عاجل

 قالت الخارجية السورية، إن أبواب دمشق ستبقى مفتوحة لكل من أراد حوارا جادا وعملا مشتركا يهدف للوصول بـ سوريا لمستقبل أفضل.

وأوضحت: لا يجب الحديث عن الوحدة ورفض التقسيم ويتم عقد مؤتمرات على أسس طائفية وعرقية.

وشددت بضرورة الالتزام بمشروع وطني جامع ينبذ الاستبداد ويعالج تداعيات الاصطدام العرقي والطائفي.