القمار

يبدو أن ولع المطرب اللبناني الشاب بالقمار أدى إلى خسائر فادحة على مستوى أملاكه و حساباته المالية في المصارف , خصوصاً بعد أن باع شقته في منطقة الرملة البيضاء في بيروت ودخل في دوامة الديون المتراكمة نتيجة مقامرته اليومية, مما دفع والدته إلى اللجوء إلى أحد السياسيين اللبنانيين لتطلب منه التدخل لإيقاف ابنها عن ما يفعله بنفسه , لكن من دون جدوى استمر باللعب و الرهان على العديد من الأمور عبر العاب للتسلية خلفيتها مالية بحتة .

يُذكر أنَّ المطرب خسر الكثير من وزنه بفعل المراهنة على كل ما يملك و حتى سيارته الجديدة لم تسلم من تلك المسألة التي من الواضح انها قابلة للتوسع في الأيام المقبلة .