يعيش القطاع الصحي في لبنان ظروفًا صعبة بسبب الأزمة السياسية والاقتصادية التي تمر بها البلاد..وتشهد سوق الدواء تذبذبا وندرةً كبيرة  بسبب تراجع قيمةِ العملة اللبنانية أمام العملات الأجنبية، وخفض الدعم الحكومي الموجهِ للدواء الى النصف تقريبا.. كما تشهد المستشفيات عجزًا في توفير الأدوية و المستلزماتِ الطبية وارتفاعا حادا في تكاليفِ الإستشفاء،  وقد تفاقم الوضع أكثر مع إعلان صيادلة لبنان إضرابا عاما إلى حين إصدار وزارة الصحة  لوائح  أسعار  الأدوية وتصنيفها بحسب الاتفاق مع المصرف المركزي.. فكيف تؤثر الأزمة في لبنان على القطاع الصحي، وما هي السبل لتجنيب المواطن اللبناني آثارها السلبية؟  

ضيف برنامج نيوزميكر اليوم الدكتور عاصم عراجي رئيس لجنة الصحة العامة والعمل والشؤون الاجتماعية النيابية في البرلمان اللبناني.

قد يهمك أيضًا

إليكم آخر مستجدات "كورونا" في مستشفى الحريري

  تأمين المازوت لمعمل إنتاج الاوكسجين في الجنوب اللبناني