجاه ووقوفها إلى جانب الشعب والقيادة الفلسطينية في التصدي إلى "صفقة القرن".

حماس تنفي طرح بناء مطار قرب إيلات

ونفى موسى أبو مرزوق، عضو المكتب السياسي لحركة حماس، وأحد أعضاء وفدها للمصالحة والتهدئة، الاتهامات التي أطلقها المتحدثون باسم "فتح" عن أن حركته طرحت فكرة بناء مطار قرب إيلات , وقال أبو مرزوق، في تغريدة على "تويتر" "لم نطرح أي فكرة لها علاقة بمطار غير مطار غزة" ,وشدد  أن حركته لم تطلب الذهاب إلى تركيا إطلاقًا، وأنه ليس لديها أي مرجعية غير مؤسساتها , كما نفى القيادي في "حماس" أن تكون حركته طلبت توفير مرتبات للموظفين عبر إسرائيل، مشددًا على أنه لا خلط بين التهدئة والمصالحة، وما عدا ذلك "مجرد أكاذيب".

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وفد من فتح يتوجه إلى القاهرة لمناقشة التهدئة والمصالحة وفد من فتح يتوجه إلى القاهرة لمناقشة التهدئة والمصالحة



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ لبنان اليوم

GMT 17:21 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 12:50 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الثور الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:16 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 22:00 2021 الأربعاء ,31 آذار/ مارس

فوائد خل التفاح لخسارة الوزن خلال شهر

GMT 14:00 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

نصائح "فونغ شوي" لسكينة غرفة النوم

GMT 07:04 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

يقولون : في الليل تنمو بذرة النسيان..

GMT 13:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 11:07 2022 الإثنين ,21 آذار/ مارس

خطوات تلوين الشعر بالحناء

GMT 20:49 2025 الأحد ,04 أيار / مايو

زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب غرب تكساس

GMT 17:21 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

عمرو دياب يواصل سلسلة حفلات موسم الصيف 2025

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

وفاة والدة السيدة الأولى الأميركية السابقة ميلانيا ترامب

GMT 21:09 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 16:30 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

انطلاق برنامج «يلا نتعشى» على شبكة OSN الأحد المقبل

GMT 07:32 2020 الخميس ,19 آذار/ مارس

«مهما يَطُل الزمن» البحث عن مفقودينث
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon