البنك المركزي الأوروبي

توجه المتسوقون عبر منطقة اليورو إلى إنفاق جديد، ولكن لفترة قصيرة خلال شهر كانون الثاني/ يناير، مما دفع بآمال في منطقة العملة الموحدة المكونة من 19 عضوًا، في أن تتعافى من حافة السقوط في الانكماش.

وأعلن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي، في كانون الثاني/ يناير، أنه سيبدأ بـ60 مليار يورو في برنامج التسهيل الكمي في محاولة لمنع انزلاق منطقة اليورو في مستنقع الانكماش، بالأموال المقرر أن تبدأ في التدفق من هذا الشهر.