ميلانو - العرب اليوم
أظهر رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينتسي والرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند وحدتهما اليوم، برفضهما إشارات بوجود توترات بين بلديهما بشأن أسلوب معالجة موجات المهاجرين الذين يصلون إلى شواطيء جنوب أوروبا.
وتبادل وزراء في باريس وروما الانتقادات بعد أن بدأت فرنسا في إعادة المهاجرين عند الحدود الفرنسية الإيطالية في وقت سابق من الشهر الجاري مستخدمة قوانين الاتحاد الأوروبي التي تشترط أن يطلب الشخص الساعي للجوء حق اللجوء في أول دولة أوروبية تطأها قدمه.