الأميركيون

كشف بحث أجري بمركز أبحاث جامعة كاليفورنيا النقاب عن أن الأمريكيين ذوي الأصول الإفريقية واللاتينية هم الأكثر عرضة للمعاناة - بصورة متفاوتة – من مشكلات بشأن صحتهم العقلية، وذلك بشكل غير متناسب مع الأمراض المزمنة.