فهي ناضجة وتعدت المرحلة وبقي أن تنضج أنت كذلك
آخر تحديث GMT18:05:22
 لبنان اليوم -

اختي في الرضاعة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

أنا شاب عمري 19 سنة من أب إماراتي وأم مصرية. ترددت كثيرًا قبل أن أراسلك، ولكن لم أعد أحتمل أكثر ولا ادري ماذا أفعل. مشكلتي مع ابنة عمتي التي تصغرني بسنتين. بدأ الأمر منذ خمس سنوات عندما كنا نتحدث أنا وهي على الإيميل. كنا نتحدث باستمرار ويوميًا حتى كبرت العلاقة بيننا وبدأت ألاحظ أنها معجبة بي وبدأت تلمح لي بذلك. وفي العيد زارونا في منزلنا وأحضرت لي هدية. بعد هذا اليوم وجدت نفسي منجذبًا إليها، بل ووقعت في حبها. لم أرَ فيها أي غلطة، جميلة ورقيقة والأهم من هذا تحبني. ولكن قضاء الله أنها أختي في الرضاعة. صارحتها بأني أحبها فاتصلت بي وهي تبكي وتقول إنها متعلقة بي جدًا، ولكن طريقنا مسدود ويجب ان نجد حلًا. أخبرتها أني سأفكر وأكلمها لاحقًا. ولم أجد أحد لأصارحه بمشكلتي. اتصلت بها بعد أسبوع فلم تجب عليّ، وأرسلت إليّ رسالة تقول فيها: أرجوك لا تكلمني بعد اليوم، ولا تحاول الوصول اليّ. صدمت فيها، ومع الأيام وجدتها تحاول التهرب مني ولا تتكلم معي أبدًا. ثم تصالحنا بعد أشهر عدة ولم تتكلم معي في الموضوع مجددًا. لاحظت انها لم تعد تهتم بي وكأن شيئًا لم يكن. لكن المشكلة أني ما زلت متعلقًا بها ولا أستطيع أن أتخيل أي فتاة في حياتي غيرها. هي حلم حياتي. إنها مثالية بالنسبة اليّ، بل وكانت تحبني وأنا متأكد من هذا. مشكلتي سيدتي أن خمس سنين قد مرت وأنا ما زلت متيمًا ومتعلقًا بها، بينما أنا بالنسبة اليها لا شيء. لا أعرف أنه لا يجوز لي أن أفكر فيها بهذه الطريقة، لأنها لن تكون لي مهما كان. ولكني لا أدري ماذا أفعل. سيدتي، أنا ضائع منذ سنين وحالتي صعبة. أنا في دوامة وكلما أفكر غي أنها ستكون لغيري في يوم من الايام، أشتعل غضبًا وأجلس أفكر في حل ولكن الله غالب على أمره. أرجوك يا سيدتي ساعديني في مشكلتي، فأنا لم أعد أحتمل أكثر وأشعر بأني قد أرتكب خطأ جسيمًا في يوم ما إن لم يتب الله عليّ ويرحمني. أنا أحبها جدًا.

المغرب اليوم

أنت صغير، عواطفك بريئة وجاءت هي الأخرى ببراءة وعدم معرفة لتبادر بتحريك مشاعرك. لتكون ابنة عمك، حبك الأول. كل شيء بدا رائعًا لبناء مستقبل. ثم جاءت الصدمة بأن هناك خطأ شرعيًا ظهر، وهو الرضاعة المشتركة التي منعت كل ذلك. وفي الحقيقة أنا شخصيًا درست علمية الأمر وفيه منطق. هي الآن واقعية، ترى العلاقة أخوية وانت لا تريد ذلك. هذا الزواج لن يتم شئت أم أبيت، وهي من حقها أن تتزوج. أنت ما زلت صغيرًا وهذا محك نضجك وهو قبول الواقع. ولعلي أرى أنه من الأفضل ألا تتواصل معها. أنت صغير وهذا الحب الأول ظهر الآن، إنه حب محرم وممنوع. فكن واقعيًا. كن عاقلًا وتذكر أن شرع الله فوق كل الأحاسيس. وإن كان غضبك شديدًا بسبب هذه الأزمة، فلا بأس من استشارة من هو أكبر منك، سواء من أحد أفراد أسرتك الذين تثق بحكمتهم أم المرشد النفسي في المدرسة أو الجامعة. لكن الأمر المؤكد أن تتوقف عن الحديث معها، فهي ناضجة وتعدت المرحلة وبقي أن تنضج أنت كذلك.

lebanontoday

الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ لبنان اليوم

GMT 14:07 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
 لبنان اليوم - فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 14:33 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي
 لبنان اليوم - رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 17:48 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق فعّالة لتنظيف خزائن المطبخ الخشبية والمحافظة على
 لبنان اليوم - طرق فعّالة لتنظيف خزائن المطبخ الخشبية والمحافظة على جمالها

GMT 19:41 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تناقش التحول إلى حزب سياسي ومصالحة فلسطينية
 لبنان اليوم - حماس تناقش التحول إلى حزب سياسي ومصالحة فلسطينية شاملة بعد حرب غزة

GMT 13:39 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

صحفي غزّي يكشف تفاصيل تعذيبه داخل سجن "سديه
 لبنان اليوم - صحفي غزّي يكشف تفاصيل تعذيبه داخل سجن "سديه تيمان" الإسرائيلي

GMT 15:06 2025 الإثنين ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

هل فعلًا العاطفة للنساء والعقل للرجال؟ خرافة صنعتها

GMT 12:23 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ما الذي تخبرنا به لغة الجسد عن العواطف

GMT 14:37 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

عاداتٍ وطرق تساعد الأزواج على الشعور بمزيد من

GMT 22:37 2025 الخميس ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إستراتيجيات عملية لتنظيم الوقت بعد الزواج

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أسرار فهم الشريك والتعامل مع اختلاف الطباع لبناء
 لبنان اليوم -

GMT 11:02 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

الأغلبية في جامعة هارفرد الأميركي يقفون إلىًجانب الشعب
 لبنان اليوم - الأغلبية في جامعة هارفرد الأميركي يقفون إلىًجانب الشعب الفلسطيني

GMT 14:19 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع
 لبنان اليوم - كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع

GMT 21:17 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

أمطار غزيرة تغرق خيام النازحين في خان يونس
 لبنان اليوم - أمطار غزيرة تغرق خيام النازحين في خان يونس بقطاع غزة

GMT 12:07 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الهوايات التي يفضّلها برج القوس
 لبنان اليوم - أبرز الهوايات التي يفضّلها برج القوس

GMT 18:23 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة
 لبنان اليوم - كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة بلاس" لعام 2025

GMT 18:29 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

تايلور سويفت تتحول إلى قوة اقتصادية عالمية تتجاوز
 لبنان اليوم - تايلور سويفت تتحول إلى قوة اقتصادية عالمية تتجاوز تأثيرها حدود الموسيقى

GMT 14:19 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تحتفل بالكريسماس برسالة الحب والوحدة للجميع

GMT 18:36 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات النجمات تخطف الأضواء في حفل Fashion Trust Arabia 2025

GMT 21:17 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

أمطار غزيرة تغرق خيام النازحين في خان يونس بقطاع غزة

GMT 14:33 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 12:07 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الهوايات التي يفضّلها برج القوس

GMT 09:19 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh, Beirut- Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon