قطاع السفر والطيران

تبخّر طلب الرّكاب مع إغلاق الحدود الدولية لمنع انتشار الفيروس، وهو أكبر محرك لخسائر الصناعة، وقال الاتحاد الدولي للنقل الجوي IATA إن خسائر صناعة الطيران خلال العام الحالى سوف تتعدى مبلغ 84 مليار دولار.

وتسجل جميع المناطق خسائر في عام 2020، واتخذت الأزمة بعدا مشابها في جميع أنحاء العالم، حيث تخلفت تخفيضات الطاقة الاستيعابية بنحو 10-15 نقطة مئوية أو أكثر عن انخفاض الطلب بنسبة تزيد على 50%.

وقال المدير العام والرئيس التنفيذي للاتحاد الدولي للنقل الجوي Alexandre de Juniac  إن عام 2020 يعتبر أسوأ عام في تاريخ الطيران المدني، لافتا إلى أن الإغاثة المالية الحكومية لا تزال حاسمة من أجل إنقاذ شركات الطيران والتي تحترق من نقص السيولة.

وفي آخر تقرير أصدره الاتحاد نشر أرقاما مخيفة عن تدهور قطاع الطيران تؤكد على أن عملية التعافي ستكون صعبة وتتخذ وقتا طويلا.

1.كل يوم تخسر صناعة الطيران على مستوى العالم 230 مليون دولار.

2. تصل إجمالي الخسائر خلال العام الحالي 2020 إلى 84.3 مليارات دولار.

3. ستفقد شركات الطيران حوالي 37.54 دولارا لكل راكب.

4. من المتوقع أن تخسر شركات الطيران 84.3 مليار دولار في عام 2020، وستنخفض الإيرادات بنسبة 50% لتصل إلى 419 مليار دولار.

5. وفي عام 2021 من المتوقع أن تنخفض الخسائر إلى 15.8 مليارات دولار مع ارتفاع الإيرادات إلى 598 مليار دولار.

6. من المتوقع أن تنخفض مستويات الحركة الجوية لعام 2020 بنسبة 54.7% مقارنة بعام 2019.

7. تنخفض أعداد الركاب إلى 2.25 مليار راكب تقريبا، أي ما يعادل تقريبا مستويات عام 2006.

8. من المتوقع أن تنخفض إيرادات الركاب إلى 241 مليار دولار.

قد يهمك أيضًا

"فلاي دبي" تضيف مصر إلى رحلات العودة

رئيس الحكومة اللبنانية يرأس اجتماعًا لبحث إعادة فتح مطار رفيق الحريري