حق شهدائنا

حق شهدائنا

حق شهدائنا

 لبنان اليوم -

حق شهدائنا

بقلم : صلاح منتصر

رسائل القراء وأبدأها باقتراح لتكريم شهدائنا فى حرب التضحية والفداء ضد قوى الشر والغدر التى نواجهها . وأنقل الرسالة ـ كما كتبها صاحبها ـ الأستاذ عبد المجيد الرمالى وتقول : ليه بتعتبروا الشهيد مات ؟ ليه الشهيد مايفضلش اسمه موجود ويترقى مع دفعته فى مواعيد زملائه فى كشوف خاصة بالشهداء ، ويطلعله كارنيه كل مرة بالرتبة الجديدة تسلم لأهله لحد مايوصل لرتبة لواء شهيد؟

ليه أهله يقبضوا معاش الرتبة التى استشهد فيها أو رتبة أعلى فقط واحنا عارفين ان المعاش دا بيقل مع الزمن وبيبقى غير كاف لاسرة قدمت أغلى ماعندها وواحد قدم حياته كلها؟

انا عاوز الحكومة تخلى معاش الشهيد زى مرتب زملائه اللى لسه عايشين وما زالوا فى الخدمة ، وتخليه كمان زيادة شوية لأنه يحمل لقب شهيد ودا لوحده مايساويهوش مال الدنيا؟

ليه بنخفى اسمه وسيرته من الدنيا وهو عند الله حى؟

ومن تكريم الشهداء إلى شكوى للكيميائى عبد الهادى قنديل وزير البترول الأسبق بعد أن أصبح الإنترنت جزءا أساسيا فى حياتنا، وقد فوجئ بتعطل الخدمة المتعاقد عليها مع شركة كبيرة معروفة هى «إحدى شركات الانترنت» ولخمسة أيام متواصلة . وسأل وعرف من عملاء آخرين أنهم يعانون المشكلة ولكن الشركة لم تفسر السبب أو تعتذر فى الوقت الذى بسبب تليفون الشركة الأوتوماتيك الذى يرد على العملاء أصبح صعبا الوصول إلى شخص يوضح المشكلة ومتى تنتهى!.

وأنهى برسالة دكتور سمير كمال عن الفوضى التى تشهدها مصر فى لوحات السيارات للهروب من القانون . فهناك من يترك اللوحة متسخة طامسا كل معالمها ، وهناك من يرسل اللوحة للسمكرى لدقدقتها حتى يستحيل قراءتها أويثنى أحد اركانها خافيا جزءا منها . وهناك من يستبدلها بلوحة «صنع اهالى» أرقامها ميكروسكوبية لاترى بالعين المجردة . وهناك من يطمس باللون الابيض حرفا او نقطة من حرف أو دائرة من رقم حتى تسجل المخالفة على برىء آخر. وهناك من يخفى نصف اللوحة أومعظمها وراء الاكصدام الخلفى كما فى سيارات الفيات 127. وكل هذه التجاوزات تحدث فى زمن أصبحت السيارة فيها وسيلة خطيرة للقتل والإرهاب!.

المصدر : صحيفة الأهرام

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حق شهدائنا حق شهدائنا



GMT 09:26 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

ابتسامات جاهلية

GMT 08:26 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

هل تعتذر لزوجتك؟

GMT 03:50 2019 الجمعة ,24 أيار / مايو

القهوة الخضراء!

GMT 07:58 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

القهوة الخضراء!

GMT 07:56 2019 الأربعاء ,22 أيار / مايو

الرقص للرجالة والإعلانات

الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ لبنان اليوم

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 13:56 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 13:06 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 12:37 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

ابرز الأحداث اليوميّة

GMT 15:17 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 16:49 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 11:57 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 14:59 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

عليك أن تتجنب الأنانية في التعامل مع الآخرين
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh, Beirut- Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon