التيّار الوطنيّ الحرّ"

يتقاطع الكلام الرئاسي مع كلام بالمعنى نفسه في أوساط "التيّار الوطنيّ الحرّ"، ويفيد باعتراض واضح على حكومة تكنوقراط، وبالتمسّك بحكومة سياسية مطعمة باختصاصيين تكون قادرة على مواجهة التحديات في ظلّ الوضع الإقليمي المتوتر.

 

ويؤخذ في أوساط "التيّار" على الرئيس المكلّف ما يسمّونه «تودّده» نحو الحراك الشعبي، ولكن من دون أن يلقى استجابة يريدها، كما يؤخذ عليه إصراره على توزير شخصيات وصفها إعلام التيّار بأنّها «أسماء ووجوه عفا عليها الزمن وطواها النسيان ومحتها الأيام من لوح ذاكرة اللبنانيين، لأنّها اصلاً لم تنجز ما يحفظها في الذاكرة والدنيا والآخرة».

 

وردّاً على سؤال حول ما يُحكى عن عدم مشاركة التيّار في الحكومة، قالت أوساط التيّار لـ»الجمهورية»: فلننتظر الموقف الذي سيصدر اليوم عن تكتل لبنان القوي.

قد يهمك ايضا

أسبوع الغضب بدأ فما شكل التّصعيد الشعبي المرتقب

محتجون أغلقوا مؤسسات حكومية في عكار